-

حكم عن الشجاعة

حكم عن الشجاعة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

حكم عن الشجاعة

  • الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنّها الصفة التي تضمن باقي الصفات.
  • لا عظمة من دون شجاعة.
  • لما حكم القاضي على عمر بالإعدام شنقاً حتّى الموت، قهقه عمر بكل شجاعة قائلاً: الحكم حكم الله لا حكمكم المزيف.
  • الشجاعة مصدرها التفكير.
  • نحن لا يمكن أن نتعلم الشجاعة والصبر إذا كان كل شيء في العالم مليء بالفرح.
  • رأيت الشجاعة سواء في حرب فيتنام أو في الصراع لوقفها، تعلمت أنّ حب الوطن يتضمن الاحتجاج ، وليس فقط الخدمة العسكرية.
  • يبدو الأسد في القفص أكثر ألفة لأنّه في القفص يكون في مأمن من الناس.
  • ربّما تَقتضِيك الشَّجَاعة أن تَجْبُن ساعة.
  • الشجاعة وسيلة للخوف والثقة.
  • عندما تُدافع عن أفكارك أمام العامة، يجب عليك أن تكون قوياً وشجاعاً للعيش مِن أجلها.
  • الجبناء يهربون من الخطر والخطر يفر من وجه الشجعان.
  • الشجاعة لا تعرف المستحيل.
  • في الأخطار العظيمة تظهر الشجاعة العظيمة.
  • الشجاعة بلا حذر حصان أعمى.
  • ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد، إنّما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول.
  • الشجاعة تقود إلى النجوم والخوف يقود إلى الموت.
  • الجريء ينتصر على الخطر قبل أن يراه.
  • ثلاثة لا يعرفون إلّا في ثلاثة : الشجاع في الحرب، والكريم في الحاجة، والحليم عند الغضب.
  • عليك أن تتحلى بالشجاعة الكافية لاستخدام عقلك.
  • الفشل لا يهم، فمن الشجاعة أن تجعل من نفسك أضحوكة.
  • فقدان الشجاعة يؤلم أكثر من الصبر.
  • ستتحقق كل أحلامك إذا كنت تملك الشجاعة لمطاردتها.
  • سنعمل معاً لدعم الشجاعة حيث هناك خوف، لتشجيع التفاوض عندما يكون هناك صراع، وإعطاء الأمل حيث يوجد اليأس.

أمثال عن الشجاعة والمواجهة

  • يعطيك أحد الأشخاص المحبوبين بشدّة القوة، في حين أن حب شخص ما يمنحك الشجاعة بعمق.
  • يتطلب الأمر قدراً كبيراً من الشجاعة للوقوف في وجه أعدائنا، ولكن بقدر ما يمكن أن نواجه أصدقاءنا.
  • النجاح ليس نهاية، والفشل ليس قاتلاً، إنّما الشجاعة لمواجهة هذه التهم.
  • كنت أريد منك أن ترى ما هي الشجاعة الحقيقية، بدلاً من فكرة أنّ الشجاعة هي رجل يحمل مسدسًا في يده.
  • هل يمكن للرجل أن يكون شجاعاً إذا كان خائفاً؟ هذه هي المرة الوحيدة التي يستطيع فيها الرجل أن يكون شجاعاً.
  • لا يمكنك السباحة من أجل آفاق جديدة حتّى تكون لديك الشجاعة لتغيب عن الشاطئ.
  • لا تخف من مخاوفك، إنهم ليسوا هناك لتخويفك، إنهم هناك ليعلموك أنّ شيئًا ما يستحق ذلك.
  • شجاعتي ترتفع دائماً في كل محاولة لتخويفي.
  • أمتلك شجاعة كافية للثقة في الحب مرةً أخرى.
  • الحياة تتقلص وتتوسع بما يتناسب مع شجاعة الشخص.
  • الشجاعة هي مقاومة الخوف والسيطرة على الخوف، وليس غياب الخوف.
  • إنّ الحياة تضعنا أمام تحدٍّ لاختبار شجاعتنا واستعدادنا للتغيير، في مثل هذه اللحظة ليس هناك نقطة من التظاهر.
  • كن شجاعًا للوقوف على ما تؤمن به حتّى لو كنت تقف بمفردك.
  • تكمن الشجاعة فى القدرة على التعافي.
  • ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد، إنّما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول.

