ما قيل عن الجمال
الجمال
كل شخص يرى الجمال من زاويته، فإن للجمال زوايا مختلفة يمكن النظر من خلالها، وقد اختلفت الآراء منذ القدم في تعريف ما هو الجمال،لكن أغلبنا يتفق معي إذا قلت أنّ الجمال مفهوم شخصي، أو كما يقول المثل الشهير "الجمال في عين ناظره" وناظره فقط دوناً عن البقية قد يرى ما يراه جميلاً، وهنا سنتناول باقة من عبارات تفوح منها الجمال.
ما قيل عن الجمال
- قديماً كانت الفروسية والغزل والمرأة بيئة واحدة تعاون فيها البطولة والشاعرية والجمال.
- فَرْقٌ كبير بين أن تحبها لأنها جميلة، وأن تكون جميلة لأنك تحبها.
- يعنى العقل بالحقيقة، وتهتم الأخلاق بالواجب، أما الذوق فإنه يوصلنا إلى الفن والجمال.
- إنّ الذي ملأ اللغات محاسن، جعل الجمال وسره في الضاد.
- الحب الحقيقي إلتقاء روحين والأرواح لا تتنافس في الجمال ولا في الذكاء لأنّ كل الأرواح جميلة وذكية.
- إنّ الحضارة لا يمثلها الغرب أو الشرق بل يمثلها الإنسان القادر على تذوق الجمال أينما يراه.
- إذا كان الجمال يجذب العيون، فالأخلاق تملك القلوب.
- إذا نظرت بعين التفاؤل إلى الوجود، لرأيت الجمال شائعاً في كل ذراته.
- الجمال والحماقة أصدقاء قدماء.
- الجمال هدية قابلة للكسر.
- من يبحث عن امرأة طيبة وذكية وجميلة يبحث عن ثلاث نساء.
- الحب الذي لا يهتم إلّا بالجمال الجسدي ليس حباً حقيقياً.
- قد يفتقر الجمال إلى فضيلة، أمّا الفضيلة فلا تفتقر إلى الجمال أبداً.
- إننا لن ندرك روعة الجمال في الطبيعة إلّا إذا كانت النفس ثريبة من طفولتها ومرح الطفولة ولعبها وهذيانها.
- إنكِ تبلغين من الجمال أنّ المرء لا يجرؤ أن يـنظرَ إليكِ.
أبيات شعرية عن الجمال
قصيدة الجــمــال
قصيدة الجــمــال للشاعر عدنان بن علي رضا بن محمّد النحوي هو شاعر سعـودي، ولد في مدينة صفد ـ فلسطين، أمّا لقب (النحوي) فقد أطلقه والي عكا حين مر بها أحد أجداده متخرجاً من الأزهـر، لا يتكلَّم إلا العربية الفصحى، فسمَّاه النحوي وولاه القضاء في صفد، وهو داعية حافظ للقرآن الكريم، ونال البكالوريوس في الهندسة الكهربائية قسم الاتصالات من مصر، ودرجة الماجستير والدكتوراه من أمريكا.
خَـلَـقْـتَ الجَمَـالَ لَـنَـا آيَــةً
تَطُـوفُ القُلــوبُ بهَـا وَ العَيُونْ
تَطُـوفُ القُلــوبُ بهَـا وَ العَيُونْ
تَطُـوفُ القُلــوبُ بهَـا وَ العَيُونْ
تَطُـوفُ القُلــوبُ بهَـا وَ العَيُونْ
تَطُـوفُ القُلــوبُ بهَـا وَ العَيُونْ
وَأَبْدَعْـتَ في الكَــوْن مَـا تَجْتَلي
عُـيُـونٌ وَمَـا هُـوَ سِـرٌّ دَفِـيـنْ
