أجمل قصائد الشعر العربي الفصيح
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول
قال كعب بن زهير القصيدة الآتية في الرسول:[1]
بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ
مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ
مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ
مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ
مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ
مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ
مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ
وَما سُعادُ غَداةَ البَينِ إِذ رَحَلوا
إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ
إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ
إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ
إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ
إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ
إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ
هَيفاءُ مُقبِلَةً عَجزاءُ مُدبِرَةً
لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ
لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ
لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ
لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ
لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ
لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ
تَجلو عَوارِضَ ذي ظَلمٍ إِذا اِبتَسَمَت
كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ
كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ
كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ
كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ
كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ
كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ
شُجَّت بِذي شَبَمٍ مِن ماءِ مَحنِيَةٍ
صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ
صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ
صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ
صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ
صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ
صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ
تَجلو الرِياحُ القَذى عَنُه وَأَفرَطَهُ
مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ
مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ
مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ
مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ
مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ
مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ
يا وَيحَها خُلَّةً لَو أَنَّها صَدَقَت
ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ
ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ
ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ
ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ
ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ
ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ
لَكِنَّها خُلَّةٌ قَد سيطَ مِن دَمِها
فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ
فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ
فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ
فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ
فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ
فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ
فَما تَدومُ عَلى حالٍ تَكونُ بِها
كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ
كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ
كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ
كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ
كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ
كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ
وَما تَمَسَّكُ بِالوَصلِ الَّذي زَعَمَت
إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ
إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ
إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ
إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ
إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ
إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ
كَانَت مَواعيدُ عُرقوبٍ لَها مَثَلاً
وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ
وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ
وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ
وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ
وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ
وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ
أَرجو وَآمُلُ أَن يَعجَلنَ في أَبَدٍ
وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ
وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ
وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ
وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ
وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ
وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ
فَلا يَغُرَّنَكَ ما مَنَّت وَما وَعَدَت
إِنَّ الأَمانِيَ وَالأَحلامَ تَضليلُ
إِنَّ الأَمانِيَ وَالأَحلامَ تَضليلُ
إِنَّ الأَمانِيَ وَالأَحلامَ تَضليلُ
إِنَّ الأَمانِيَ وَالأَحلامَ تَضليلُ
إِنَّ الأَمانِيَ وَالأَحلامَ تَضليلُ
إِنَّ الأَمانِيَ وَالأَحلامَ تَضليلُ
صحا القلب إلا من خُمار أماني
من قصائد أحمد شوقي شاعر العصر الحديث: [2]
صحا القلبُ، إلاَّ من خُمارِ أَماني
يجاذبُني في الغِيدِ رَثَّ عِناني
يجاذبُني في الغِيدِ رَثَّ عِناني
يجاذبُني في الغِيدِ رَثَّ عِناني
يجاذبُني في الغِيدِ رَثَّ عِناني
يجاذبُني في الغِيدِ رَثَّ عِناني
يجاذبُني في الغِيدِ رَثَّ عِناني
حنانيك قلبي، هل أعيدُ لك الصِّبا؟
وهل للفتى بالمستحيل يَدان؟
وهل للفتى بالمستحيل يَدان؟
وهل للفتى بالمستحيل يَدان؟
وهل للفتى بالمستحيل يَدان؟
وهل للفتى بالمستحيل يَدان؟
وهل للفتى بالمستحيل يَدان؟
نحنُّ إلى ذاك الزمانِ وطيبه
وهل أَنتَ إلا من دم وحَنان؟
وهل أَنتَ إلا من دم وحَنان؟
وهل أَنتَ إلا من دم وحَنان؟
وهل أَنتَ إلا من دم وحَنان؟
وهل أَنتَ إلا من دم وحَنان؟
وهل أَنتَ إلا من دم وحَنان؟
إذا لم تصن عهداً ، ولم ترعَ ذمة ً
ولم تدكر إلفا ؛ فلست جناني
ولم تدكر إلفا ؛ فلست جناني
ولم تدكر إلفا ؛ فلست جناني
ولم تدكر إلفا ؛ فلست جناني
ولم تدكر إلفا ؛ فلست جناني
ولم تدكر إلفا ؛ فلست جناني
أَتذكر إذ نُعْطِي الصَّبابة َ حقَّها
ونشرب من صرف الهوى بدنان؟
ونشرب من صرف الهوى بدنان؟
ونشرب من صرف الهوى بدنان؟
ونشرب من صرف الهوى بدنان؟
ونشرب من صرف الهوى بدنان؟
ونشرب من صرف الهوى بدنان؟
وأَنتَ خَفوقٌ، والحبيبُ مباعدٌ
وأَنت خفوقٌ، والحبيبُ مدان؟
وأَنت خفوقٌ، والحبيبُ مدان؟
وأَنت خفوقٌ، والحبيبُ مدان؟
وأَنت خفوقٌ، والحبيبُ مدان؟
وأَنت خفوقٌ، والحبيبُ مدان؟
وأَنت خفوقٌ، والحبيبُ مدان؟
وأَيامَ لا آلو رِهاناً مع الهَوى
وأَنت فؤادي عند كل رِهان
وأَنت فؤادي عند كل رِهان
وأَنت فؤادي عند كل رِهان
وأَنت فؤادي عند كل رِهان
وأَنت فؤادي عند كل رِهان
وأَنت فؤادي عند كل رِهان
لقد كنت أشكو بعد ما عللك الصِّبا
