-

أبيات شعر تحث على العلم

أبيات شعر تحث على العلم
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أبيات شعرية تحث على طلب العلم

قال جميل صدقي الزهاوي:

حُضُّ على العلمِ حُضُّوا

يا قومُ فالعلمَ فرضُ

يا قومُ فالعلمَ فرضُ

يا قومُ فالعلمَ فرضُ

يا قومُ فالعلمَ فرضُ

يا قومُ فالعلمَ فرضُ

وهل يَتمُّ لشعبٍ

قد أغفلَ العلمَ نهضُ ؟

قد أغفلَ العلمَ نهضُ ؟

قد أغفلَ العلمَ نهضُ ؟

قد أغفلَ العلمَ نهضُ ؟

قد أغفلَ العلمَ نهضُ ؟

وقال الشاعر أحمد شوقي:

واقرأوا آداب من قبلكم

ربما علم حيا من غبر

ربما علم حيا من غبر

ربما علم حيا من غبر

ربما علم حيا من غبر

ربما علم حيا من غبر

واغنموا ما سخر الله لكم

من جمال في المعاني والصور

من جمال في المعاني والصور

من جمال في المعاني والصور

من جمال في المعاني والصور

من جمال في المعاني والصور

واطلبوا العلم لذات العلم لا

لشهادات وآراب أخر

لشهادات وآراب أخر

لشهادات وآراب أخر

لشهادات وآراب أخر

لشهادات وآراب أخر

كم غلام خامل في درسه

صار بحر العلم أستاذ العصر

صار بحر العلم أستاذ العصر

صار بحر العلم أستاذ العصر

صار بحر العلم أستاذ العصر

صار بحر العلم أستاذ العصر

وقال ابن الوردي:

أطلبُ العِلمَ ولا تكسَلْ فمـا

أبعـدَ الخيرَ على أهـلِ الكَسَلْ

أبعـدَ الخيرَ على أهـلِ الكَسَلْ

أبعـدَ الخيرَ على أهـلِ الكَسَلْ

أبعـدَ الخيرَ على أهـلِ الكَسَلْ

أبعـدَ الخيرَ على أهـلِ الكَسَلْ

أشعار عن العلم وأهميته

قال حمد بن خليفة أبو شهاب:

فلله درّ العلم كيف ارتقت به

عقول أناس كنّ بالأمس بلّها

عقول أناس كنّ بالأمس بلّها

عقول أناس كنّ بالأمس بلّها

عقول أناس كنّ بالأمس بلّها

عقول أناس كنّ بالأمس بلّها

غذاها نمير العلم من فيض نوره

جلت عن محياها المتوّج بالبها

جلت عن محياها المتوّج بالبها

جلت عن محياها المتوّج بالبها

جلت عن محياها المتوّج بالبها

جلت عن محياها المتوّج بالبها

وقال ابن الوردي:

في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدى

وجمالُ العلمِ إصـلاحُ العمـلْ

وجمالُ العلمِ إصـلاحُ العمـلْ

وجمالُ العلمِ إصـلاحُ العمـلْ

وجمالُ العلمِ إصـلاحُ العمـلْ

وجمالُ العلمِ إصـلاحُ العمـلْ

وقال معروف الرصافي:

إِذا ما العلمُ لابسَ حسنَ خلقٍ

فرج لأهلِه خيراً كثيرا

فرج لأهلِه خيراً كثيرا

فرج لأهلِه خيراً كثيرا

فرج لأهلِه خيراً كثيرا

فرج لأهلِه خيراً كثيرا

وما إِن فازَ أكثرُنا علوماً

ولكن فازَ أسلمنا ضميرا

ولكن فازَ أسلمنا ضميرا

ولكن فازَ أسلمنا ضميرا

ولكن فازَ أسلمنا ضميرا

ولكن فازَ أسلمنا ضميرا

وليس الغنى إِلا غِنَى العلم إِنه

لنور الفتى يجلو ظلامَ افتقارهِ

لنور الفتى يجلو ظلامَ افتقارهِ

لنور الفتى يجلو ظلامَ افتقارهِ

لنور الفتى يجلو ظلامَ افتقارهِ

لنور الفتى يجلو ظلامَ افتقارهِ

ولا تحسبنَّ العلمَ في الناسِ منجياً

إِذا نكبت أخلاقُهم عن منارهِ

إِذا نكبت أخلاقُهم عن منارهِ

إِذا نكبت أخلاقُهم عن منارهِ

إِذا نكبت أخلاقُهم عن منارهِ

إِذا نكبت أخلاقُهم عن منارهِ

وما العلمُ إِلا النورُ يجلو دجى العمى

لكن تزيغُ العينُ عند انكسارهِ

لكن تزيغُ العينُ عند انكسارهِ

لكن تزيغُ العينُ عند انكسارهِ

لكن تزيغُ العينُ عند انكسارهِ

لكن تزيغُ العينُ عند انكسارهِ

فما فاسدُ الأخلاقِ بالعلمِ مفلحاً

وإِن كان بحراً زاخراً من بحارهِ

وإِن كان بحراً زاخراً من بحارهِ

وإِن كان بحراً زاخراً من بحارهِ

وإِن كان بحراً زاخراً من بحارهِ

وإِن كان بحراً زاخراً من بحارهِ

وقال أبو العلاء المعري:

العلمُ كالقفل إِن ألفيته عسراً

فخلهِ ثم عاودْه لينفتحا

فخلهِ ثم عاودْه لينفتحا

فخلهِ ثم عاودْه لينفتحا

فخلهِ ثم عاودْه لينفتحا

فخلهِ ثم عاودْه لينفتحا

وقد يخونُ رجاءٌ بعد خدمتِه

كالغَرْبِ خانتْ قواه بعد ما متحا

كالغَرْبِ خانتْ قواه بعد ما متحا

كالغَرْبِ خانتْ قواه بعد ما متحا

كالغَرْبِ خانتْ قواه بعد ما متحا

كالغَرْبِ خانتْ قواه بعد ما متحا

وقال جميل صدقي الزهاوي:

إِذا ما قامَ العلمُ رايةَ أمةٍ

فليس لها حتى القيامةِ ناكسُ

فليس لها حتى القيامةِ ناكسُ

فليس لها حتى القيامةِ ناكسُ

فليس لها حتى القيامةِ ناكسُ

فليس لها حتى القيامةِ ناكسُ

تنامُ بأمنٍ أمةٌ ملءَ جفنِها

لها العلمُ إِن لم يسهرِ السيفُ حارسُ

لها العلمُ إِن لم يسهرِ السيفُ حارسُ

لها العلمُ إِن لم يسهرِ السيفُ حارسُ

لها العلمُ إِن لم يسهرِ السيفُ حارسُ

لها العلمُ إِن لم يسهرِ السيفُ حارسُ

قصيدة أحمد شوقي عن العلم والمعلّم

كتب الشاعر أحمد شوقي هذه القصيدة عن العلم وأهمية المعلّم:

قُمْ للمعلِّمِ وفِّـهِ التَّبجيـلا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