عُـيُـونٌ وَمَـا هُـوَ سِـرٌّ دَفِـيـنْ
عُـيُـونٌ وَمَـا هُـوَ سِـرٌّ دَفِـيـنْ
عُـيُـونٌ وَمَـا هُـوَ سِـرٌّ دَفِـيـنْ
عُـيُـونٌ وَمَـا هُـوَ سِـرٌّ دَفِـيـنْ
وَزيَّـنْـتَـهُ ! يَـا لَـهَـذا الجَمَـالِ
وَهـذا الجَــلاَلِ وهــذا الحنيـن
وَهـذا الجَــلاَلِ وهــذا الحنيـن
وَهـذا الجَــلاَلِ وهــذا الحنيـن
وَهـذا الجَــلاَلِ وهــذا الحنيـن
وَهـذا الجَــلاَلِ وهــذا الحنيـن
فَتـَخْـشَـعُ في نُـورِه أَضْـلُـعٌ
وتَخْـفُـقُ أَشْـوَاقُهَـا و الشُّجُـونْ
وتَخْـفُـقُ أَشْـوَاقُهَـا و الشُّجُـونْ
وتَخْـفُـقُ أَشْـوَاقُهَـا و الشُّجُـونْ
وتَخْـفُـقُ أَشْـوَاقُهَـا و الشُّجُـونْ
وتَخْـفُـقُ أَشْـوَاقُهَـا و الشُّجُـونْ
فـهـذي الـسَّـمَـاءُ وآفَـاقُـهـا
بُـرُوجٌ تُـزَيَّـنُ للـنَّـاظِــريـنْ
بُـرُوجٌ تُـزَيَّـنُ للـنَّـاظِــريـنْ
بُـرُوجٌ تُـزَيَّـنُ للـنَّـاظِــريـنْ
بُـرُوجٌ تُـزَيَّـنُ للـنَّـاظِــريـنْ
بُـرُوجٌ تُـزَيَّـنُ للـنَّـاظِــريـنْ
فَـكَـمْ بَـصَـرٍ عَـادَ مِنْهَـا حَسْيراً
عَلى خَـشـيَـةٍ وَهُـمُ مُـشْـفِـقُونُ
عَلى خَـشـيَـةٍ وَهُـمُ مُـشْـفِـقُونُ
عَلى خَـشـيَـةٍ وَهُـمُ مُـشْـفِـقُونُ
عَلى خَـشـيَـةٍ وَهُـمُ مُـشْـفِـقُونُ
عَلى خَـشـيَـةٍ وَهُـمُ مُـشْـفِـقُونُ
وَ غَيْـبٌ وراءَ وثــوب الخـيــالِ
عَصَيٌّ عَـلـيْـهِ و سَـقـفٌ مَتِـينْ
عَصَيٌّ عَـلـيْـهِ و سَـقـفٌ مَتِـينْ
عَصَيٌّ عَـلـيْـهِ و سَـقـفٌ مَتِـينْ
عَصَيٌّ عَـلـيْـهِ و سَـقـفٌ مَتِـينْ
عَصَيٌّ عَـلـيْـهِ و سَـقـفٌ مَتِـينْ
فُـطُـفْ حَـيْـثُ شِـئـتَ فآيَاتُهَا جَلاَلُ
المَـدَى و جَـلال الـقـرونْ
المَـدَى و جَـلال الـقـرونْ
المَـدَى و جَـلال الـقـرونْ
المَـدَى و جَـلال الـقـرونْ
المَـدَى و جَـلال الـقـرونْ
وهـذي هـي الأرضْ كَـمْ جَـنَّـةٍ
تَـفَـجَّـرُ بين جَـنَـاهـا العُـيُـونْ
تَـفَـجَّـرُ بين جَـنَـاهـا العُـيُـونْ
تَـفَـجَّـرُ بين جَـنَـاهـا العُـيُـونْ
تَـفَـجَّـرُ بين جَـنَـاهـا العُـيُـونْ
تَـفَـجَّـرُ بين جَـنَـاهـا العُـيُـونْ
ورَوْضٍ تَنَـفَّـسَ عَـنْـهُ الصَّـبَاحُ
شَـذاً مـن وُرُودٍ و مِـنْ يَـاسَـمِينْ
شَـذاً مـن وُرُودٍ و مِـنْ يَـاسَـمِينْ
شَـذاً مـن وُرُودٍ و مِـنْ يَـاسَـمِينْ
شَـذاً مـن وُرُودٍ و مِـنْ يَـاسَـمِينْ
شَـذاً مـن وُرُودٍ و مِـنْ يَـاسَـمِينْ
وطَـيْـرٍ كَـأْنّ رَفـيـفَ جَـنَاحَيْـ ـهِ
رفُّ البكُـورِ وهمْـسُ الغُصُـونْ
رفُّ البكُـورِ وهمْـسُ الغُصُـونْ
