-

أقوال عن حسن الظن

أقوال عن حسن الظن
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أقوال جميلة عن حسن الظن

  • حسن الظن فضيلة، إلاّ إذا صادمه الواقع الملموس، فإنه يصبح بلهاً وغفلة.
  • أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير، واعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس.
  • لأن تحسن الظن فتندم، خير من أن تسيء الظن فتندم.
  • حسن الظن بالله ركيزة مهمة من ركائز الإيمان والعقيدة الإسلامي
  • من استطاع أن يحسن الظن بالله فقد نال السعادة الحقيقية في الدنيا، والنجاة في الآخرة .
  • لا تحسن الظن حد الغباء، ولا تسيء الظن حد الوسوسة، وليكن حسن ظنك ثقة، وسوء ظنك وقاية.
  • ألقِ حسن الظن على الخَلق، وسوء الظن على نفسك، لتكون من الأول في سلامة ومن الآخر على الزيادة.
  • حسن الظن ورطة، وسوء الظن عصمة.
  • إذا كان حسن الوجه يدعى فضيلة فإنّ جمال النفس أسمى وأفضل.
  • لا تبالغ في إحسان الظن بي كي لا أخذلك، ولا تسيء الظن بي كي لا تظلمني، لكن اجعلني بدون ظنون كي أكون كما أنا أكون
  • وأكثرُ مَنْ تلقى يَسرُّك قَولُهُ، ولكِنْ قليلٌ مَنْ يَسرُّكَ فِعلُهُ، وقد كانَ حُسنُ الظَنِّ بعضَ مذاهبي، فأدّبني هذا الزَّمانُ وأهلُهُ.
  • لا يخيب الظن، إلا من أعطيته أكثر مما يستحق.
  • يقول غازي القصيبي:

يا عالم الغيبِ ذنبي أنتَ تعرفُه

وأنت تعلمُ إعلاني وإسراري

وأنت تعلمُ إعلاني وإسراري

وأنت تعلمُ إعلاني وإسراري

وأنت تعلمُ إعلاني وإسراري

وأنت تعلمُ إعلاني وإسراري

‏أحببتُ لقياكَ حسن الظن يشفع لي

‏أيرتُجَى العفو إلا عند غفارِ؟

‏أيرتُجَى العفو إلا عند غفارِ؟

‏أيرتُجَى العفو إلا عند غفارِ؟

‏أيرتُجَى العفو إلا عند غفارِ؟

‏أيرتُجَى العفو إلا عند غفارِ؟

  • حسن الظن، فضيلة من الفضائل الخلقية النفسية ذات الأثر الكبير في سلوك الفردِ وتماسك المجتمع.
  • حسن الظن يجب أن يكون مشفوعًا بالحيطة، واليقظة، والحذر.

عبارات حلوة عن حسن الظن بالله

  • إذا ظننت حق الظن في الله، لعلمت أن المنع منه عين العطاء.
  • حسن الظن بالله ركيزة مهمة من العقيدة الإسلامية.
  • من أحسن الظن بالله نال السعادة الحقيقة بالدنيا والنجدة في الأخرة.
  • حسن الظن بالله أمر أوجبه الله .
  • الحزن يُضعف القلب، ويُوهن العزم، ويضر الإرادة، ولا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن، لذلك افرحوا واستبشروا وتفاءلوا وأحسنوا الظن بالله، وثقوا بما عند الله، وتوكلوا عليه وستجدون السعادة والرضا في كل حال .
  • التوكل حسن الظن بالله .
  • من حسن ظنه بالله عز وجل ثم لا يخاف الله، فهو مخدوع.
  • مَنْ ظَنَّ باللهِ خَيْراً جادَ مُبْتَدِئاً والبُخْلُ مِنْ سُوءِ ظَنِّ المَرْءِ باللهِ.
  • واقع الحياة يقول إن الإنسان قد يظن الظن الحسن في شخص ما، ولكن سلوكه يخيب الظن فيه، وقد ينفعك بصدق من أساتَ الظنَّ فيه.