أقوال عن القوة والشجاعة

  • نحن متواضعون دون ضعف، وأقوياء بلا غرور.
  • السعادة ليست في الجمال، ولا في الغنى، ولا في الحب، ولا في القوة، ولا في الصحة، السعادة في استخدامنا العاقل لكلّ هذه الأشياء.
  • من نهكني علمني القوة.
  • لا قوة كقوة الضمير، ولا مجد كمجد الذكاء.
  • العقل البشري قوة من قوى النفس لا يستهان بها.
  • المعرفة والقوة الإنسانية مترادفان.
  • أساس النجاح في الإدارة هو أن تستفيد أقصى ما يمكن من قوة الآخرين، وأقل ما يمكن من ضعف الآخرين.
  • إنّ المعرفة لم تعد قوة في عصر السرعة والإنترنت والكمبيوتر، إنّما تطبيق المعرفة هو القوة.
  • إنّ قوة الفكر قادرة على إحداث المرض والشفاء منه.
  • اللسان والأسلوب هما قوة عشواء، أمّا الكتابة فهي فعل تضامن تاريخي.
  • أحلامنا ومشاعرنا التي تتغلغل في قلوبنا هي مفاتيح سحرية يمكنها أن تحرر الكثير الكثير من الطاقة والقوة.
  • إن العلم والحياة لا يصنعان الأخلاق وإنّما يصنعان القوة، إنّ القوة دائماً ضدّ الأخلاق، لهذا لا ينتظر ازدهار الأخلاق مستقبلاً بل نمو القوة الإنسانية.
  • الضعيف لا يغفر، فالمغفرة شيمة القوي.
  • أقوى شيء في الكون كله، أقوى من الجيوش وأقوى من القوة المجتمعة للعالم بأسره، هي فكرة آن أوان خروجها إلى النور.
  • مظاهر الحياة لا تتجزأ، والقوة قوة فيها جميعاً، والضعف ضعف فيها جميعاً كذلك.
  • كل قوة لا يكون مبعثها القلب تكون ضعفاً.

قصيدة الرأي قبل شجاعة الشجعان

  • يقول المتنبي:

الرَأيُ قَبلَ شَجاعَةِ الشُجعانِ

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

هُوَ أَوَّلٌ وَهِيَ المَحَلُّ الثاني

فَإِذا هُما اِجتَمَعا لِنَفسٍ مِرَّةٍ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

بَلَغَت مِنَ العَلياءِ كُلَّ مَكانِ

وَلَرُبَّما طَعَنَ الفَتى أَقرانَهُ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

بِالرَأيِ قَبلَ تَطاعُنِ الأَقرانِ

لَولا العُقولُ لَكانَ أَدنى ضَيغَمٍ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

أَدنى إِلى شَرَفٍ مِنَ الإِنسانِ

وَلَما تَفاضَلَتِ النُفوسُ وَدَبَّرَت

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

أَيدي الكُماةِ عَوالِيَ المُرّانِ

لَولا سَمِيُّ سُيوفِهِ وَمَضاؤُهُ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

لَمّا سُلِلنَ لَكُنَّ كَالأَجفانِ

خاضَ الحِمامَ بِهِنَّ حَتّى ما دُرى

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

أَمِنِ اِحتِقارٍ ذاكَ أَم نِسيانِ

وَسَعى فَقَصَّرَ عَن مَداهُ في العُلى

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

أَهلُ الزَمانِ وَأَهلُ كُلِّ زَمانِ

تَخِذوا المَجالِسَ في البُيوتِ وَعِندَهُ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