رفُّ البكُـورِ وهمْـسُ الغُصُـونْ
رفُّ البكُـورِ وهمْـسُ الغُصُـونْ
رفُّ البكُـورِ وهمْـسُ الغُصُـونْ
يُـسَـبِّـح لله في مَـوْكِــبٍ
جَـلـيـلٍ وحَـشْـدٍ مـن الخاشِعِينْ
جَـلـيـلٍ وحَـشْـدٍ مـن الخاشِعِينْ
جَـلـيـلٍ وحَـشْـدٍ مـن الخاشِعِينْ
جَـلـيـلٍ وحَـشْـدٍ مـن الخاشِعِينْ
جَـلـيـلٍ وحَـشْـدٍ مـن الخاشِعِينْ
وكَـمْ مِـن جِـبـالٍ تَـشـقُّ ذُرَاهَا
عـنـانَ السَّـمـاءِ و سَهْـلٍ يَلـينْ
عـنـانَ السَّـمـاءِ و سَهْـلٍ يَلـينْ
عـنـانَ السَّـمـاءِ و سَهْـلٍ يَلـينْ
عـنـانَ السَّـمـاءِ و سَهْـلٍ يَلـينْ
عـنـانَ السَّـمـاءِ و سَهْـلٍ يَلـينْ
وَكَـمْ أَبْـحُـرٍ غَـيَّـبَ الله فِـيـهَا
غُيُـوبـاً وأَطْلَـقَ فـيـها السَّـفِينْ
غُيُـوبـاً وأَطْلَـقَ فـيـها السَّـفِينْ
غُيُـوبـاً وأَطْلَـقَ فـيـها السَّـفِينْ
غُيُـوبـاً وأَطْلَـقَ فـيـها السَّـفِينْ
غُيُـوبـاً وأَطْلَـقَ فـيـها السَّـفِينْ
وَنَهْـرٍ .. تَـدَفَّـقُ أَمْـواهُــه
يُرَوِّي الحَـيَـاةَ ويُـغْـني الـقُـرونْ
يُرَوِّي الحَـيَـاةَ ويُـغْـني الـقُـرونْ
يُرَوِّي الحَـيَـاةَ ويُـغْـني الـقُـرونْ
يُرَوِّي الحَـيَـاةَ ويُـغْـني الـقُـرونْ
يُرَوِّي الحَـيَـاةَ ويُـغْـني الـقُـرونْ
يُـزَيِّـنـُهـا الله كَـيْـفَ يـشـاءُ
وَيَمْـنَـحُـهَـا عَـبْـقَرِيَّ الفُنُونْ
وَيَمْـنَـحُـهَـا عَـبْـقَرِيَّ الفُنُونْ
وَيَمْـنَـحُـهَـا عَـبْـقَرِيَّ الفُنُونْ
وَيَمْـنَـحُـهَـا عَـبْـقَرِيَّ الفُنُونْ
وَيَمْـنَـحُـهَـا عَـبْـقَرِيَّ الفُنُونْ
وأنْشَـأتَ مِـنْ زِينَـةٍ في الحـيـاةِ
لِتَبْـلُـوَ مِـنَّـا الهَـوَى و اليَقِـينْ
لِتَبْـلُـوَ مِـنَّـا الهَـوَى و اليَقِـينْ
لِتَبْـلُـوَ مِـنَّـا الهَـوَى و اليَقِـينْ
لِتَبْـلُـوَ مِـنَّـا الهَـوَى و اليَقِـينْ
لِتَبْـلُـوَ مِـنَّـا الهَـوَى و اليَقِـينْ
وَتَبْـلـوَ مِـنَّـا خَـبَـايَا الصُّدُورِ
ونَجْـوَى القُلُـوبِ و هَـمْس الجُفُونْ
ونَجْـوَى القُلُـوبِ و هَـمْس الجُفُونْ
ونَجْـوَى القُلُـوبِ و هَـمْس الجُفُونْ
ونَجْـوَى القُلُـوبِ و هَـمْس الجُفُونْ
ونَجْـوَى القُلُـوبِ و هَـمْس الجُفُونْ
فَـكَـمْ زِيـنَـةٍ سَـعَّرَتْ فِـتْـنَةً
تـلظَّـتْ عَـلَى شَهْـوَةٍ أَو مُـجُـونْ
تـلظَّـتْ عَـلَى شَهْـوَةٍ أَو مُـجُـونْ
تـلظَّـتْ عَـلَى شَهْـوَةٍ أَو مُـجُـونْ
تـلظَّـتْ عَـلَى شَهْـوَةٍ أَو مُـجُـونْ
تـلظَّـتْ عَـلَى شَهْـوَةٍ أَو مُـجُـونْ
وكـمْ زِيـنَـةٍ رفَّ فـيـهـا الجَمّالُ
يُطَـهِّـرُ أَشْـوَاقَـنـا والحَـنِين