سُـبحانكَ اللهمَّ خـَيرَ معـلِّمٍ

علَّمتَ بالقَلمِ القُـرونَ الأُولى

علَّمتَ بالقَلمِ القُـرونَ الأُولى

علَّمتَ بالقَلمِ القُـرونَ الأُولى

علَّمتَ بالقَلمِ القُـرونَ الأُولى

علَّمتَ بالقَلمِ القُـرونَ الأُولى

أخرَجـتَ هذا العَقلَ من ظُلماتِه

وهديتهُ النُّـورَ المُبينَ سـَبيلا

وهديتهُ النُّـورَ المُبينَ سـَبيلا

وهديتهُ النُّـورَ المُبينَ سـَبيلا

وهديتهُ النُّـورَ المُبينَ سـَبيلا

وهديتهُ النُّـورَ المُبينَ سـَبيلا

وطَبعتَـهُ بيَدِ المعلِّـمِ، تـارةً

صدِيء الحديدِ، وَتارةً مصقُولا

صدِيء الحديدِ، وَتارةً مصقُولا

صدِيء الحديدِ، وَتارةً مصقُولا

صدِيء الحديدِ، وَتارةً مصقُولا

صدِيء الحديدِ، وَتارةً مصقُولا

أرسَلتَ بالتَّـوراةِ موسَى مُرشدًا

وابنَ البَتـولِ فعلَّم الإنجِيـلا

وابنَ البَتـولِ فعلَّم الإنجِيـلا

وابنَ البَتـولِ فعلَّم الإنجِيـلا

وابنَ البَتـولِ فعلَّم الإنجِيـلا

وابنَ البَتـولِ فعلَّم الإنجِيـلا

وفجَـرتَ يَنبـوعَ البَيانِ محمَّد

فسَقى الحَديثَ وناوَلَ التَّنزيلا

فسَقى الحَديثَ وناوَلَ التَّنزيلا

فسَقى الحَديثَ وناوَلَ التَّنزيلا

فسَقى الحَديثَ وناوَلَ التَّنزيلا

فسَقى الحَديثَ وناوَلَ التَّنزيلا

علَّمـتَ يونانًا ومصرَ فزالَـتا

عن كلِّ شـَمسٍ ما تُريد أفولا

عن كلِّ شـَمسٍ ما تُريد أفولا

عن كلِّ شـَمسٍ ما تُريد أفولا

عن كلِّ شـَمسٍ ما تُريد أفولا

عن كلِّ شـَمسٍ ما تُريد أفولا

واليومَ أصبحنـا بحـالِ طُفولـةٍ

في العلْمِ تلتَمسانه تَطفيـلا

في العلْمِ تلتَمسانه تَطفيـلا

في العلْمِ تلتَمسانه تَطفيـلا

في العلْمِ تلتَمسانه تَطفيـلا

في العلْمِ تلتَمسانه تَطفيـلا

من مَشرقِ الأرضِ الشُّموسُ تظَاهرتْ

ما بالُ مَغربها عَليه أُدِيـلا

ما بالُ مَغربها عَليه أُدِيـلا

ما بالُ مَغربها عَليه أُدِيـلا

ما بالُ مَغربها عَليه أُدِيـلا

ما بالُ مَغربها عَليه أُدِيـلا

يا أرضُ مُذ فَقدَ المُعلِّـمُ نفسَه

بينَ الشُّموسِ وبينَ شَرقك حِيلا

بينَ الشُّموسِ وبينَ شَرقك حِيلا

بينَ الشُّموسِ وبينَ شَرقك حِيلا

بينَ الشُّموسِ وبينَ شَرقك حِيلا

بينَ الشُّموسِ وبينَ شَرقك حِيلا

ذهبَ الَّذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم

واسْتَعذبوا فيهَا العذاب وَبيلا

واسْتَعذبوا فيهَا العذاب وَبيلا

واسْتَعذبوا فيهَا العذاب وَبيلا

واسْتَعذبوا فيهَا العذاب وَبيلا

واسْتَعذبوا فيهَا العذاب وَبيلا

في عالَـمٍ صَحبَ الحَيـاةَ مُقيَّدًا

بالفَردِ، مَخزومًا بـِه، مَغلولا

بالفَردِ، مَخزومًا بـِه، مَغلولا

بالفَردِ، مَخزومًا بـِه، مَغلولا

بالفَردِ، مَخزومًا بـِه، مَغلولا

بالفَردِ، مَخزومًا بـِه، مَغلولا

صرعتهُ دُنيا المُستبدِّ كمَا هوَتْ

من ضَربةِ الشَّمس الرؤوس ذهُولا

من ضَربةِ الشَّمس الرؤوس ذهُولا

من ضَربةِ الشَّمس الرؤوس ذهُولا

من ضَربةِ الشَّمس الرؤوس ذهُولا

من ضَربةِ الشَّمس الرؤوس ذهُولا

سقراطُ أعطَى الكـأسَ وهيَ منيَّةٌ

شفتَي مُحِبٍّ يَشتهي التَّقبيـلا

شفتَي مُحِبٍّ يَشتهي التَّقبيـلا

شفتَي مُحِبٍّ يَشتهي التَّقبيـلا

شفتَي مُحِبٍّ يَشتهي التَّقبيـلا

شفتَي مُحِبٍّ يَشتهي التَّقبيـلا

عرضُوا الحيـاةَ عليهِ وهي غَباوة

فأبَى وآثَرَ أنْ يمُوتَ نَبيـلا

فأبَى وآثَرَ أنْ يمُوتَ نَبيـلا

فأبَى وآثَرَ أنْ يمُوتَ نَبيـلا

فأبَى وآثَرَ أنْ يمُوتَ نَبيـلا

فأبَى وآثَرَ أنْ يمُوتَ نَبيـلا

إنَّ الشَّجاعةَ في القُلوبِ كَثيرةٌ

ووَجدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

ووَجدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

ووَجدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

ووَجدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

ووَجدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا

إنَّ الذي خلـقَ الحَقيقـةَ علقماً

لم يُخـلِ من أَهلِ الحَقيقةِ جِيلا

لم يُخـلِ من أَهلِ الحَقيقةِ جِيلا

لم يُخـلِ من أَهلِ الحَقيقةِ جِيلا

لم يُخـلِ من أَهلِ الحَقيقةِ جِيلا

لم يُخـلِ من أَهلِ الحَقيقةِ جِيلا

ولربَّما قَتلَ الغَـرامُ رجالَـها

قُتِلَ الغَرامُ، كم اسْتباحَ قَتيلَا

قُتِلَ الغَرامُ، كم اسْتباحَ قَتيلَا

قُتِلَ الغَرامُ، كم اسْتباحَ قَتيلَا

قُتِلَ الغَرامُ، كم اسْتباحَ قَتيلَا

قُتِلَ الغَرامُ، كم اسْتباحَ قَتيلَا

أوَ كلُّ من حامَى عن الحقِّ اقتَنى

عندَ السَّـوادِ ضغَائناً وذخُولا

عندَ السَّـوادِ ضغَائناً وذخُولا

عندَ السَّـوادِ ضغَائناً وذخُولا

عندَ السَّـوادِ ضغَائناً وذخُولا

عندَ السَّـوادِ ضغَائناً وذخُولا

لو كنتُ أعتَقدُ الصَّليـبَ وخطبهُ

لأقمتُ من صلْبِ المَسيحِ دَليلا

لأقمتُ من صلْبِ المَسيحِ دَليلا

لأقمتُ من صلْبِ المَسيحِ دَليلا

لأقمتُ من صلْبِ المَسيحِ دَليلا

لأقمتُ من صلْبِ المَسيحِ دَليلا

أمعلَّمي الوادي وسَاسـة نشئِـهِ

والطَّابعين شَبابَـه المَأمـولا

والطَّابعين شَبابَـه المَأمـولا

والطَّابعين شَبابَـه المَأمـولا

والطَّابعين شَبابَـه المَأمـولا

والطَّابعين شَبابَـه المَأمـولا

والحَامليـنَ إذا دُعـوا ليعَلِّمـوا

عِبءَ الأمَانـةِ فاِدحـًا مَسؤولا

عِبءَ الأمَانـةِ فاِدحـًا مَسؤولا

عِبءَ الأمَانـةِ فاِدحـًا مَسؤولا

عِبءَ الأمَانـةِ فاِدحـًا مَسؤولا

عِبءَ الأمَانـةِ فاِدحـًا مَسؤولا

ونيَتْ خطـَى التَّعليمِ بَعـد مُحمّدٍ

ومشَى الهوينا بعد إسمَاعيـلا

ومشَى الهوينا بعد إسمَاعيـلا

ومشَى الهوينا بعد إسمَاعيـلا

ومشَى الهوينا بعد إسمَاعيـلا

ومشَى الهوينا بعد إسمَاعيـلا

كانَت لنَا قدَمٌ إليهِ خَفيفـةٌ

ورمَتْ بدنلوبٍ فكَان الفِيـلا

ورمَتْ بدنلوبٍ فكَان الفِيـلا

ورمَتْ بدنلوبٍ فكَان الفِيـلا

ورمَتْ بدنلوبٍ فكَان الفِيـلا

ورمَتْ بدنلوبٍ فكَان الفِيـلا

حتَّى رَأينـا مِصـرَ تخطـو إصبعًا

في العلْمِ إن مشَت المَمالكُ مِيلا

في العلْمِ إن مشَت المَمالكُ مِيلا

في العلْمِ إن مشَت المَمالكُ مِيلا

في العلْمِ إن مشَت المَمالكُ مِيلا

في العلْمِ إن مشَت المَمالكُ مِيلا

تِلك الكفـورُ وحُشـوها أميَّةٌ

مِن عَهدِ خُوفو لم تَرَ القِنديـلا

مِن عَهدِ خُوفو لم تَرَ القِنديـلا

مِن عَهدِ خُوفو لم تَرَ القِنديـلا

مِن عَهدِ خُوفو لم تَرَ القِنديـلا

مِن عَهدِ خُوفو لم تَرَ القِنديـلا

تَجدُ الذين بَـنى المسلَّـةَ جـدُّهم

لا يُحسِـنونَ لإِبرةٍ تشكِيلا

لا يُحسِـنونَ لإِبرةٍ تشكِيلا

لا يُحسِـنونَ لإِبرةٍ تشكِيلا

لا يُحسِـنونَ لإِبرةٍ تشكِيلا

لا يُحسِـنونَ لإِبرةٍ تشكِيلا

ويدَلِّـلونَ إذَا أريدَ قيادُهم

كالبهمِ تأنسُ إذْ ترَى التَّدليلا

كالبهمِ تأنسُ إذْ ترَى التَّدليلا

كالبهمِ تأنسُ إذْ ترَى التَّدليلا

كالبهمِ تأنسُ إذْ ترَى التَّدليلا

كالبهمِ تأنسُ إذْ ترَى التَّدليلا

يتلُو الرجالُ عَليهمُ شَهواتهم

فالنَّاجحون ألذُّهـم تَرتيـلا

فالنَّاجحون ألذُّهـم تَرتيـلا

فالنَّاجحون ألذُّهـم تَرتيـلا

فالنَّاجحون ألذُّهـم تَرتيـلا

فالنَّاجحون ألذُّهـم تَرتيـلا

الجَهـلُ لا تَحيـا عَليهِ جماعةٌ