أَنَّ السُروجَ مَجالِسُ الفِتيانِ

وَتَوَهَّموا اللَعِبَ الوَغى وَالطَعنُ في ال

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

هَيجاءِ غَيرُ الطَعنِ في المَيدانِ

قادَ الجِيادَ إِلى الطِعانِ وَلَم يَقُد

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

إِلّا إِلى العاداتِ وَالأَوطانِ

كُلُّ اِبنِ سابِقَةٍ يُغيرُ بِحُسنِهِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

في قَلبِ صاحِبِهِ عَلى الأَحزانِ

إِن خُلِّيَت رُبِطَت بِآدابِ الوَغى

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

فَدُعاؤُها يُغني عَنِ الأَرسانِ

في جَحفَلٍ سَتَرَ العُيونَ غُبارُهُ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

فَكَأَنَّما يُبصِرنَ بِالآذانِ

يَرمي بِها البَلَدَ البَعيدَ مُظَفَّرٌ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

كُلُّ البَعيدِ لَهُ قَريبٌ دانِ

فَكَأَنَّ أَرجُلَها بِتُربَةِ مَنبِجٍ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

يَطرَحنَ أَيدِيَها بِحِصنِ الرانِ

حَتّى عَبَرنَ بِأَرسَناسَ سَوابِحاً

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

يَنشُرنَ فيهِ عَمائِمَ الفُرسانِ

يَقمُصنَ في مِثلِ المُدى مِن بارِدٍ

يَذَرُ الفُحولَ وَهُنَّ كَالخِصيانِ

يَذَرُ الفُحولَ وَهُنَّ كَالخِصيانِ

يَذَرُ الفُحولَ وَهُنَّ كَالخِصيانِ

يَذَرُ الفُحولَ وَهُنَّ كَالخِصيانِ

يَذَرُ الفُحولَ وَهُنَّ كَالخِصيانِ

وَالماءُ بَينَ عَجاجَتَينِ مُخَلِّصٌ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

تَتَفَرَّقانِ بِهِ وَتَلتَقِيانِ

رَكَضَ الأَميرُ وَكَاللُجَينِ حَبابُهُ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