أقوال رائعة عن النية الطيبة

  • النية الطيبة لن تبرر عملاً خاطئاً بل هي شرط أساسي للعمل الصائب فقط.
  • لا شيء يعادل النيّة الطيبة، أفعل ما تشاء واتركهم يفهمونك كما شاءوا.
  • النية هي العزّم والإرادة على فعل شيء نابع من داخل النفس أو الجوارح وإضماره لحين التنفيذ.
  • النية الصادقة تساوي العمل.
  • أؤمن دائما أن النية الطيبة لا تجر معها إلا المفاجآت الجميل،ة لا تغيروا أساليبكمْ فقَط غيروا نياتكُم فعلى نياتكم تُرزقون.
  • النوايا الطيبة لن تضيع عند الله، مهما أساء الآخرون الظن بها.
  • النوايا الطيبة والمشاعر النقية، تدل على الطريق في بعض الأحيان، ولكنها في أحيانٍ أخرى تعمي البصر.

حكم مؤثرة عن سوء الظن

  • فإنَّ الرزقَ مقسومٌ، وَسُوءُ الظَّنِّ لا ينفع، وفقيرٌ كُلُّ من يطمع، وغنيٌّ كُلُّ من يقنع.
  • لا تسيء الظن بشخص صامت، فربما لو عرفت ما بداخله، لوجدت أنه يود لك الخير أكثر من المنافقين حولك.
  • أكرم نفسك بالابتعاد عن سيء الظن.
  • سوء الظن مرض يقتل كل شيء جميل.
  • لم أحرص يوماً على إخفاء الجانب المظلِم مني، أو محاولة إظهار محاسني بدلاً منه، لا تخيفني فكرة أن ُيساء الظن بي ولا تقلقني الكراهية.
  • لا يسيء الظن بك من عرفك بقلبه لا بعينه.
  • إياك أن تؤذي نفسك بالصبر على علاقات كثيرة الاستفزاز، كثيرة الوجع، مليئة بسوء الظن.
  • علينا أن نسيء الظن بأعدائنا، أعداء ديننا، وأمتنا، ونكون دائمًا على حذر وأهبة كاملة.
  • سوء الظن يفتحُ الباب واسعًا لتسوء العلاقة بين الأصدقاء، ويجعلُ نفوسهم مهيأة لتصديق ما يُعقلُ وما لا يعقل، ويخلق للأعداء مرعى خصيبًا يرتعون فيه.
  • الإنسان إذا أساء الظن بغيره، فكأنما يحرضهم على الغدر، والجحود، و الحقد، والخيانة من حيث لا يدري.
  • الظن السيء من صفات المنافقين.

أشعار متنوعة عن حسن و سوء الظن

  • يقول الشاعر الشريف الرضي:

من ساء ظنًّا بما يهواه فارقه

وحرَّضته على إبعادِه التُّهمُ

وحرَّضته على إبعادِه التُّهمُ

وحرَّضته على إبعادِه التُّهمُ

وحرَّضته على إبعادِه التُّهمُ

وحرَّضته على إبعادِه التُّهمُ

  • يقول الشاعر أبو العتاهية:

وما كلُّ الظنونِ تكون حقًّا

ولا كلُّ الصوابِ على القياسِ

ولا كلُّ الصوابِ على القياسِ

ولا كلُّ الصوابِ على القياسِ

ولا كلُّ الصوابِ على القياسِ

ولا كلُّ الصوابِ على القياسِ

  • يقول الشاعر جرير:

لَقَد كانَ ظَنّي يا اِبنَ سَعدٍ سَعادَةً

وَما الظَنُّ إِلّا مُخطِئٌ وَمُصيبُ

وَما الظَنُّ إِلّا مُخطِئٌ وَمُصيبُ

وَما الظَنُّ إِلّا مُخطِئٌ وَمُصيبُ

وَما الظَنُّ إِلّا مُخطِئٌ وَمُصيبُ

وَما الظَنُّ إِلّا مُخطِئٌ وَمُصيبُ

تَرَكتُ عِيالي لا فَواكِهَ عِندَهُم

وَعِندَ اِبنِ سَعدٍ سُكَّرٌ وَزَبيبُ

وَعِندَ اِبنِ سَعدٍ سُكَّرٌ وَزَبيبُ

وَعِندَ اِبنِ سَعدٍ سُكَّرٌ وَزَبيبُ

وَعِندَ اِبنِ سَعدٍ سُكَّرٌ وَزَبيبُ

وَعِندَ اِبنِ سَعدٍ سُكَّرٌ وَزَبيبُ

تُحَنّى العِظامُ الراجِفاتُ مِنَ البِلى

وَلَيسَ لِداءِ الرُكبَتَينِ طَبيبُ

وَلَيسَ لِداءِ الرُكبَتَينِ طَبيبُ

وَلَيسَ لِداءِ الرُكبَتَينِ طَبيبُ

وَلَيسَ لِداءِ الرُكبَتَينِ طَبيبُ

وَلَيسَ لِداءِ الرُكبَتَينِ طَبيبُ

كَأَنَّ النِساءَ الآسِراتِ حَنَينَني

عَريشاً فَمَشيِي في الرِجالِ دَبيبُ

عَريشاً فَمَشيِي في الرِجالِ دَبيبُ

عَريشاً فَمَشيِي في الرِجالِ دَبيبُ

عَريشاً فَمَشيِي في الرِجالِ دَبيبُ

عَريشاً فَمَشيِي في الرِجالِ دَبيبُ

مَنَعتَ عَطائي يا اِبنَ سَعدٍ وَإِنَّما

سَبَقتَ إِلَيَّ المَوتَ وَهُوَ قَريبُ

سَبَقتَ إِلَيَّ المَوتَ وَهُوَ قَريبُ

سَبَقتَ إِلَيَّ المَوتَ وَهُوَ قَريبُ

سَبَقتَ إِلَيَّ المَوتَ وَهُوَ قَريبُ

سَبَقتَ إِلَيَّ المَوتَ وَهُوَ قَريبُ

فَإِن تَرجِعوا رِزقي إِلَيَّ فَإِنَّهُ

مَتاعُ لَيالٍ وَالحَياةُ كَذوبُ

مَتاعُ لَيالٍ وَالحَياةُ كَذوبُ

مَتاعُ لَيالٍ وَالحَياةُ كَذوبُ

مَتاعُ لَيالٍ وَالحَياةُ كَذوبُ

مَتاعُ لَيالٍ وَالحَياةُ كَذوبُ

  • يقول الإمام الشافعي:

لا يَكُن ظَنُّكَ إِلّا سَيِّئاً

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

إِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَن

ما رَمى الإِنسانَ في مَخمَصَةٍ

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

غَيرُ حُسنِ الظَنِّ وَالقَولِ الحَسَن

  • يقول الشاعر مالك الأشتر:

أَيُّهَا الجَاهِلُ المُسِيءُ الظَّنَّ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَيسَ مِثلِي تَجُوزُ فِيهِ الظُّنُونُ

لَستُ مِمَّن بَاعَ الهُدَى بِهَواهُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّ مَن بَاعَ دِينَهُ مَغبُونُ

إنَّمَا يَطلُبُ المَتَاعَ مِنَ النَّا

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

سِ سَفِيهٌ في رَأيهِ مَفتُونُ

حَسبِيَ اللهُ في الحَوَادِثِ والرُّم

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

حُ وَسَيفٌ مُهَنَّدٌ مَسنُونُ

وَدِلاَصٌ مِثلُ الأَضَاةِ وَطِرفٌ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

أَعوَجِيٌّ كأنَّهُ مَجنُونُ

وَهَوَايَ الَّذِي تَقَرُّبِهِ العَي

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

نُ وَبِالحَقِّ قَد تَقَرُّ العُيُونُ

إنَّ مِثلِي مِنَ الرِّجَالِ قَلِيلٌ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

حِينَ يَبدُو مِنَ النِّساءِ البَرِينُ

هكَذا كُنتُ يَا فَوارِسَ لَخمٍ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ

وَكَذا فِي الَّذِي يَكُونُ أَكُونُ