فكيف ترى الكاسين تختلفان ؟
فكيف ترى الكاسين تختلفان ؟
فكيف ترى الكاسين تختلفان ؟
فكيف ترى الكاسين تختلفان ؟
فكيف ترى الكاسين تختلفان ؟
فكيف ترى الكاسين تختلفان ؟
ومازلتُ في رَيْعِ الشباب، وإنما
يشيبُ الفتى في مصرَ قبلَ أوان
يشيبُ الفتى في مصرَ قبلَ أوان
يشيبُ الفتى في مصرَ قبلَ أوان
يشيبُ الفتى في مصرَ قبلَ أوان
يشيبُ الفتى في مصرَ قبلَ أوان
يشيبُ الفتى في مصرَ قبلَ أوان
ولا أكذبُ الباري ، بنى اللهُ هيكلي
صنيعة إحسانٍ، ورِقَّ حِسان
صنيعة إحسانٍ، ورِقَّ حِسان
صنيعة إحسانٍ، ورِقَّ حِسان
صنيعة إحسانٍ، ورِقَّ حِسان
صنيعة إحسانٍ، ورِقَّ حِسان
صنيعة إحسانٍ، ورِقَّ حِسان
أدينُ إذا اقتاد الجمالُ أَزمّتي
وأَعنو إذا اقتادَ الجميلُ عِناني
وأَعنو إذا اقتادَ الجميلُ عِناني
وأَعنو إذا اقتادَ الجميلُ عِناني
وأَعنو إذا اقتادَ الجميلُ عِناني
وأَعنو إذا اقتادَ الجميلُ عِناني
وأَعنو إذا اقتادَ الجميلُ عِناني
قد أمات الهجران صبيان قلبي
من القصائد الحزينة التي تتحدث عن الهجر والبعد للجاحظ:[3]
قَد أَماتَ الهِجرانُ صِبيانُ قَلبي
فَفُؤادي مُعَذَّبٌ في خِبال
فَفُؤادي مُعَذَّبٌ في خِبال
فَفُؤادي مُعَذَّبٌ في خِبال
فَفُؤادي مُعَذَّبٌ في خِبال
فَفُؤادي مُعَذَّبٌ في خِبال
فَفُؤادي مُعَذَّبٌ في خِبال
كَسَرَ البَينُ لَوحَ كَبدي فَما أَط
مَعَ مِمَّن هَوَيتَهُ في وِصال
مَعَ مِمَّن هَوَيتَهُ في وِصال
مَعَ مِمَّن هَوَيتَهُ في وِصال
مَعَ مِمَّن هَوَيتَهُ في وِصال
مَعَ مِمَّن هَوَيتَهُ في وِصال
مَعَ مِمَّن هَوَيتَهُ في وِصال
رَفَعَ الرَقَمُ مِن حَياتي وَقَد أَط
لَقَ مَولايَ حَبلَهُ مِن حِبالي
لَقَ مَولايَ حَبلَهُ مِن حِبالي
لَقَ مَولايَ حَبلَهُ مِن حِبالي
لَقَ مَولايَ حَبلَهُ مِن حِبالي
لَقَ مَولايَ حَبلَهُ مِن حِبالي
لَقَ مَولايَ حَبلَهُ مِن حِبالي
مَشقُ الحُبِّ في فُؤادي لَو حي
نَ فَاِغرى جَوانِحي بِالسِلالِ
نَ فَاِغرى جَوانِحي بِالسِلالِ
نَ فَاِغرى جَوانِحي بِالسِلالِ
نَ فَاِغرى جَوانِحي بِالسِلالِ
نَ فَاِغرى جَوانِحي بِالسِلالِ
نَ فَاِغرى جَوانِحي بِالسِلالِ
لاقَ قَلبي بَنانَه فَمَدادُ ال
عَينِ مِن هَجرِ مالِكي في اِنهِمالِ
عَينِ مِن هَجرِ مالِكي في اِنهِمالِ
عَينِ مِن هَجرِ مالِكي في اِنهِمالِ
عَينِ مِن هَجرِ مالِكي في اِنهِمالِ
عَينِ مِن هَجرِ مالِكي في اِنهِمالِ
عَينِ مِن هَجرِ مالِكي في اِنهِمالِ
كَرَسفِ البَينِ سودُ الوَجهِ مِن وَص
لي فَقَلبي بِالبَينِ في اِشعالِ
لي فَقَلبي بِالبَينِ في اِشعالِ
لي فَقَلبي بِالبَينِ في اِشعالِ
لي فَقَلبي بِالبَينِ في اِشعالِ
لي فَقَلبي بِالبَينِ في اِشعالِ
لي فَقَلبي بِالبَينِ في اِشعالِ
الشاعر المعلم
قصيدة للشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان يعارض فيها قصيدة أحمد شوقي قم للمعلم وفّه التبجيلا:[4]
قم للمعلم وفّه التبجيلا
قم للمعلم وفّه التبجيلا
قم للمعلم وفّه التبجيلا
قم للمعلم وفّه التبجيلا
قم للمعلم وفّه التبجيلا
قم للمعلم وفّه التبجيلا
اقعد فديتك هل يكون مبجلاً
من كان للنشء الصغار خليلا
من كان للنشء الصغار خليلا
من كان للنشء الصغار خليلا
من كان للنشء الصغار خليلا
من كان للنشء الصغار خليلا
من كان للنشء الصغار خليلا
ويكاد يقلقني الأّمير بقوله
كاد المعلم أن يكون رسولا
كاد المعلم أن يكون رسولا
كاد المعلم أن يكون رسولا
كاد المعلم أن يكون رسولا
كاد المعلم أن يكون رسولا
كاد المعلم أن يكون رسولا
لو جرّب التعليم شوقي ساعة
لقضى الحياة شقاوة وخمولا
لقضى الحياة شقاوة وخمولا
لقضى الحياة شقاوة وخمولا
لقضى الحياة شقاوة وخمولا
لقضى الحياة شقاوة وخمولا
لقضى الحياة شقاوة وخمولا
حسب المعلم غمَّة وكآبة
مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا
مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا
مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا
مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا
مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا
مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا
مئة على مئة إذا هي صلِّحت
وجد العمى نحو العيون سبيلا
وجد العمى نحو العيون سبيلا
وجد العمى نحو العيون سبيلا
وجد العمى نحو العيون سبيلا
وجد العمى نحو العيون سبيلا
وجد العمى نحو العيون سبيلا
ولو أنّ في التصليح نفعاً يرتجى
وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا
وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا
وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا
وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا
وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا
وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا
لكنْ أصلّح غلطةً نحويةً
مثلاً واتخذ الكتاب دليلا
مثلاً واتخذ الكتاب دليلا
مثلاً واتخذ الكتاب دليلا
مثلاً واتخذ الكتاب دليلا
مثلاً واتخذ الكتاب دليلا
مثلاً واتخذ الكتاب دليلا
مستشهداً بالغرّ من آياته
أو بالحديث مفصلاً تفصيلا
أو بالحديث مفصلاً تفصيلا
أو بالحديث مفصلاً تفصيلا
أو بالحديث مفصلاً تفصيلا
أو بالحديث مفصلاً تفصيلا
أو بالحديث مفصلاً تفصيلا
وأغوص في الشعر القديم فأنتقي
ما ليس ملتبساً ولا مبذولا
ما ليس ملتبساً ولا مبذولا
ما ليس ملتبساً ولا مبذولا
ما ليس ملتبساً ولا مبذولا
ما ليس ملتبساً ولا مبذولا
ما ليس ملتبساً ولا مبذولا
وأكاد أبعث سيبويه من البلى
وذويه من أهل القرون الأُولى
وذويه من أهل القرون الأُولى
وذويه من أهل القرون الأُولى
وذويه من أهل القرون الأُولى
وذويه من أهل القرون الأُولى
وذويه من أهل القرون الأُولى
فأرى حماراً بعد ذلك كلّه
رفَعَ المضاف إليه والمفعولا
رفَعَ المضاف إليه والمفعولا
رفَعَ المضاف إليه والمفعولا
رفَعَ المضاف إليه والمفعولا
رفَعَ المضاف إليه والمفعولا
رفَعَ المضاف إليه والمفعولا
لا تعجبوا إن صحتُ يوماً صيحة
ووقعت ما بين الفصول قتيلا
ووقعت ما بين الفصول قتيلا
ووقعت ما بين الفصول قتيلا
ووقعت ما بين الفصول قتيلا
ووقعت ما بين الفصول قتيلا
ووقعت ما بين الفصول قتيلا
يا من يريد الانتحار وجدته
إنَّ المعلم لا يعيش طويلا
إنَّ المعلم لا يعيش طويلا
إنَّ المعلم لا يعيش طويلا
إنَّ المعلم لا يعيش طويلا
إنَّ المعلم لا يعيش طويلا
إنَّ المعلم لا يعيش طويلا
قلبي يحدثني بأنك متلفي
من القصائد الغزلية لابن الفارض:[5]
قلْبي يُحدّثُني بأنّكَ مُتلِفي،
روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ
روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ
روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ
روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ
روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ
روحي فداكَ عرفتَ أمْ لمْ تعرفِ
لم أقضِ حقَّ هَوَاكَ إن كُنتُ الذي
لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي
لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي
لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي
لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي
لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي
لم أقضِ فيهِ أسى ً، ومِثلي مَن يَفي
ما لي سِوى روحي، وباذِلُ نفسِهِ،
في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ
في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ
في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ
في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ
في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ
في حبِّ منْ يهواهُ ليسَ بمسرفِ
فَلَئنْ رَضيتَ بها، فقد أسْعَفْتَني؛
يا خيبة َ المسعى إذا لمْ تسعفِ
يا خيبة َ المسعى إذا لمْ تسعفِ
يا خيبة َ المسعى إذا لمْ تسعفِ
يا خيبة َ المسعى إذا لمْ تسعفِ
يا خيبة َ المسعى إذا لمْ تسعفِ
يا خيبة َ المسعى إذا لمْ تسعفِ
يا مانِعي طيبَ المَنامِ، ومانحي
ثوبَ السِّقامِ بهِ ووجدي المتلفِ
ثوبَ السِّقامِ بهِ ووجدي المتلفِ
ثوبَ السِّقامِ بهِ ووجدي المتلفِ
ثوبَ السِّقامِ بهِ ووجدي المتلفِ
ثوبَ السِّقامِ بهِ ووجدي المتلفِ
ثوبَ السِّقامِ بهِ ووجدي المتلفِ
عَطفاً على رمَقي، وما أبْقَيْتَ لي
منْ جِسميَ المُضْنى ، وقلبي المُدنَفِ
منْ جِسميَ المُضْنى ، وقلبي المُدنَفِ
منْ جِسميَ المُضْنى ، وقلبي المُدنَفِ
منْ جِسميَ المُضْنى ، وقلبي المُدنَفِ
منْ جِسميَ المُضْنى ، وقلبي المُدنَفِ
منْ جِسميَ المُضْنى ، وقلبي المُدنَفِ
فالوَجْدُ باقٍ، والوِصالُ مُماطِلي،
والصّبرُ فانٍ، واللّقاءُ مُسَوّفي
والصّبرُ فانٍ، واللّقاءُ مُسَوّفي
والصّبرُ فانٍ، واللّقاءُ مُسَوّفي
والصّبرُ فانٍ، واللّقاءُ مُسَوّفي
والصّبرُ فانٍ، واللّقاءُ مُسَوّفي
والصّبرُ فانٍ، واللّقاءُ مُسَوّفي
لم أخلُ من حَسدٍ عليكَ، فلاتُضعْ
سَهَري بتَشنيعِ الخَيالِ المُرْجِفِ
سَهَري بتَشنيعِ الخَيالِ المُرْجِفِ
سَهَري بتَشنيعِ الخَيالِ المُرْجِفِ
سَهَري بتَشنيعِ الخَيالِ المُرْجِفِ
سَهَري بتَشنيعِ الخَيالِ المُرْجِفِ
سَهَري بتَشنيعِ الخَيالِ المُرْجِفِ
واسألْ نُجومَ اللّيلِ:هل زارَ الكَرَى
جَفني، وكيفَ يزورُ مَن لم يَعرِفِ؟
جَفني، وكيفَ يزورُ مَن لم يَعرِفِ؟
جَفني، وكيفَ يزورُ مَن لم يَعرِفِ؟
جَفني، وكيفَ يزورُ مَن لم يَعرِفِ؟
جَفني، وكيفَ يزورُ مَن لم يَعرِفِ؟
جَفني، وكيفَ يزورُ مَن لم يَعرِفِ؟
لا غَروَ إنْ شَحّتْ بِغُمضِ جُفونها
عيني وسحَّتْ بالدُّموعِ الدُّرَّفِ
عيني وسحَّتْ بالدُّموعِ الدُّرَّفِ
عيني وسحَّتْ بالدُّموعِ الدُّرَّفِ
عيني وسحَّتْ بالدُّموعِ الدُّرَّفِ
عيني وسحَّتْ بالدُّموعِ الدُّرَّفِ
عيني وسحَّتْ بالدُّموعِ الدُّرَّفِ
وبماجرى في موقفِ التَّوديعِ منْ
ألمِ النّوى ، شاهَدتُ هَولَ المَوقِفِ
ألمِ النّوى ، شاهَدتُ هَولَ المَوقِفِ
ألمِ النّوى ، شاهَدتُ هَولَ المَوقِفِ
ألمِ النّوى ، شاهَدتُ هَولَ المَوقِفِ
ألمِ النّوى ، شاهَدتُ هَولَ المَوقِفِ
ألمِ النّوى ، شاهَدتُ هَولَ المَوقِفِ
إن لم يكُنْ وَصْلٌ لَدَيكَ، فَعِدْ بهِ
أملي وماطلْ إنْ وعدتَ ولاتفي
أملي وماطلْ إنْ وعدتَ ولاتفي
أملي وماطلْ إنْ وعدتَ ولاتفي
أملي وماطلْ إنْ وعدتَ ولاتفي
أملي وماطلْ إنْ وعدتَ ولاتفي
أملي وماطلْ إنْ وعدتَ ولاتفي
فالمطلُ منكَ لديَّ إنْ عزَّ الوفا
يحلو كوصلٍ منْ حبيبٍ مسعفِ
يحلو كوصلٍ منْ حبيبٍ مسعفِ
يحلو كوصلٍ منْ حبيبٍ مسعفِ
يحلو كوصلٍ منْ حبيبٍ مسعفِ
يحلو كوصلٍ منْ حبيبٍ مسعفِ
يحلو كوصلٍ منْ حبيبٍ مسعفِ
أهفو لأنفاسِ النَّسيمِ تعلَّة ً
ولوجهِ منْ نقلتْ شذاهُ تشوُّفي
ولوجهِ منْ نقلتْ شذاهُ تشوُّفي
ولوجهِ منْ نقلتْ شذاهُ تشوُّفي
ولوجهِ منْ نقلتْ شذاهُ تشوُّفي
ولوجهِ منْ نقلتْ شذاهُ تشوُّفي
ولوجهِ منْ نقلتْ شذاهُ تشوُّفي
فلَعَلَ نارَ جَوانحي بهُبوبِها
أنْ تَنطَفي، وأوَدّ أن لا تنطَفي
أنْ تَنطَفي، وأوَدّ أن لا تنطَفي
أنْ تَنطَفي، وأوَدّ أن لا تنطَفي
أنْ تَنطَفي، وأوَدّ أن لا تنطَفي
أنْ تَنطَفي، وأوَدّ أن لا تنطَفي
أنْ تَنطَفي، وأوَدّ أن لا تنطَفي
يا أهلَ ودِّي أنتمُ أملي ومنْ
ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي
ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي
ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي
ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي
ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي
ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي
عُودوا لَما كُنتمْ عليهِ منَ الوَفا،
كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي
كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي
كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي
كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي
كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي
كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي
وحياتكمْ وحياتكمْ قسماً وفي
عُمري، بغيرِ حياتِكُمْ، لم أحْلِفِ
عُمري، بغيرِ حياتِكُمْ، لم أحْلِفِ
عُمري، بغيرِ حياتِكُمْ، لم أحْلِفِ
عُمري، بغيرِ حياتِكُمْ، لم أحْلِفِ
عُمري، بغيرِ حياتِكُمْ، لم أحْلِفِ
عُمري، بغيرِ حياتِكُمْ، لم أحْلِفِ
لوْ أنَّ روحي في يدي ووهبتها
لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ، لم أنصفِ
لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ، لم أنصفِ
لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ، لم أنصفِ
لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ، لم أنصفِ
لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ، لم أنصفِ
لمُبَشّري بِقَدومِكُمْ، لم أنصفِ
لا تحسبوني في الهوى متصنِّعاً
كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِ
كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِ
كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِ
كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِ
كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِ
كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِ
أخفيتُ حبَّكمُ فأخفاني أسى ً
حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي
حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي
حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي
حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي
حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي
حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي
وكَتَمْتُهُ عَنّي، فلو أبدَيْتُهُ
لَوَجَدْتُهُ أخفى منَ اللُّطْفِ الخَفي
لَوَجَدْتُهُ أخفى منَ اللُّطْفِ الخَفي
لَوَجَدْتُهُ أخفى منَ اللُّطْفِ الخَفي
لَوَجَدْتُهُ أخفى منَ اللُّطْفِ الخَفي
لَوَجَدْتُهُ أخفى منَ اللُّطْفِ الخَفي
لَوَجَدْتُهُ أخفى منَ اللُّطْفِ الخَفي
ولقد أقولُ لِمن تَحَرّشَ بالهَوَى :
عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ
عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ
عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ
عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ
عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ
عرَّضتَ نفسكَ للبلا فاستهدفِ
أنتَ القتيلُ بأيِّ منْ أحببتهُ
فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي
فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي
فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي
فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي
فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي
فاخترْ لنفسكَ في الهوى منْ تصطفي
قلْ للعذولِ أطلتَ لومي طامعاً
أنَّ الملامَ عنِ الهوى مستوقفي
أنَّ الملامَ عنِ الهوى مستوقفي
أنَّ الملامَ عنِ الهوى مستوقفي
أنَّ الملامَ عنِ الهوى مستوقفي
أنَّ الملامَ عنِ الهوى مستوقفي
أنَّ الملامَ عنِ الهوى مستوقفي
دعْ عنكَ تعنيفي وذقْ طعمَ الهوى
فإذا عشقتَ فبعدَ ذلكَ عنِّفِ
فإذا عشقتَ فبعدَ ذلكَ عنِّفِ
فإذا عشقتَ فبعدَ ذلكَ عنِّفِ
فإذا عشقتَ فبعدَ ذلكَ عنِّفِ
فإذا عشقتَ فبعدَ ذلكَ عنِّفِ
فإذا عشقتَ فبعدَ ذلكَ عنِّفِ
