-

خصائص حجر الفيروز

خصائص حجر الفيروز
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

خصائص حَجَر الفَيروز

يوجد العديد من الخصائص التي تُميز حَجَر الفَيروز، وسنستعرض فيما يلي بعض من هذه الخصائص والميزات:[1]

  • يَندُر وجود حَجَر الفَيروز في حالة مُتبلورة.
  • يتكون حَجَر الفَيروز من معدن فوسفات الألمنيوم الذي يحتوي على ماء النُحاس.
  • تتخذ بلورات حَجر الفيروز أشكالاً ثلاثية المَيل.
  • ياتي حَجر الفيروز باللون الأزرق المُخضر أو اللون الرمادي المُخضر، وقد يأتي أحياناً بلون أخضر فاتح.
  • استخُدم حَجر الفيروز منذ القدم لصناعة الحُلي والزينة.
  • يوجد حَجر الفيروز بكثرة في دولة إيران التي تعتبر من أغنى الدول التي تحتوي على هذا الحجر الكريم.
  • يوجد حَجر الفيروز في الصُخور الرُسوبية المُتكونة في القِشرة السطحية للأرض.

الفوائد الطبية للأحجار الكريمة

تحتوي الأحجار الكريمة على العديد من الفوائد الشِفائية وقد استُخدمت الأحجار الكريمة منذ القدم كنوع من أنواع الطب البديل، وقد ساد الإعتقاد بأن هذه الأحجار تحتوي على طاقة عجيبة، وفيما يلي بعض من أنواع الأحجار الكريمة والفائدة الطبية التي يمكن الحصول عليها من خلال هذا الحجر:[2]

  • حَجر الزيركون: يُستخدم كمُضاد للحساسية وفقر الدم.
  • حَجر الفيروز: يعمل كمقوٍ للقلب وكمُضاد لِخفقان القلب، كما أنه استُخدم في مقاومة داء الصَرع.
  • حَجر القمر: ذو فائدة كبيرة لعلاج حالات العُقم والإضطرابات الهِرمونية لدى الأنثى.
  • حَجر الجزع: يعمل هذا الحَجر كمُسهل لعملية ولادة المرأة، كما أنه يوقف نزيف الدم.
  • حَجر الأوبال: هو ما يُعرف بحَجر عين الشمس، ولهذا الحَجر أثر في تهدئة أعصاب الشخص وتنشيط جِسمه وتقوية عضلاته.

كيفية العناية بالأحجار الكريمة

يُمكن القيام بعدد من الإجراءات للمُحافظة على الحجر الكريم الذي يمتلكه الشخص والعناية به، ومن هذه الإجراءات ما يلي:[3]

  • استخدام فُرشاة الأسنان والماء والصابون لتنظيف الحجر الكريم من الأتربة والغبار الموجودة عليه.
  • عدم تعريض الأحجار الكريمة للغَلي حيثُ أن في هذا الأمر ضرراً كبيراً عليها.
  • محاولة تجنُب إصطدام الحجر الكريم بأي شيء حتى لا يتعرض للخدش.
  • المحافظة على الحجر الكريم من الضياع من خلال عدم إرتدائه في أثناء ممارسة الرياضة أو التنزه.

المراجع

  1. ↑ م. محمد ابراهيم ابداح، موسوعة الاحجار الكريمة - انواع الاحجار الكريمة خصائصها وفوائدها، صفحة 35. بتصرّف.
  2. ↑ جابر بن سالم موسى القحطاني، الطب البديل، صفحة 57-58. بتصرّف.
  3. ↑ مروان أبو نعيم، الاحجار الكريمة، صفحة 29. بتصرّف.