وَثَنى الأَعِنَّةَ وَهوَ كَالعِقيانِ

فَتَلَ الحِبالَ مِنَ الغَدائِرِ فَوقَهُ

وَبَنى السَفينَ لَهُ مِنَ الصُلبانِ

وَبَنى السَفينَ لَهُ مِنَ الصُلبانِ

وَبَنى السَفينَ لَهُ مِنَ الصُلبانِ

وَبَنى السَفينَ لَهُ مِنَ الصُلبانِ

وَبَنى السَفينَ لَهُ مِنَ الصُلبانِ

وَحَشاهُ عادِيَةً بِغَيرِ قَوائِمٍ

عُقمَ البُطونِ حَوالِكَ الأَلوانِ

عُقمَ البُطونِ حَوالِكَ الأَلوانِ

عُقمَ البُطونِ حَوالِكَ الأَلوانِ

عُقمَ البُطونِ حَوالِكَ الأَلوانِ

عُقمَ البُطونِ حَوالِكَ الأَلوانِ

تَأتي بِما سَبَتِ الخُيولُ كَأَنَّها

تَحتَ الحِسانِ مَرابِضُ الغِزلانِ

تَحتَ الحِسانِ مَرابِضُ الغِزلانِ

تَحتَ الحِسانِ مَرابِضُ الغِزلانِ

تَحتَ الحِسانِ مَرابِضُ الغِزلانِ

تَحتَ الحِسانِ مَرابِضُ الغِزلانِ

بَحرٌ تَعَوَّدَ أَن يُذِمَّ لِأَهلِهِ

مِن دَهرِهِ وَطَوارِقِ الحَدَثانِ

مِن دَهرِهِ وَطَوارِقِ الحَدَثانِ

مِن دَهرِهِ وَطَوارِقِ الحَدَثانِ

مِن دَهرِهِ وَطَوارِقِ الحَدَثانِ

مِن دَهرِهِ وَطَوارِقِ الحَدَثانِ

فَتَرَكتَهُ وَإِذا أَذَمَّ مِنَ الوَرى

راعاكَ وَاِستَثنى بَني حَمدانِ

راعاكَ وَاِستَثنى بَني حَمدانِ

راعاكَ وَاِستَثنى بَني حَمدانِ

راعاكَ وَاِستَثنى بَني حَمدانِ

راعاكَ وَاِستَثنى بَني حَمدانِ

المُخفِرينَ بِكُلِّ أَبيَضَ صارِمٍ

ذِمَمَ الدُروعِ عَلى ذَوي التيجانِ

ذِمَمَ الدُروعِ عَلى ذَوي التيجانِ

ذِمَمَ الدُروعِ عَلى ذَوي التيجانِ

ذِمَمَ الدُروعِ عَلى ذَوي التيجانِ

ذِمَمَ الدُروعِ عَلى ذَوي التيجانِ

مُتَصَعلِكينَ عَلى كَثافَةِ مُلكِهِم

مُتَواضِعينَ عَلى عَظيمِ الشانِ

مُتَواضِعينَ عَلى عَظيمِ الشانِ

مُتَواضِعينَ عَلى عَظيمِ الشانِ

مُتَواضِعينَ عَلى عَظيمِ الشانِ

مُتَواضِعينَ عَلى عَظيمِ الشانِ

يَتَقَيَّلونَ ظِلالَ كُلِّ مُطَهَّمٍ

أَجَلِ الظَليمِ وَرِبقَةِ السَرحانِ

أَجَلِ الظَليمِ وَرِبقَةِ السَرحانِ

أَجَلِ الظَليمِ وَرِبقَةِ السَرحانِ

أَجَلِ الظَليمِ وَرِبقَةِ السَرحانِ

أَجَلِ الظَليمِ وَرِبقَةِ السَرحانِ

خَضَعَت لِمُنصُلِكَ المَناصِلُ عَنوَةً

وَأَذَلَّ دينُكَ سائِرَ الأَديانِ

وَأَذَلَّ دينُكَ سائِرَ الأَديانِ

وَأَذَلَّ دينُكَ سائِرَ الأَديانِ

وَأَذَلَّ دينُكَ سائِرَ الأَديانِ

وَأَذَلَّ دينُكَ سائِرَ الأَديانِ

وَعَلى الدُروبِ وَفي الرُجوعِ غَضاضَةٌ

وَالسَيرُ مُمتَنِعٌ مِنَ الإِمكانِ

وَالسَيرُ مُمتَنِعٌ مِنَ الإِمكانِ