يُطَـهِّـرُ أَشْـوَاقَـنـا والحَـنِين
يُطَـهِّـرُ أَشْـوَاقَـنـا والحَـنِين
يُطَـهِّـرُ أَشْـوَاقَـنـا والحَـنِين
يُطَـهِّـرُ أَشْـوَاقَـنـا والحَـنِين
فَزِيـنَـةُ هـذِي الحَـيَـاةِ رِيَـاشٌ
وزهْوَةُ مَـالٍ وَ شَـوْقُ البَـنِـيْـنْ
وزهْوَةُ مَـالٍ وَ شَـوْقُ البَـنِـيْـنْ
وزهْوَةُ مَـالٍ وَ شَـوْقُ البَـنِـيْـنْ
وزهْوَةُ مَـالٍ وَ شَـوْقُ البَـنِـيْـنْ
وزهْوَةُ مَـالٍ وَ شَـوْقُ البَـنِـيْـنْ
يُبَـدِّلُـهَـا الـنَّـاسُ في سَـعْـيِهِمْ
شُكُورَ التُّقَـى أو جُـحُـودَ الفُتُونْ
شُكُورَ التُّقَـى أو جُـحُـودَ الفُتُونْ
شُكُورَ التُّقَـى أو جُـحُـودَ الفُتُونْ
شُكُورَ التُّقَـى أو جُـحُـودَ الفُتُونْ
شُكُورَ التُّقَـى أو جُـحُـودَ الفُتُونْ
فَـكَـمْ جَـاهِـلٍ ضَـلَّ في غَـيِّـه
فَظـنَّ الجَـمَـالَ هَـوَى المُعْتَـدِينْ
فَظـنَّ الجَـمَـالَ هَـوَى المُعْتَـدِينْ
فَظـنَّ الجَـمَـالَ هَـوَى المُعْتَـدِينْ
فَظـنَّ الجَـمَـالَ هَـوَى المُعْتَـدِينْ
فَظـنَّ الجَـمَـالَ هَـوَى المُعْتَـدِينْ
وَلهْوَ الحَــرَام عَـلَـى شَـهْـوَةٍ
تَوَاثَـبُ بَـيْـنَ غَـوَانٍ و عِـيـنْ
تَوَاثَـبُ بَـيْـنَ غَـوَانٍ و عِـيـنْ
تَوَاثَـبُ بَـيْـنَ غَـوَانٍ و عِـيـنْ
تَوَاثَـبُ بَـيْـنَ غَـوَانٍ و عِـيـنْ
تَوَاثَـبُ بَـيْـنَ غَـوَانٍ و عِـيـنْ
رَفِـيـفُ الجَـمَـالِ نَـوَالُ الحَـلالِ
وصِدْقُ الـوَفَـاءِ وعَـهْـدٌ أَمـيـنْ
وصِدْقُ الـوَفَـاءِ وعَـهْـدٌ أَمـيـنْ
وصِدْقُ الـوَفَـاءِ وعَـهْـدٌ أَمـيـنْ
وصِدْقُ الـوَفَـاءِ وعَـهْـدٌ أَمـيـنْ
وصِدْقُ الـوَفَـاءِ وعَـهْـدٌ أَمـيـنْ
وأَجْــمَــلُ آيَــاتِــهِ أَنَّــهُ
هُوَ الحَـقُّ والطُّـهْـرُ أنّى يـكُـونْ
هُوَ الحَـقُّ والطُّـهْـرُ أنّى يـكُـونْ
هُوَ الحَـقُّ والطُّـهْـرُ أنّى يـكُـونْ
هُوَ الحَـقُّ والطُّـهْـرُ أنّى يـكُـونْ
هُوَ الحَـقُّ والطُّـهْـرُ أنّى يـكُـونْ
ونورٌ تَـدفّـقَ مِـلءَ الـوُجُـودِ
يُزيـحُ الظّـلاَمَ و يَنْفـي الظّنُـونْ
يُزيـحُ الظّـلاَمَ و يَنْفـي الظّنُـونْ
يُزيـحُ الظّـلاَمَ و يَنْفـي الظّنُـونْ
يُزيـحُ الظّـلاَمَ و يَنْفـي الظّنُـونْ
يُزيـحُ الظّـلاَمَ و يَنْفـي الظّنُـونْ
وَحُـرِّيّـةٌ أَطْـلَـقَـتْ أَنْـفُـسـاً
لِتَمْضِـيَ في مَوْكِـبِ الـعَـابِـدينْ
لِتَمْضِـيَ في مَوْكِـبِ الـعَـابِـدينْ
لِتَمْضِـيَ في مَوْكِـبِ الـعَـابِـدينْ
لِتَمْضِـيَ في مَوْكِـبِ الـعَـابِـدينْ
لِتَمْضِـيَ في مَوْكِـبِ الـعَـابِـدينْ