بَرَحَ الخَفاءَبحُبّ مَن لو، في الدّجى
سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ
سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ
سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ
سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ
سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ
سفرَ الِّلثامَ لقلتُ يا بدرُ اختفِ
وإن اكتفى غَيْري بِطيفِ خَيالِهِ،
فأنا الَّذي بوصالهِ لا أكتفي
فأنا الَّذي بوصالهِ لا أكتفي
فأنا الَّذي بوصالهِ لا أكتفي
فأنا الَّذي بوصالهِ لا أكتفي
فأنا الَّذي بوصالهِ لا أكتفي
فأنا الَّذي بوصالهِ لا أكتفي
وَقْفاً عَلَيْهِ مَحَبّتي، ولِمِحنَتي،
بأقَلّ مِنْ تَلَفي بِهِ، لا أشْتَفي
بأقَلّ مِنْ تَلَفي بِهِ، لا أشْتَفي
بأقَلّ مِنْ تَلَفي بِهِ، لا أشْتَفي
بأقَلّ مِنْ تَلَفي بِهِ، لا أشْتَفي
بأقَلّ مِنْ تَلَفي بِهِ، لا أشْتَفي
بأقَلّ مِنْ تَلَفي بِهِ، لا أشْتَفي
وهَواهُ، وهوَ أليّتي، وكَفَى بِهِ
قَسَماً، أكادُ أُجِلّهُ كالمُصْحَفِ
قَسَماً، أكادُ أُجِلّهُ كالمُصْحَفِ
قَسَماً، أكادُ أُجِلّهُ كالمُصْحَفِ
قَسَماً، أكادُ أُجِلّهُ كالمُصْحَفِ
قَسَماً، أكادُ أُجِلّهُ كالمُصْحَفِ
قَسَماً، أكادُ أُجِلّهُ كالمُصْحَفِ
لوْ قالَ تِيهاً:قِفْ على جَمْرِ الغَضا
لوقفتُ ممتثلاً ولمْ أتوقفِ
لوقفتُ ممتثلاً ولمْ أتوقفِ
لوقفتُ ممتثلاً ولمْ أتوقفِ
لوقفتُ ممتثلاً ولمْ أتوقفِ
لوقفتُ ممتثلاً ولمْ أتوقفِ
لوقفتُ ممتثلاً ولمْ أتوقفِ
أوْ كانَ مَنْ يَرْضَى ، بخدّي، موطِئاً
لوضعتهُ أرضاً ولمْ أستنكفِ
لوضعتهُ أرضاً ولمْ أستنكفِ
لوضعتهُ أرضاً ولمْ أستنكفِ
لوضعتهُ أرضاً ولمْ أستنكفِ
لوضعتهُ أرضاً ولمْ أستنكفِ
لوضعتهُ أرضاً ولمْ أستنكفِ
لا تنكروا شغفي بما يرضى وإنْ
هوَ بالوصالِ عليَّ لمْ يتعطَّفِ
هوَ بالوصالِ عليَّ لمْ يتعطَّفِ
هوَ بالوصالِ عليَّ لمْ يتعطَّفِ
هوَ بالوصالِ عليَّ لمْ يتعطَّفِ
هوَ بالوصالِ عليَّ لمْ يتعطَّفِ
هوَ بالوصالِ عليَّ لمْ يتعطَّفِ
غَلَبَ الهوى ، فأطَعتُ أمرَ صَبابَتي
منْ حيثُ فيهِ عصيتُ نهيَ معنِّفي
منْ حيثُ فيهِ عصيتُ نهيَ معنِّفي
منْ حيثُ فيهِ عصيتُ نهيَ معنِّفي
منْ حيثُ فيهِ عصيتُ نهيَ معنِّفي
منْ حيثُ فيهِ عصيتُ نهيَ معنِّفي
منْ حيثُ فيهِ عصيتُ نهيَ معنِّفي
مني لَهُ ذُلّ الخَضوع، ومنهُ لي
عزُّ المنوعِ وقوَّة ُ المستضعفِ
عزُّ المنوعِ وقوَّة ُ المستضعفِ
عزُّ المنوعِ وقوَّة ُ المستضعفِ
عزُّ المنوعِ وقوَّة ُ المستضعفِ
عزُّ المنوعِ وقوَّة ُ المستضعفِ
عزُّ المنوعِ وقوَّة ُ المستضعفِ
ألِفَ الصّدودَ، ولي فؤادٌ لم يَزلْ،
مُذْ كُنْتُ، غيرَ وِدادِهِ لم يألَفِ
مُذْ كُنْتُ، غيرَ وِدادِهِ لم يألَفِ
مُذْ كُنْتُ، غيرَ وِدادِهِ لم يألَفِ
مُذْ كُنْتُ، غيرَ وِدادِهِ لم يألَفِ
مُذْ كُنْتُ، غيرَ وِدادِهِ لم يألَفِ
مُذْ كُنْتُ، غيرَ وِدادِهِ لم يألَفِ
ياما أميلحَ كلَّ ما يرضى بهِ
ورضابهُ ياما أحيلاهُ بفي
ورضابهُ ياما أحيلاهُ بفي
ورضابهُ ياما أحيلاهُ بفي
ورضابهُ ياما أحيلاهُ بفي
ورضابهُ ياما أحيلاهُ بفي
ورضابهُ ياما أحيلاهُ بفي
لوْ أسمعوا يعقوبَ ذكرَ ملاحة ٍ
في وجههِ نسيَ الجمالَ اليوسفي
في وجههِ نسيَ الجمالَ اليوسفي
في وجههِ نسيَ الجمالَ اليوسفي
في وجههِ نسيَ الجمالَ اليوسفي
في وجههِ نسيَ الجمالَ اليوسفي
في وجههِ نسيَ الجمالَ اليوسفي
أوْ لوْ رآهُ عائداً أيُّوبُ في
سِنَة ِ الكَرَى ، قِدماً، من البَلوَى شُفي
سِنَة ِ الكَرَى ، قِدماً، من البَلوَى شُفي
سِنَة ِ الكَرَى ، قِدماً، من البَلوَى شُفي
سِنَة ِ الكَرَى ، قِدماً، من البَلوَى شُفي
سِنَة ِ الكَرَى ، قِدماً، من البَلوَى شُفي
سِنَة ِ الكَرَى ، قِدماً، من البَلوَى شُفي
كلُّ البدورِ إذا تجلَّى مقبلاً
تَصبُو إلَيهِ، وكُلُّ قَدٍّ أهيَفِ
