-

قصيدة عن الصدق

قصيدة عن الصدق
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة مضى الصدق وأهل الصدق يا سعد قد مضوا

يقول الشاعر ابن علوي الحداد في قصيدته:

مضى الصدق واُهل الصدق يا سعد قد مضوا

فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن

فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن

فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن

فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن

فلا تطلبن الصدق من أهل ذا الزمن

فليس لهم صدق ولا يعرفونه

قد ارتكبوا في لجة المين والدرن

قد ارتكبوا في لجة المين والدرن

قد ارتكبوا في لجة المين والدرن

قد ارتكبوا في لجة المين والدرن

قد ارتكبوا في لجة المين والدرن

تملك حب الحظوظ وشهوة الن

نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن

نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن

نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن

نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن

نُفوس فقل يا رب عاف من الفتن

فأين أولوا التقوى وأين أولوا الهدى

واين أولو الاتقان في العلم والفطن

واين أولو الاتقان في العلم والفطن

واين أولو الاتقان في العلم والفطن

واين أولو الاتقان في العلم والفطن

واين أولو الاتقان في العلم والفطن

واين الرجال المقتدى بفعالهم

وأقوالهم يا سعد في السر والعلن

وأقوالهم يا سعد في السر والعلن

وأقوالهم يا سعد في السر والعلن

وأقوالهم يا سعد في السر والعلن

وأقوالهم يا سعد في السر والعلن

أكلهم ماتوا أكلهم فنوا

أم استتروا لما تعاظمت المحن

أم استتروا لما تعاظمت المحن

أم استتروا لما تعاظمت المحن

أم استتروا لما تعاظمت المحن

أم استتروا لما تعاظمت المحن

ولم يبق خير في الزمان وأهله

وقد هجروا القرآن والعلم والسنن

وقد هجروا القرآن والعلم والسنن

وقد هجروا القرآن والعلم والسنن

وقد هجروا القرآن والعلم والسنن

وقد هجروا القرآن والعلم والسنن

فآه وآه كم بقلبي من أسى

وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن

وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن

وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن

وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن

وكم لي وكم بي من غليل ومن شجن

قصيدة إذا لاقيت يوم الصدق فاربع

يقول الشاعر تأبط شراً في قصيدته:

إِذا لاقَيتَ يَومَ الصِدقِ فَاِربَع

عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ

عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ

عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ

عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ

عَلَيهِ وَلا يُهِمُّكَ يَومُ سَوِّ

عَلى أَنّي بِسَرحِ بَني مُرادٍ

شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ

شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ

شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ

شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ

شَحَوتُهُمُ سِياقاً أَيَّ شَحوِ

وَآخَرَ مِثلَهُ لاعَيبَ فيهِ

بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ

بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ

بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ

بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ

بَصَرتُ بِهِ لِيَومٍ غَيرِ دَوِّ

خَفَضتُ بِساحَةٍ تَجري عَلَينا

أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ

أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ

أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ

أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ

أَباريقُ الكَرامَةِ يَومِ لَهوِ

قصيدة لا تحلفن على صدق ولا كذب

يقول الشاعر أبو العلاء المعري في قصيدته لا تحلفن على صدق ولا كذب:

لا تَحلِفَنَّ عَلى صِدقٍ وَلا كِذبٍ

فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ

فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ

فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ

فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ

فَإِن أَبَيتَ فَعَدِّ الحَلفَ بِاللَهِ

فَقَد أَشَرتَ إِلى مَعنىً لَهُ نَبَأٌ

وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ

وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ

وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ

وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ

وافى العُقولَ بِإِعجازٍ وَإيلاهِ

يَخافُ كُلُّ رَشيدٍ مِن عُقوبَتِهِ

وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي

وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي

وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي

وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي

وَإِن تَلَفَّعَ ثَوبَ الغافِلِ اللاهي

قصيدة غيري بأكثر هذا الناس ينخدع

قال الشاعر المتنبي في قصيدته:

غَيري بِأَكثَرِ هَذا الناسِ يَنخَدِعُ

إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا

إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا

إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا

إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا

إِن قاتَلوا جَبُنوا أَو حَدَّثوا شَجُعوا

أَهلُ الحَفيظَةِ إِلّا أَن تُجَرِّبُهُم

وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ

وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ

وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ

وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ

وَفي التَجارِبِ بَعدَ الغَيِّ ما يَزَعُ

وَما الحَياةُ وَنَفسي بَعدَ ما عَلِمَت

أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ

أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ

أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ

أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ

أَنَّ الحَياةَ كَما لا تَشتَهي طَبَعُ

لَيسَ الجَمالُ لِوَجهٍ صَحَّ مارِنُهُ

أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ

أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ

أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ

أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ

أَنفُ العَزيزِ بِقَطعِ العِزِّ يُجتَدَعُ

أَأَطرَحُ المَجدَ عَن كِتفي وَأَطلُبُهُ

وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ

وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ

وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ

وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ

وَأَترُكُ الغَيثَ في غِمدي وَأَنتَجِعُ

وَالمَشرَفِيَّةُ لا زالَت مُشَرَّفَةً

دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ

دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ

دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ

دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ

دَواءُ كُلِّ كَريمٍ أَوهِيَ الوَجَعُ

وَفارِسُ الخَيلِ مَن خَفَّت فَوَقَّرَها

في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ

في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ

في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ

في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ

في الدَربِ وَالدَمُ في أَعطافِها دَفعُ

وَأَوحَدَتهُ وَما في قَلبِهِ قَلَقٌ

وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ

وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ

وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ

وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ

وَأَغضَبَتهُ وَما في لَفظِهِ قَذَعُ

بِالجَيشِ تَمتَنِعُ الساداتُ كُلُّهُمُ

وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ

وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ

وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ

وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ

وَالجَيشُ بِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ يَمتَنِعُ

قادَ المَقانِبَ أَقصى شُربِها نَهَلٌ

عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ

عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ

عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ

عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ

عَلى الشَكيمِ وَأَدنى سَيرِها سِرَعُ

لا يَعتَقي بَلَدٌ مَسراهُ عَن بَلَدٍ

كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ

كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ

كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ

كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ

كَالمَوتِ لَيسَ لَهُ رِيٌّ وَلا شِبَعُ

حَتّى أَقامَ عَلى أَرباضِ خَرشَنَةٍ

تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ

تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ

تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ

تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ

تَشقى بِهِ الرومُ وَالصُلبانُ وَالبِيَعُ

لِلسَبيِ ما نَكَحوا وَالقَتلِ ما وَلَدوا

وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا

وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا

وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا

وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا

وَالنَهبِ ما جَمَعوا وَالنارِ ما زَرَعوا

مُخلىً لَهُ المَرجُ مَنصوباً بِصارِخَةٍ

لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ

لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ

لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ

لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ

لَهُ المَنابِرُ مَشهوداً بِها الجُمَعُ

يُطَمِّعُ الطَيرَ فيهِم طولُ أَكلِهِمُ

حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ

حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ

حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ

حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ

حَتّى تَكادَ عَلى أَحيائِهِم تَقَعُ

وَلَو رَآهُ حَوارِيّوهُمُ لَبَنوا

عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا

عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا

عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا

عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا

عَلى مَحَبَّتِهِ الشَرعَ الَّذي شَرَعوا

ذَمَّ الدُمُستُقُ عَينَيهِ وَقَد طَلَعَت

سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ

سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ

سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ

سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ

سودُ الغَمامِ فَظَنّوا أَنَّها قَزَعُ

فيها الكُماةُ الَّتي مَفطومُهُا رَجُلُ

عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ

عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ

عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ

عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ

عَلى الجِيادِ الَّتي حَولِيُّها جَذَعُ

تَذري اللُقانُ غُباراً في مَناخِرِها

وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ

وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ

وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ

وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ

وَفي حَناجِرِها مِن آلِسٍ جُرَعُ

كَأَنَّها تَتَلَقّاهُم لِتَسلُكَهُم

فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ

فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ

فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ

فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ

فَالطَعنُ يَفتَحُ في الأَجوافِ ما تَسَعُ

تَهدي نَواظِرَها وَالحَربُ مُظلِمَةٌ

مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ

مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ

مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ

مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ

مِنَ الأَسِنَّةِ نارٌ وَالقَنا شَمَعُ

دونَ السِهامِ وَدونَ القُرِّ طافِحَةً

عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ

عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ

عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ

عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ

عَلى نُفوسِهِمِ المُقوَرَّةُ المُزُعُ

إِذا دَعا العِلجُ عِلجاً حالَ بَينَهُما

أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ

أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ

أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ

أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ

أَظمى تُفارِقُ مِنهُ أُختَها الضِلَعُ

أَجَلُّ مِن وَلَدِ الفُقّاسِ مُنكَتِفٌ

إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ

إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ

إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ

إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ

إِذ فاتَهُنَّ وَأَمضى مِنهُ مُنصَرِعُ

وَما نَجا مِن شِفارِ البيضِ مُنفَلِتٌ

نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ

نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ

نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ

نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ

نَجا وَمِنهُنَّ في أَحشائِهِ فَزَعُ

يُباشِرُ الأَمنَ دَهراً وَهوَ مُختَبَلٌ

وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ

وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ

وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ

وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ

وَيَشرَبُ الخَمرَ حَولاً وَهوَ مُمتَقَعُ