سَـيَـبْـقَى الجَـمـالُ لَـنَـا آيَـةً
يَـرَى اللّهَ في صِدْقِـهـا العَالمـونْ
يَـرَى اللّهَ في صِدْقِـهـا العَالمـونْ
يَـرَى اللّهَ في صِدْقِـهـا العَالمـونْ
يَـرَى اللّهَ في صِدْقِـهـا العَالمـونْ
يَـرَى اللّهَ في صِدْقِـهـا العَالمـونْ
ويَبْـقى هَـوَانَـا هوى الـصَّـادقينَ
فَمَـا الحُـبُّ إِلا هَـوَى الـصَّادقِينْ
فَمَـا الحُـبُّ إِلا هَـوَى الـصَّادقِينْ
فَمَـا الحُـبُّ إِلا هَـوَى الـصَّادقِينْ
فَمَـا الحُـبُّ إِلا هَـوَى الـصَّادقِينْ
فَمَـا الحُـبُّ إِلا هَـوَى الـصَّادقِينْ
وَمَـا الحُـبُّ إلا زكـيُّ الجَـمَـالِ
نَقِـيُّ الـفـعَـال وَ فَـاءٌ وَ ديـنْ
نَقِـيُّ الـفـعَـال وَ فَـاءٌ وَ ديـنْ
نَقِـيُّ الـفـعَـال وَ فَـاءٌ وَ ديـنْ
نَقِـيُّ الـفـعَـال وَ فَـاءٌ وَ ديـنْ
نَقِـيُّ الـفـعَـال وَ فَـاءٌ وَ ديـنْ
وَمَــنْ عَــرَفَ الحُــبَّ للّـــ
ـهِ عَلّـمَـهُ الحـبُّ تَـرْكَ المُجُونْ
ـهِ عَلّـمَـهُ الحـبُّ تَـرْكَ المُجُونْ
ـهِ عَلّـمَـهُ الحـبُّ تَـرْكَ المُجُونْ
ـهِ عَلّـمَـهُ الحـبُّ تَـرْكَ المُجُونْ
ـهِ عَلّـمَـهُ الحـبُّ تَـرْكَ المُجُونْ
فـفـي كُـلِّ نـاحِـيَــةٍ آيَــةٌ
مِنَ الحُـسْـنِ تُجْـلَـى و حَـقٌّ يَبِينْ
مِنَ الحُـسْـنِ تُجْـلَـى و حَـقٌّ يَبِينْ
مِنَ الحُـسْـنِ تُجْـلَـى و حَـقٌّ يَبِينْ
مِنَ الحُـسْـنِ تُجْـلَـى و حَـقٌّ يَبِينْ
مِنَ الحُـسْـنِ تُجْـلَـى و حَـقٌّ يَبِينْ
تَــدُلُّ عَـلَـى أَنَّـكَ اللّــ
ــه رَبُّ الخَلائِـقِ و الـعَـالمـينْ
ــه رَبُّ الخَلائِـقِ و الـعَـالمـينْ
ــه رَبُّ الخَلائِـقِ و الـعَـالمـينْ
ــه رَبُّ الخَلائِـقِ و الـعَـالمـينْ
ــه رَبُّ الخَلائِـقِ و الـعَـالمـينْ
وَلَيْـسَ يَـرَاهـا سِـوَى مُـؤمِـنٍ
وَلَيْـسَ يَـرَاهَـا سَـوَى المتَّقـيـن
وَلَيْـسَ يَـرَاهَـا سَـوَى المتَّقـيـن
وَلَيْـسَ يَـرَاهَـا سَـوَى المتَّقـيـن
وَلَيْـسَ يَـرَاهَـا سَـوَى المتَّقـيـن
وَلَيْـسَ يَـرَاهَـا سَـوَى المتَّقـيـن
وأَنْـتَ جَـمـيـلٌ تُـحِـبُّ الجَمالَ
فَقُـلْـتَ لَـنَـا يـا عِـبَادِي اتَّقُونْ
فَقُـلْـتَ لَـنَـا يـا عِـبَادِي اتَّقُونْ
فَقُـلْـتَ لَـنَـا يـا عِـبَادِي اتَّقُونْ
فَقُـلْـتَ لَـنَـا يـا عِـبَادِي اتَّقُونْ
فَقُـلْـتَ لَـنَـا يـا عِـبَادِي اتَّقُونْ
قصيدة راهبتان في دير الجمال
قصيدة راهبتان في دير الجمال للشاعر حمد العصيمي هو شاعر سعودي، طبيب تخصص باطنة وجراحة، وشاعر فصحى ونبطي ومحاورة، اشترك ببرنامج شاعر الملك.