وَالسَيرُ مُمتَنِعٌ مِنَ الإِمكانِ

وَالسَيرُ مُمتَنِعٌ مِنَ الإِمكانِ

وَالسَيرُ مُمتَنِعٌ مِنَ الإِمكانِ

وَالطُرقُ ضَيِّقَةُ المَسالِكِ بِالقَنا

وَالكُفرُ مُجتَمِعٌ عَلى الإيمانِ

وَالكُفرُ مُجتَمِعٌ عَلى الإيمانِ

وَالكُفرُ مُجتَمِعٌ عَلى الإيمانِ

وَالكُفرُ مُجتَمِعٌ عَلى الإيمانِ

وَالكُفرُ مُجتَمِعٌ عَلى الإيمانِ

نَظَروا إِلى زُبَرِ الحَديدِ كَأَنَّما

يَصعَدنَ بَينَ مَناكِبِ العِقبانِ

يَصعَدنَ بَينَ مَناكِبِ العِقبانِ

يَصعَدنَ بَينَ مَناكِبِ العِقبانِ

يَصعَدنَ بَينَ مَناكِبِ العِقبانِ

يَصعَدنَ بَينَ مَناكِبِ العِقبانِ

وَفَوارِسٍ يُحَيِ الحِمامُ نُفوسَها

فَكَأَنَّها لَيسَت مِنَ الحَيَوانِ

فَكَأَنَّها لَيسَت مِنَ الحَيَوانِ

فَكَأَنَّها لَيسَت مِنَ الحَيَوانِ

فَكَأَنَّها لَيسَت مِنَ الحَيَوانِ

فَكَأَنَّها لَيسَت مِنَ الحَيَوانِ

ما زِلتَ تَضرِبُهُم دِراكاً في الذُرى

ضَرباً كَأَنَّ السَيفَ فيهِ اِثنانِ

ضَرباً كَأَنَّ السَيفَ فيهِ اِثنانِ

ضَرباً كَأَنَّ السَيفَ فيهِ اِثنانِ

ضَرباً كَأَنَّ السَيفَ فيهِ اِثنانِ

ضَرباً كَأَنَّ السَيفَ فيهِ اِثنانِ

خَصَّ الجَماجِمَ وَالوُجوهَ كَأَنَّما

جاءَت إِلَيكَ جُسومُهُم بِأَمانِ

جاءَت إِلَيكَ جُسومُهُم بِأَمانِ

جاءَت إِلَيكَ جُسومُهُم بِأَمانِ

جاءَت إِلَيكَ جُسومُهُم بِأَمانِ

جاءَت إِلَيكَ جُسومُهُم بِأَمانِ

فَرَمَوا بِما يَرمونَ عَنهُ وَأَدبَروا

يَطَؤونَ كُلَّ حَنِيَّةٍ مِرنانِ

يَطَؤونَ كُلَّ حَنِيَّةٍ مِرنانِ

يَطَؤونَ كُلَّ حَنِيَّةٍ مِرنانِ

يَطَؤونَ كُلَّ حَنِيَّةٍ مِرنانِ

يَطَؤونَ كُلَّ حَنِيَّةٍ مِرنانِ

يَغشاهُمُ مَطَرُ السَحابِ مُفَصَّلاً

بِمُثَقَّفٍ وَمُهَنَّدٍ وَسِنانِ

بِمُثَقَّفٍ وَمُهَنَّدٍ وَسِنانِ

بِمُثَقَّفٍ وَمُهَنَّدٍ وَسِنانِ

بِمُثَقَّفٍ وَمُهَنَّدٍ وَسِنانِ

بِمُثَقَّفٍ وَمُهَنَّدٍ وَسِنانِ

حُرِموا الَّذي أَمِلوا وَأَدرَكَ مِنهُمُ

آمالَهُ مَن عادَ بِالحِرمانِ

آمالَهُ مَن عادَ بِالحِرمانِ

آمالَهُ مَن عادَ بِالحِرمانِ

آمالَهُ مَن عادَ بِالحِرمانِ

آمالَهُ مَن عادَ بِالحِرمانِ

وَإِذا الرِماحُ شَغَلنَ مُهجَةَ ثائِرٍ

شَغَلَتهُ مُهجَتُهُ عَنِ الإِخوانِ

شَغَلَتهُ مُهجَتُهُ عَنِ الإِخوانِ

شَغَلَتهُ مُهجَتُهُ عَنِ الإِخوانِ

شَغَلَتهُ مُهجَتُهُ عَنِ الإِخوانِ

شَغَلَتهُ مُهجَتُهُ عَنِ الإِخوانِ

هَيهاتَ عاقَ عَنِ العِوادِ قَواضِبٌ

كَثُرَ القَتيلُ بِها وَقَلَّ العاني