كَيفَ الحَياةُ علَى يديَّ عَزريلا

كَيفَ الحَياةُ علَى يديَّ عَزريلا

كَيفَ الحَياةُ علَى يديَّ عَزريلا

كَيفَ الحَياةُ علَى يديَّ عَزريلا

كَيفَ الحَياةُ علَى يديَّ عَزريلا

واللهِ لولا ألسُـنٌ وقَرائحٌ

دارَتْ علَى فطنِ الشَّبابِ شَمـولا

دارَتْ علَى فطنِ الشَّبابِ شَمـولا

دارَتْ علَى فطنِ الشَّبابِ شَمـولا

دارَتْ علَى فطنِ الشَّبابِ شَمـولا

دارَتْ علَى فطنِ الشَّبابِ شَمـولا

وتعهَّـدتْ من أربعيـنَ نفوسِـهم

تَغزو القنـوطَ وتغـرسُ التأميلا

تَغزو القنـوطَ وتغـرسُ التأميلا

تَغزو القنـوطَ وتغـرسُ التأميلا

تَغزو القنـوطَ وتغـرسُ التأميلا

تَغزو القنـوطَ وتغـرسُ التأميلا

عرفتْ مواضعَ جَدبـهم فتَتَابعـتْ

كالعَينِ فَيضَـاً والغَمامِ مَسيلا

كالعَينِ فَيضَـاً والغَمامِ مَسيلا

كالعَينِ فَيضَـاً والغَمامِ مَسيلا

كالعَينِ فَيضَـاً والغَمامِ مَسيلا

كالعَينِ فَيضَـاً والغَمامِ مَسيلا

تُسدي الجَميلَ إلى البلادِ وتَستحي

من أنْ تُكافـأَ بالثَّنـاءِ جَميـلا

من أنْ تُكافـأَ بالثَّنـاءِ جَميـلا

من أنْ تُكافـأَ بالثَّنـاءِ جَميـلا

من أنْ تُكافـأَ بالثَّنـاءِ جَميـلا

من أنْ تُكافـأَ بالثَّنـاءِ جَميـلا

ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه

عند الشَّدائـدِ يُغنيـانِ فَتيـلا

عند الشَّدائـدِ يُغنيـانِ فَتيـلا

عند الشَّدائـدِ يُغنيـانِ فَتيـلا

عند الشَّدائـدِ يُغنيـانِ فَتيـلا

عند الشَّدائـدِ يُغنيـانِ فَتيـلا

ربُّوا على الإنصَافِ فتيانَ الحِمى

تجدُوهمُ كَهفَ الحقوقِ كُهـولا

تجدُوهمُ كَهفَ الحقوقِ كُهـولا

تجدُوهمُ كَهفَ الحقوقِ كُهـولا

تجدُوهمُ كَهفَ الحقوقِ كُهـولا

تجدُوهمُ كَهفَ الحقوقِ كُهـولا

فهوَ الَّذي يَبني الطِّبـاعَ قَـويمةً

وَهوَ الذي يَبني النُّفوسَ عُـدولا

وَهوَ الذي يَبني النُّفوسَ عُـدولا

وَهوَ الذي يَبني النُّفوسَ عُـدولا

وَهوَ الذي يَبني النُّفوسَ عُـدولا

وَهوَ الذي يَبني النُّفوسَ عُـدولا

ويقيمُ منطقَ كلِّ أعـوج منطـقٍ

ويريه رأيًا في الأمـورِ أصِيـلا

ويريه رأيًا في الأمـورِ أصِيـلا

ويريه رأيًا في الأمـورِ أصِيـلا

ويريه رأيًا في الأمـورِ أصِيـلا

ويريه رأيًا في الأمـورِ أصِيـلا

وإذا المعلِّمُ لَم يكـنْ عدلًا مشَى

روحُ العَدالةِ في الشَّبابِ ضَـئيلا

روحُ العَدالةِ في الشَّبابِ ضَـئيلا

روحُ العَدالةِ في الشَّبابِ ضَـئيلا

روحُ العَدالةِ في الشَّبابِ ضَـئيلا

روحُ العَدالةِ في الشَّبابِ ضَـئيلا

وإذا المعلِّمُ سَـاءَ لَحـظَ بَصيـرةٍ

جَاءتْ علَى يدهِ البَصائرُ حُـولا

جَاءتْ علَى يدهِ البَصائرُ حُـولا

جَاءتْ علَى يدهِ البَصائرُ حُـولا

جَاءتْ علَى يدهِ البَصائرُ حُـولا

جَاءتْ علَى يدهِ البَصائرُ حُـولا

وإذَا أتَى الإرشادُ من سَببِ الهوى

ومن الغُرور ِ فسمِّهِ التَّضـليلا

ومن الغُرور ِ فسمِّهِ التَّضـليلا

ومن الغُرور ِ فسمِّهِ التَّضـليلا

ومن الغُرور ِ فسمِّهِ التَّضـليلا

ومن الغُرور ِ فسمِّهِ التَّضـليلا

وإذا أُصيـبَ القَومُ في أخلاقِـهمْ

فأقـمْ عَلِيهـم مَأتمًا وعـويلا

فأقـمْ عَلِيهـم مَأتمًا وعـويلا

فأقـمْ عَلِيهـم مَأتمًا وعـويلا

فأقـمْ عَلِيهـم مَأتمًا وعـويلا

فأقـمْ عَلِيهـم مَأتمًا وعـويلا

إنِّي لأعذرُكم وأحسـبُ عبئَـكُم

من بينِ أعبَاءِ الرِّجـالِ ثَقيـلا

من بينِ أعبَاءِ الرِّجـالِ ثَقيـلا

من بينِ أعبَاءِ الرِّجـالِ ثَقيـلا

من بينِ أعبَاءِ الرِّجـالِ ثَقيـلا

من بينِ أعبَاءِ الرِّجـالِ ثَقيـلا

وَجدَ المُساعـدَ غَيرُكم وَحُرِمتـمُ

