أفكار للشغل من البيت
الفنون والحرف اليدويّة
يستطيع الأفراد ذوو الميول الفنيّة البدء بمشروع منزلي خاص بهم، والذي يقوم على الحرفة اليدويّة التي يبرعون فيها، وبالتالي سيكون من الممكن بالنسبة لهم تحقيق عائد مادي قوي، وبالنظر للمجالات التي يُمكن ضمّها لقائمة الحرف اليدوية أو الفنون يُمكن الاختيار ما بين تحضير سلال الهدايا، أو إعادة ترميم أو تجديد قطع الأثاث، أو تشكيل الزجاج الملوّن، وغير ذلك من الأفكار.[1]
بيع الملابس المستعملة
يُعتبر العمل في مجال بيع الملابس المستعملة والمستهلكة بشكل لطيف أحد المشاريع البيتية الدارجة، حيث يعمد الكثير من الناس لشراء مثل هذه الملابس بهدف تقليل النفقات الخاصة بهم، مما يُتيح المجال للأفراد إلى السعي للحصول على شحنة من الملابس المستعملة النّظيفة، والتي يُمكن أن تلقى اهتماماً من قبل الزبائن، ثُمّ عرض هذه القطع عبر الإنترنت.[2]
صناعة الصابون
تشكّل صناعة الصابون المنزلي أحد المشاريع البيتية التي تحتل مكانة مميزة بالنسبة للعملاء، وخاصة في ظل سعي الكثير من الأفراد للبحث عن العناصر المصنوعة من المكوّنات الطبيعيّة، فيُمكن التوجّه للمطبخ الخاص وبدء العمل في هذا المشروع من خلال الاستعانة بالمكونات الطبيعية والأعشاب، واستخدام العطور والملوّنات حسب الرغبة، والتي بمجملها لن تكلّف الكثير، ثمّ العمل على بيع المنتجات المحضّرة مقابل ربح ممتاز، والذي قد يقارب أضعاف التكلفة الأساسية.[3]
البحث عبر الإنترنت
يُمكن استغلال الوقت اليومي الذي يتم قضاؤه في تصفّح الإنترنت لإنشاء مشروع بيتي قائم على نفس العمليّة، فبدلاً من العمل على تصفّح الإنترنت بدون هدف أو مقابل، يُمكن العمل على تطبيق نفس العملية مقابل عائد مادي يُدفع مقابل الساعات التي تُقضى في هذا العمل، فوجود الكومبيوتر الخاص والإنترنت باعتبارها أدوات العمل يسهل هذه العملية، وبالتالي فإن هذا المشروع لن يتطلّب أي تكاليف أولية، سوى تلك التي قد تتعلّق بالتسويق.[4]
المراجع
- ↑ MINDY LILYQUIST (7-1-2019), "Home Business Ideas That Really Pay"، www.thebalancesmb.com, Retrieved 17-1-2019. Edited.
- ↑ "20 Business Ideas for Stay-at-Home Parents", www.entrepreneur.com,12-5-2016، Retrieved 17-1-2019. Edited.
- ↑ "20 Business Ideas for Stay-at-Home Parents", www.entrepreneur.com,12-5-2016، Retrieved 17-1-2019. Edited.
- ↑ Sean Stonefield (9-6-2011), "Twenty Businesses You Can Start Tomorrow"، www.forbes.com, Retrieved 17-1-2019. Edited.