كَثُرَ القَتيلُ بِها وَقَلَّ العاني

كَثُرَ القَتيلُ بِها وَقَلَّ العاني

كَثُرَ القَتيلُ بِها وَقَلَّ العاني

كَثُرَ القَتيلُ بِها وَقَلَّ العاني

وَمُهَذَّبٌ أَمَرَ المَنايا فيهِمِ

فَأَطَعنَهُ في طاعَةِ الرَحمَنِ

فَأَطَعنَهُ في طاعَةِ الرَحمَنِ

فَأَطَعنَهُ في طاعَةِ الرَحمَنِ

فَأَطَعنَهُ في طاعَةِ الرَحمَنِ

فَأَطَعنَهُ في طاعَةِ الرَحمَنِ

قَد سَوَّدَت شَجَرَ الجِبالِ شُعورُهُم

فَكَأَنَّ فيهِ مُسِفَّةَ الغِربانِ

فَكَأَنَّ فيهِ مُسِفَّةَ الغِربانِ

فَكَأَنَّ فيهِ مُسِفَّةَ الغِربانِ

فَكَأَنَّ فيهِ مُسِفَّةَ الغِربانِ

فَكَأَنَّ فيهِ مُسِفَّةَ الغِربانِ

وَجَرى عَلى الوَرَقِ النَجيعُ القاني

فَكَأَنَّهُ النارَنجُ في الأَغصانِ

فَكَأَنَّهُ النارَنجُ في الأَغصانِ

فَكَأَنَّهُ النارَنجُ في الأَغصانِ

فَكَأَنَّهُ النارَنجُ في الأَغصانِ

فَكَأَنَّهُ النارَنجُ في الأَغصانِ

إِنَّ السُيوفَ مَعَ الَّذينَ قُلوبُهُم

كَقُلوبِهِنَّ إِذا اِلتَقى الجَمعانِ

كَقُلوبِهِنَّ إِذا اِلتَقى الجَمعانِ

كَقُلوبِهِنَّ إِذا اِلتَقى الجَمعانِ

كَقُلوبِهِنَّ إِذا اِلتَقى الجَمعانِ

كَقُلوبِهِنَّ إِذا اِلتَقى الجَمعانِ

تَلقى الحُسامَ عَلى جَراءَةِ حَدِّهِ

مِثلَ الجَبانِ بِكَفِّ كُلِّ جَبانِ

مِثلَ الجَبانِ بِكَفِّ كُلِّ جَبانِ

مِثلَ الجَبانِ بِكَفِّ كُلِّ جَبانِ

مِثلَ الجَبانِ بِكَفِّ كُلِّ جَبانِ

مِثلَ الجَبانِ بِكَفِّ كُلِّ جَبانِ

رَفَعَت بِكَ العَرَبُ العِمادَ وَصَيَّرَت

قِمَمَ المُلوكِ مَواقِدَ النيرانِ

قِمَمَ المُلوكِ مَواقِدَ النيرانِ

قِمَمَ المُلوكِ مَواقِدَ النيرانِ

قِمَمَ المُلوكِ مَواقِدَ النيرانِ

قِمَمَ المُلوكِ مَواقِدَ النيرانِ

أَنسابُ فَخرِهِمِ إِلَيكَ وَإِنَّما

أَنسابُ أَصلِهِمِ إِلى عَدنانِ

أَنسابُ أَصلِهِمِ إِلى عَدنانِ

أَنسابُ أَصلِهِمِ إِلى عَدنانِ

أَنسابُ أَصلِهِمِ إِلى عَدنانِ

أَنسابُ أَصلِهِمِ إِلى عَدنانِ

يا مَن يُقَتِّلُ مَن أَرادَ بِسَيفِهِ

أَصبَحتُ مِن قَتلاكَ بِالإِحسانِ

أَصبَحتُ مِن قَتلاكَ بِالإِحسانِ

أَصبَحتُ مِن قَتلاكَ بِالإِحسانِ

أَصبَحتُ مِن قَتلاكَ بِالإِحسانِ

أَصبَحتُ مِن قَتلاكَ بِالإِحسانِ

فَإِذا رَأَيتُكَ حارَ دونَكَ ناظِري

وَإِذا مَدَحتُكَ حارَ فيكَ لِساني

وَإِذا مَدَحتُكَ حارَ فيكَ لِساني

وَإِذا مَدَحتُكَ حارَ فيكَ لِساني

وَإِذا مَدَحتُكَ حارَ فيكَ لِساني

وَإِذا مَدَحتُكَ حارَ فيكَ لِساني