في مِصرَ عَونَ الأمَّهاتِ جليـلا

في مِصرَ عَونَ الأمَّهاتِ جليـلا

في مِصرَ عَونَ الأمَّهاتِ جليـلا

في مِصرَ عَونَ الأمَّهاتِ جليـلا

في مِصرَ عَونَ الأمَّهاتِ جليـلا

وإذا النَّسـاءُ نشـأنَ في أُمِّـيَّةٍ

رضـِعَ الرجالُ جَهالةً وخُمولا

رضـِعَ الرجالُ جَهالةً وخُمولا

رضـِعَ الرجالُ جَهالةً وخُمولا

رضـِعَ الرجالُ جَهالةً وخُمولا

رضـِعَ الرجالُ جَهالةً وخُمولا

لَيسَ اليَتيمُ مَن انتهى أبواهُ مِن

هـمِّ الحـياةِ، وخلَّفاهُ ذَليـلا

هـمِّ الحـياةِ، وخلَّفاهُ ذَليـلا

هـمِّ الحـياةِ، وخلَّفاهُ ذَليـلا

هـمِّ الحـياةِ، وخلَّفاهُ ذَليـلا

هـمِّ الحـياةِ، وخلَّفاهُ ذَليـلا

فأصَـابَ بالدُّنيـا الحكيمَة مِنهما

وبحُسنِ تَربيـةِ الزَّمـانِ بَديـلا

وبحُسنِ تَربيـةِ الزَّمـانِ بَديـلا

وبحُسنِ تَربيـةِ الزَّمـانِ بَديـلا

وبحُسنِ تَربيـةِ الزَّمـانِ بَديـلا

وبحُسنِ تَربيـةِ الزَّمـانِ بَديـلا

إنَّ اليَتيمَ هـوَ الذي تلقَـى لَـهُ

أمًّا تخلَّـتْ أو أبًا مَشغـولا

أمًّا تخلَّـتْ أو أبًا مَشغـولا

أمًّا تخلَّـتْ أو أبًا مَشغـولا

أمًّا تخلَّـتْ أو أبًا مَشغـولا

أمًّا تخلَّـتْ أو أبًا مَشغـولا

مصـرٌ إذا ما راجَعـتْ أيَّامـها

لم تلقَ للسَّبتِ العَظيمِ مَثيـلا

لم تلقَ للسَّبتِ العَظيمِ مَثيـلا

لم تلقَ للسَّبتِ العَظيمِ مَثيـلا

لم تلقَ للسَّبتِ العَظيمِ مَثيـلا

لم تلقَ للسَّبتِ العَظيمِ مَثيـلا

البرلمانُ غَـدًا يمدُّ رواقَـهُ

ظلًّا علَى الوَادي السَّعيدِ ظَليلا

ظلًّا علَى الوَادي السَّعيدِ ظَليلا

ظلًّا علَى الوَادي السَّعيدِ ظَليلا

ظلًّا علَى الوَادي السَّعيدِ ظَليلا

ظلًّا علَى الوَادي السَّعيدِ ظَليلا

نرجُو إذا التَّعليم حرَّك شَجـوَه

إلا يكونَ على البِلاد بَخيـلا

إلا يكونَ على البِلاد بَخيـلا

إلا يكونَ على البِلاد بَخيـلا

إلا يكونَ على البِلاد بَخيـلا

إلا يكونَ على البِلاد بَخيـلا

قُل للشَبابِ اليومَ بورِكَ غرسُكم

دنتِ القُطوفُ وذلِّلَتْ تَذليـلا

دنتِ القُطوفُ وذلِّلَتْ تَذليـلا

دنتِ القُطوفُ وذلِّلَتْ تَذليـلا

دنتِ القُطوفُ وذلِّلَتْ تَذليـلا

دنتِ القُطوفُ وذلِّلَتْ تَذليـلا

حَيُّـوا مِن الشُّهداءِ كُلَّ مغَيَّـبٍ

وضعُوا علَى أحجَـاره إكلِيـلا

وضعُوا علَى أحجَـاره إكلِيـلا

وضعُوا علَى أحجَـاره إكلِيـلا

وضعُوا علَى أحجَـاره إكلِيـلا

وضعُوا علَى أحجَـاره إكلِيـلا

ليكُونَ حـَظَّ الحيِّ من شُكرانكم

جمَّـًا وحظُّ المَيتِ منهُ جَزيـلا

جمَّـًا وحظُّ المَيتِ منهُ جَزيـلا

جمَّـًا وحظُّ المَيتِ منهُ جَزيـلا

جمَّـًا وحظُّ المَيتِ منهُ جَزيـلا

جمَّـًا وحظُّ المَيتِ منهُ جَزيـلا

لا يلمسُ الدُّستورُ فيكُم روحَـه

حتَّى يـرى جُنْديَّـهُ المَجهـولا

حتَّى يـرى جُنْديَّـهُ المَجهـولا

حتَّى يـرى جُنْديَّـهُ المَجهـولا

حتَّى يـرى جُنْديَّـهُ المَجهـولا

حتَّى يـرى جُنْديَّـهُ المَجهـولا

ناشدتُكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً

لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا

لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا

لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا

لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا

لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا

فليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌ

أحملنَ فضـلًا أمْ حملنَ فُضـولا

أحملنَ فضـلًا أمْ حملنَ فُضـولا