يلجأن دوماً للبكاء إذا ..
دنى وقت ُ الرحيل...
شرر ٌ يطير ُ من العيون ِ..
وأدمع ٌ حرّى تسيل..
هو إرثُهن َ من الغرام ِ...
ومن بُثين َ ومن جميل..
وأنا أريدك ِ غيرهنّ َ ..
فلا بكاء َ ولا عويل..
كوني الأنيقة َ والجميلة َ والأميرة َ..
عندما يأتي الرحيل..
وقفي ووجهك ِ للسماء ِ كمثل ِ..
أشجار ِ النخيل ...
ولترتدي فستانك ِ الوردي َ..
والشال َ الطويل..
وضعي على شفتيك ِ لونا ً...
قرمزيا ً لا يزول..
كوني كمثل ِ القطة ِ البيضاء ِ..
كا الجوزاء ِ..
كالعنقاء ِ
كالريم اللعوب...
كوني النساء َ جميعهن َ إذا...
أضاعتنا الدروب..
فا الشمس ُأجمل ما تكون ُ..
إذا أتى وقت ُ الغروب..
إني أريدك ِ غيرهن َّ ...
فهل طلبت المستحيل؟!!
عيناك ِ أكبر ملجأٍ عرفته ُ...
أزمنة ُ الحروب..
وأنا المشرد ُ في كهوف ِ الأعين ِ..
الزرقاء ِ من أرض ِ الجنوب..
عيناك ِ راهبتان ِ في دير ِ الجمال ِ..
نقيتان ِ من الذنوب..
وأنا لجأت ُ إليهما لتساعدانيَ..
كي أتوب..
فلذا أريدك ُ غيرهن َ فلا بكاء َ..
ولا عويل..
فقفي ووجهك ِ للسماء ِ..
كمثل ِ أشجار ِ النخيل..
فأناأريدك ُ أن تكوني هكذا..
عند َ الرحيل.
خواطر عن الجمال
الجمال هِبة الله.. فليس لامرأةٍ فيه عمل.. ولكن العجيب.. أنّ أكثر ما يكون من عمل المرأة هو في إفساد هذه الموهبة.. كأن الجمال غريبٌ حتى عن صاحبته.. تُفسِدها بالجهل.. إن كانت جاهلةً.. وتُفسِدها بالعلم إذا كانت عالمةً.. وتُفسِدها بِلا شيءٍ إذا كانت هي لا شيء.
يأخذني الجمالُ إلى الجميلِ.. وأحبُّ حبَّك هكذا متحرِّرًا من ذاته وصفاته.. والطيبون يغرسون الجمال في قاع الروح لا إراديًّا.. وجمالك هذا كثير عليَّ.. كسماءٍ فارفعي السماء قليلًا.. لأتمكن من الكلام.. وهي وحدها.. وأَنا أمامَ جَمالها وحدي.. لماذا لا توحّدُنا الهَشاشةُ.
السعادة ليست في الجمال .. ولا في الغنى .. ولا في الحب .. ولا في القوة ولا في الصحة .. السعادة في استخدامنا العاقل لكل هذه الأشياء.
الرسالة الأولى:
الجمال تلك الصفة التي نبحث عنها جميعاً،
في مظهرنا،
أوروحنا،
تحدث عنه الحكماء،
وأصحاب القلم والفكر،
حتى جعلوا لدينا من الحكم ما يكفي لنتعلم جوهر الجمال.
الرسالة الثانية:
ستجدين ألف رجلٍ،
يحبكِ لشيءٍ تملكينه،
عيناكِ،
جمالكِ،
أو أيّ شيءٍ،
لكن هناك رجلٌ،
يحبكِ ليس لشيءٍ سوى أنّكِ أنتِ.
الرسالة الثالثة:
يقولون،
إن الحب أعمى،
وذاك خطأ،
بل الحب مبصِّرٌ،
ولكنه يرى بعين الجمال،
فيرى كل شيءٍ جميلاً.