-

كيف أستعمل زيت الخروع

كيف أستعمل زيت الخروع
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

زيت الخروع

أبدع الله عزّ وجل في هذا الكون في تناغم خلقه وتنوعه، وفي كثرة النعم التي سخرها للإنسان، منها الحيوانات والنباتات، التي بدأ الإنسان في اكتشافها وتطويرها والاستفادة منها على مر العصور، في جميع مجالات حياته الصحيّة والغذائية وحتى في أشكال الزينةشمل حبّ اكتشاف الإنسان للنباتات جميع أنواعها حتى السامة منها مثل نبتة الخروع ذات الورقة الكبيرة بحجم راحة اليد مقسّمة إلى خمسة أقسام، ويستخرج الزيت من ثماره بعد عصرها؛ حيث تحتوي على 50% من وزنها زيت، وهو الزيت المستخدم شائعاً بما يُسمّى زيت الخروع المزروع بالدرجة الأولى في الهند.[1]

استعمالات زيت الخروع

من فوائد زيت الخروع بشكل عام:[2]

فوائد زيت الخروع للشعر

فوائد زيت الخروع للرموش

زيت الخروع من أنجح الطرق لإطالة الرموش وتكثيفها، بحيث يدهن جفن العين والرموش قبل النوم بزيت الخروع لمدة متتالية وتظهر نتائجه سريعاً.[2]

فوائد زيت الخروع للأظافر

يمدّ الخروع الأظافر بالصلابة المطلوبة، أفضل وقت لاستخدامه على الأظافر بعد الاستحمام.[2]

فوائد زيت الخروع الشفاه

يستخدم زيت الخروع لترطيب وتلميع الشفاه ويستخدم كمسحة خفيفة كل يوم.[2]

استعمالات زيت الخروع للبشرة

من استعمالات زيت الخروع المتعلقة بالبشرة:[3]

  • البشرة: يُستخدم زيت الخروع كمرطّب عميق للبشرة وأجزاء الجسم، يُدهن الجسم أو البشرة بالقليل جداً من زيت الخروع ويترك على البشرة.
  • حب الشباب: أثبتت الدراسات قدرة زيت الخروع على حلّ مشاكل البشرة وحب الشباب وحروق الشمس؛ لاحتوائه على حمض الريسينوليك الذي يمنع ظهور البكتيريا المسبّبة لحب الشباب، تُدهن المنطقة المصابة بقطنة مبللة بالزيت مرّةً في الصباح ومرة في المساء، وتغسل بعد ذلك.
  • التخلّص من البقع السوداء: نظراً لثقل زيت الخروع واختراقه العميق للبشرة وتجديدها فإنّه مع مداومة استخدامه سيقلل البقع السوداء من البشرة بدهنه مساءً أو تركه فترةً من الوقت ثمّ شطفه بالماء الفاتر.

المراجع

  1. ↑ "Castor Oil Production, Extraction, Filtration, Purification & Refining"، www.castoroil.in، اطّلع عليه بتاريخ 14-6-2018. بتصرّف.
  2. ^ أ ب ت ث ج "Castor Oil for Hair Growth – Benefits and How to Use It?"، www.goodhealthacademy.com، اطّلع عليه بتاريخ 14-6-2018.
  3. ↑ "Benefits of castor oil for the face and skin"، www.medicalnewstoday.com، اطّلع عليه بتاريخ 14-6-2018. بتصرّف.