أحملنَ فضـلًا أمْ حملنَ فُضـولا

أحملنَ فضـلًا أمْ حملنَ فُضـولا

أحملنَ فضـلًا أمْ حملنَ فُضـولا

إنْ أنتَ أطلعتَ الممثِّلَ ناقصـًا

لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا

لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا

لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا

لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا

لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا

فادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوا

لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا

لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا

لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا

لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا

لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا

إنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرى

لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا

لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا

لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا

لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا

لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا

فلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُ

ثم انقضى فكأنـَّه ما قيـلا

ثم انقضى فكأنـَّه ما قيـلا

ثم انقضى فكأنـَّه ما قيـلا

ثم انقضى فكأنـَّه ما قيـلا

ثم انقضى فكأنـَّه ما قيـلا

ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى

من كان عندكم هو المخـذولا

من كان عندكم هو المخـذولا

من كان عندكم هو المخـذولا

من كان عندكم هو المخـذولا

من كان عندكم هو المخـذولا

كَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـا

كَرُمَ الشبابُ شمائلًا وميـولا

كَرُمَ الشبابُ شمائلًا وميـولا

كَرُمَ الشبابُ شمائلًا وميـولا

كَرُمَ الشبابُ شمائلًا وميـولا

كَرُمَ الشبابُ شمائلًا وميـولا

قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا

صوتَ الشبابِ مُحبَّبًا مقبولا

صوتَ الشبابِ مُحبَّبًا مقبولا

صوتَ الشبابِ مُحبَّبًا مقبولا

صوتَ الشبابِ مُحبَّبًا مقبولا

صوتَ الشبابِ مُحبَّبًا مقبولا

أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا

للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا

للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا

للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا

للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا

للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا

ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنَّنـي

أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا

أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا

أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا

أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا

أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا

فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا

فاللهُ خيرٌ كافلًا ووكيـلا

فاللهُ خيرٌ كافلًا ووكيـلا

فاللهُ خيرٌ كافلًا ووكيـلا

فاللهُ خيرٌ كافلًا ووكيـلا

فاللهُ خيرٌ كافلًا ووكيـلا

قصيدة أبو إسحاق الألبيري عن العلم

كتب أبو إسحاق الألبيري قصيدة عن العلم بعنوان (تَفُتُّ فُؤادَكَ الأَيّامُ فَتّا)، وتقول بعض أبياتها:

إِذا ما لَم يُفِدكَ العِلمُ خَيراً

فَخَيرٌ مِنهُ أَن لَو قَد جَهِلتا

فَخَيرٌ مِنهُ أَن لَو قَد جَهِلتا

فَخَيرٌ مِنهُ أَن لَو قَد جَهِلتا

فَخَيرٌ مِنهُ أَن لَو قَد جَهِلتا

فَخَيرٌ مِنهُ أَن لَو قَد جَهِلتا

وَإِن أَلقاكَ فَهمُكَ في مَهاوٍ

فَلَيتَكَ ثُمَّ لَيتَكَ ما فَهِمتا

فَلَيتَكَ ثُمَّ لَيتَكَ ما فَهِمتا

فَلَيتَكَ ثُمَّ لَيتَكَ ما فَهِمتا

فَلَيتَكَ ثُمَّ لَيتَكَ ما فَهِمتا

فَلَيتَكَ ثُمَّ لَيتَكَ ما فَهِمتا

سَتَجني مِن ثِمارِ العَجزِ جَهلاً

وَتَصغُرُ في العُيونِ إِذا كَبُرتا

وَتَصغُرُ في العُيونِ إِذا كَبُرتا

وَتَصغُرُ في العُيونِ إِذا كَبُرتا

وَتَصغُرُ في العُيونِ إِذا كَبُرتا

وَتَصغُرُ في العُيونِ إِذا كَبُرتا

وَتُفقَدُ إِن جَهِلتَ وَأَنتَ باقٍ

وَتوجَدُ إِن عَلِمتَ وَقَد فُقِدتا

وَتوجَدُ إِن عَلِمتَ وَقَد فُقِدتا

وَتوجَدُ إِن عَلِمتَ وَقَد فُقِدتا

وَتوجَدُ إِن عَلِمتَ وَقَد فُقِدتا

وَتوجَدُ إِن عَلِمتَ وَقَد فُقِدتا

وَتَذكُرُ قَولَتي لَكَ بَعدَ حينٍ

وَتَغبِطُها إِذا عَنها شُغِلتا

وَتَغبِطُها إِذا عَنها شُغِلتا

وَتَغبِطُها إِذا عَنها شُغِلتا

وَتَغبِطُها إِذا عَنها شُغِلتا

وَتَغبِطُها إِذا عَنها شُغِلتا

لَسَوفَ تَعَضُّ مِن نَدَمٍ عَلَيها

وَما تُغني النَدامَةُ إِن نَدِمتا

وَما تُغني النَدامَةُ إِن نَدِمتا

وَما تُغني النَدامَةُ إِن نَدِمتا

وَما تُغني النَدامَةُ إِن نَدِمتا

وَما تُغني النَدامَةُ إِن نَدِمتا

إِذا أَبصَرتَ صَحبَكَ في سَماءٍ

قَد اِرتَفَعوا عَلَيكَ وَقَد سَفَلتا

قَد اِرتَفَعوا عَلَيكَ وَقَد سَفَلتا

قَد اِرتَفَعوا عَلَيكَ وَقَد سَفَلتا

قَد اِرتَفَعوا عَلَيكَ وَقَد سَفَلتا

قَد اِرتَفَعوا عَلَيكَ وَقَد سَفَلتا

فَراجِعها وَدَع عَنكَ الهُوَينى

فَما بِالبُطءِ تُدرِكُ ما طَلَبتا

فَما بِالبُطءِ تُدرِكُ ما طَلَبتا

فَما بِالبُطءِ تُدرِكُ ما طَلَبتا

فَما بِالبُطءِ تُدرِكُ ما طَلَبتا

فَما بِالبُطءِ تُدرِكُ ما طَلَبتا

وَلا تَحفِل بِمالِكَ وَاِلهُ عَنهُ

فَلَيسَ المالُ إِلّا ما عَلِمتا

فَلَيسَ المالُ إِلّا ما عَلِمتا

فَلَيسَ المالُ إِلّا ما عَلِمتا

فَلَيسَ المالُ إِلّا ما عَلِمتا

فَلَيسَ المالُ إِلّا ما عَلِمتا

وَلَيسَ لِجاهِلٍ في الناسِ مَعنىً

وَلَو مُلكُ العِراقِ لَهُ تَأَتّى

وَلَو مُلكُ العِراقِ لَهُ تَأَتّى

وَلَو مُلكُ العِراقِ لَهُ تَأَتّى

وَلَو مُلكُ العِراقِ لَهُ تَأَتّى

وَلَو مُلكُ العِراقِ لَهُ تَأَتّى

سَيَنطِقُ عَنكَ عِلمُكَ في نَدِيٍّ

وَيُكتَبُ عَنكَ يَوماً إِن كَتَبتا

وَيُكتَبُ عَنكَ يَوماً إِن كَتَبتا

وَيُكتَبُ عَنكَ يَوماً إِن كَتَبتا

وَيُكتَبُ عَنكَ يَوماً إِن كَتَبتا

وَيُكتَبُ عَنكَ يَوماً إِن كَتَبتا

وَما يُغنيكَ تَشيِيدُ المَباني

إِذا بِالجَهلِ نَفسَكَ قَد هَدَمتا

إِذا بِالجَهلِ نَفسَكَ قَد هَدَمتا

إِذا بِالجَهلِ نَفسَكَ قَد هَدَمتا

إِذا بِالجَهلِ نَفسَكَ قَد هَدَمتا

إِذا بِالجَهلِ نَفسَكَ قَد هَدَمتا

جَعَلتَ المالَ فَوقَ العِلمِ جَهلاً

لَعَمرُكَ في القَضيَّةِ ماعَدَلتا

لَعَمرُكَ في القَضيَّةِ ماعَدَلتا

لَعَمرُكَ في القَضيَّةِ ماعَدَلتا

لَعَمرُكَ في القَضيَّةِ ماعَدَلتا

لَعَمرُكَ في القَضيَّةِ ماعَدَلتا

وَبَينَهُما بِنَصِّ الوَحيِ بَونٌ

سَتَعلَمُهُ إِذا طَهَ قَرَأتا

سَتَعلَمُهُ إِذا طَهَ قَرَأتا

سَتَعلَمُهُ إِذا طَهَ قَرَأتا

سَتَعلَمُهُ إِذا طَهَ قَرَأتا

سَتَعلَمُهُ إِذا طَهَ قَرَأتا

لَئِن رَفَعَ الغَنيُّ لِواءَ مالٍ

لَأَنتَ لِواءَ عِلمِكَ قَد رَفَعتا

لَأَنتَ لِواءَ عِلمِكَ قَد رَفَعتا

لَأَنتَ لِواءَ عِلمِكَ قَد رَفَعتا

لَأَنتَ لِواءَ عِلمِكَ قَد رَفَعتا

لَأَنتَ لِواءَ عِلمِكَ قَد رَفَعتا