كَم مِن حُشاشَةِ بِطريقٍ تَضَمَّنَها

لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ

لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ

لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ

لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ

لِلباتِراتِ أَمينٌ مالَهُ وَرَعُ

يُقاتِلُ الخَطوَ عَنهُ حينَ يَطلُبُهُ

وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ

وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ

وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ

وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ

وَيَطرُدُ النَومَ عَنهُ حينَ يَضطَجِعُ

تَغدو المَنايا فَلا تَنفَكُّ واقِفَةً

حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ

حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ

حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ

حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ

حَتّى يَقولَ لَها عودي فَتَندَفِعُ

فقل لِلدُمُستُقِ إِنَّ المُسلَمينَ لَكُم

خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا

خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا

خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا

خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا

خانوا الأَميرَ فَجازاهُم بِما صَنَعوا

وَجَدتُموهُم نِياماً في دِمائِكُمُ

كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا

كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا

كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا

كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا

كَأَنَّ قَتلاكُمُ إِيّاهُمُ فَجَعوا

ضَعفى تَعِفُّ الأَيادي عَن مِثالِهِمِ

مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا

مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا

مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا

مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا

مِنَ الأَعادي وَإِن هَمّوا بِهِم نَزَعوا

لا تَحسَبوا مَن أَسَرتُم كانَ ذا رَمَقٍ

فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ

فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ

فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ

فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ

فَلَيسَ يَأكُلُ إِلّا المَيِّتَ الضَبُعُ

هَلّا عَلى عَقَبِ الوادي وَقَد صَعِدَت

أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ

أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ

أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ

أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ

أُسدٌ تَمُرُّ فُرادى لَيسَ تَجتَمِعُ

تَشُقُّكُم بِفَتاها كُلُّ سَلهَبَةٍ

وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ

وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ

وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ

وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ

وَالضَربُ يَأخُذُ مِنكُم فَوقَ ما يَدَعُ

وَإِنَّما عَرَّضَ اللَهُ الجُنودَ بِكُم

لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا

لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا

لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا

لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا

لِكَي يَكونوا بِلا فَسلٍ إِذا رَجَعوا

فَكُلُّ غَزوٍ إِلَيكُم بَعدَ ذا فَلَهُ

وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ

وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ

وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ

وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ

وَكُلُّ غازٍ لِسَيفِ الدَولَةِ التَبَعُ

يَمشي الكِرامُ عَلى آثارِ غَيرِهِمِ

وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ

وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ

وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ

وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ

وَأَنتَ تَخلُقُ ما تَأتي وَتَبتَدِعُ

وَهَل يَشينُكَ وَقتٌ كُنتَ فارِسَهُ

وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ

وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ

وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ

وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ

وَكانَ غَيرَكَ فيهِ العاجِزُ الضَرَعُ

مَن كانَ فَوقَ مَحَلِّ الشَمسِ مَوضِعَهُ

فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ

فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ

فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ

فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ

فَلَيسَ يَرفَعُهُ شَيءٌ وَلا يَضَعُ

لَم يُسلِمِ الكَرُّ في الأَعقابِ مُهجَتَهُ

إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ

إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ

إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ

إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ

إِن كانَ أَسلَمَها الأَصحابُ وَالشِيَعُ

لَيتَ المُلوكَ عَلى الأَقدارِ مُعطِيَةٌ

فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ

فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ

فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ

فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ

فَلَم يَكُن لِدَنيءٍ عِندَها طَمَعُ

رَضيتُ مِنهُم بِأَن زُرتَ الوَغى فَرَأوا

وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا

وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا

وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا

وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا

وَأَن قَرَعتَ حَبيكَ البيضِ فَاِستَمِعوا

لَقَد أَباحَكَ غِشّاً في مُعامَلَةٍ

مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ

مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ

مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ

مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ

مَن كُنتَ مِنهُ بِغَيرِ الصِدقِ تَنتَفِعُ

الدَهرُ مُعتَذِرٌ وَالسَيفُ مُنتَظِرٌ

وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ

وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ

وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ

وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ

وَأَرضُهُم لَكَ مُصطافٌ وَمُرتَبَعُ

وَما الجِبالُ لِنَصرانٍ بِحامِيَةٍ

وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ

وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ

وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ

وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ

وَلَو تَنَصَّرَ فيها الأَعصَمُ الصَدَعُ

وَما حَمِدتُكَ في هَولٍ ثَبَتَّ لَهُ

حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ

حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ

حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ

حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ

حَتّى بَلَوتُكَ وَالأَبطالُ تَمتَصِعُ

فَقَد يُظَنُّ شُجاعاً مَن بِهِ خَرَقٌ

وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ

وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ

وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ

وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ

وَقَد يُظَنُّ جَباناً مَن بِهِ زَمَعُ

إِنَّ السِلاحَ جَميعُ الناسِ تَحمِلُهُ

وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ

وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ

وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ

وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ

وَلَيسَ كُلُّ ذَواتِ المِخلَبِ السَبُعُ

قصيدة ما كذب العاذل لا بل قد صدق

قال الشاعر القاضي الفاضل في قصيدته:

ما كَذَبَ العاذِلُ لا بَل قَد صَدَقْ

كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ

كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ

كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ

كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ

كُلُّ جَديدِ الحُسنِ ذو عَهدٍ خَلَقْ

أَقولُ إِذ مَرَّ عَلَيَّ سانِحاً

سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ

سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ

سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ

سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ

سُبحانَ مَن قَد صاغَ ظبياً مِن عَلَقْ

وَماءِ عَينٍ نارُ قَلبٍ دونَها

كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ

كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ

كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ

كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ

كَالجيدِ قَد أَلبَستَهُ ثَوبَ المَلَقْ