تَصبُو إلَيهِ، وكُلُّ قَدٍّ أهيَفِ
تَصبُو إلَيهِ، وكُلُّ قَدٍّ أهيَفِ
تَصبُو إلَيهِ، وكُلُّ قَدٍّ أهيَفِ
تَصبُو إلَيهِ، وكُلُّ قَدٍّ أهيَفِ
تَصبُو إلَيهِ، وكُلُّ قَدٍّ أهيَفِ
إنْ قُلْتُ:عِندي فيكَ كل صَبابة ٍ؛
قالَ:المَلاحة ُ لي، وكُلُّ الحُسْنِ في
قالَ:المَلاحة ُ لي، وكُلُّ الحُسْنِ في
قالَ:المَلاحة ُ لي، وكُلُّ الحُسْنِ في
قالَ:المَلاحة ُ لي، وكُلُّ الحُسْنِ في
قالَ:المَلاحة ُ لي، وكُلُّ الحُسْنِ في
قالَ:المَلاحة ُ لي، وكُلُّ الحُسْنِ في
كَمَلتْ مَحاسِنُهُ، فلو أهدى السّنا
للبدرِ عندَ تمامهِ لمْ يخسفِ
للبدرِ عندَ تمامهِ لمْ يخسفِ
للبدرِ عندَ تمامهِ لمْ يخسفِ
للبدرِ عندَ تمامهِ لمْ يخسفِ
للبدرِ عندَ تمامهِ لمْ يخسفِ
للبدرِ عندَ تمامهِ لمْ يخسفِ
وعلى تَفَنُّنِ واصِفيهِ بِحُسْنِهِ،
يَفْنى الزّمانُ، وفيهِ ما لم يُوصَفِ
يَفْنى الزّمانُ، وفيهِ ما لم يُوصَفِ
يَفْنى الزّمانُ، وفيهِ ما لم يُوصَفِ
يَفْنى الزّمانُ، وفيهِ ما لم يُوصَفِ
يَفْنى الزّمانُ، وفيهِ ما لم يُوصَفِ
يَفْنى الزّمانُ، وفيهِ ما لم يُوصَفِ
ولقدْ صرفتُ لحبِّهِ كلِّي على
يدِ حسنهِ فحمدتُ حسنَ تصرُّفي
يدِ حسنهِ فحمدتُ حسنَ تصرُّفي
يدِ حسنهِ فحمدتُ حسنَ تصرُّفي
يدِ حسنهِ فحمدتُ حسنَ تصرُّفي
يدِ حسنهِ فحمدتُ حسنَ تصرُّفي
يدِ حسنهِ فحمدتُ حسنَ تصرُّفي
فالعينُ تهوى صورة َ الحسنِ الَّتي
روحي بها تصبو إلى معنى ً خفي
روحي بها تصبو إلى معنى ً خفي
روحي بها تصبو إلى معنى ً خفي
روحي بها تصبو إلى معنى ً خفي
روحي بها تصبو إلى معنى ً خفي
روحي بها تصبو إلى معنى ً خفي
أسْعِدْ أُخَيَّ، وغنِّ لي بِحَديثِهِ،
وانثُرْ على سَمْعي حِلاهُ، وشَنِّفِ
وانثُرْ على سَمْعي حِلاهُ، وشَنِّفِ
وانثُرْ على سَمْعي حِلاهُ، وشَنِّفِ
وانثُرْ على سَمْعي حِلاهُ، وشَنِّفِ
وانثُرْ على سَمْعي حِلاهُ، وشَنِّفِ
وانثُرْ على سَمْعي حِلاهُ، وشَنِّفِ
لأرى بعينِ السّمعِ شاهِدَ حسْنِهِ
معنى ً فأتحفني بذاكَ وشرِّفِ
معنى ً فأتحفني بذاكَ وشرِّفِ
معنى ً فأتحفني بذاكَ وشرِّفِ
معنى ً فأتحفني بذاكَ وشرِّفِ
معنى ً فأتحفني بذاكَ وشرِّفِ
معنى ً فأتحفني بذاكَ وشرِّفِ
يا أختَ سعدٍ منْ حبيبي جئتني
بِرسالَة ٍ أدّيْتِها بتَلَطّفِ
بِرسالَة ٍ أدّيْتِها بتَلَطّفِ
بِرسالَة ٍ أدّيْتِها بتَلَطّفِ
بِرسالَة ٍ أدّيْتِها بتَلَطّفِ
بِرسالَة ٍ أدّيْتِها بتَلَطّفِ
بِرسالَة ٍ أدّيْتِها بتَلَطّفِ
فسمعتُ مالمْ تسمعي ونظرتُ ما
لمْ تنظري وعرفتُ مالمْ تعرفي
لمْ تنظري وعرفتُ مالمْ تعرفي
لمْ تنظري وعرفتُ مالمْ تعرفي
لمْ تنظري وعرفتُ مالمْ تعرفي
لمْ تنظري وعرفتُ مالمْ تعرفي
لمْ تنظري وعرفتُ مالمْ تعرفي
إنْ زارَ، يوماً ياحَشايَ تَقَطَّعي،
كَلَفاً بهِ، أو سارَ، يا عينُ اذرِفي
كَلَفاً بهِ، أو سارَ، يا عينُ اذرِفي
كَلَفاً بهِ، أو سارَ، يا عينُ اذرِفي
كَلَفاً بهِ، أو سارَ، يا عينُ اذرِفي
كَلَفاً بهِ، أو سارَ، يا عينُ اذرِفي
كَلَفاً بهِ، أو سارَ، يا عينُ اذرِفي
ما للنّوى ذّنْبٌ، ومَنْ أهوى مَعي،
إنْ غابَ عنْ إنسانِ عيني فهوَ في
إنْ غابَ عنْ إنسانِ عيني فهوَ في
إنْ غابَ عنْ إنسانِ عيني فهوَ في
إنْ غابَ عنْ إنسانِ عيني فهوَ في
إنْ غابَ عنْ إنسانِ عيني فهوَ في
إنْ غابَ عنْ إنسانِ عيني فهوَ في
المراجع
- ↑ كعب بن زهير، كتاب ديوان كعب بن زهير (ط العلمية)، صفحة 60.
- ↑ "صحا القلبُ، إلاَّ من خُمارِ أَماني"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 24-2-2019.
- ↑ "قَد أَماتَ الهِجرانُ صِبيانُ قَلبي .. الجاحظ"، poetsgate، اطّلع عليه بتاريخ 24-2-2019.
- ↑ "الشاعر المعلم"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 24-2-2019.
- ↑ "قلْبي يُحدّثُني بأنّكَ مُتلِفي،"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 24-2-2019.