مقالة عن اللغة العربية طب 21 الشاملة

مقالة عن اللغة العربية طب 21 الشاملة

اللغة العربية

اللغة العربية لغة القرآن الكريم، التي حفظت بحفظه لها، لغة جمال المنطق، وروعة الأسلوب، ولغة البلاغة، وفنون الكلام المختلفة، نسقها العجيب، وروعة كلماتها، لا نجده في أيّ لغة أخرى، لغة المرونة في اكتساب مفردات العصر، فهي لغة متجدّدة وعريقة في ذات الوقت، متجددة باستيعابها مصطلحات العصر، وعريقة بارتباط جذورها في أعماق التاريخ، وثمة عوامل مهمّة، في ضعف اللغة العربية، وأخرى تسهم في نهوضها.[1]

عوامل ضعف اللسان العربي

عوامل كثيرة أدّت إلى ضعف لغتنا العربية، منها:[2]

شخصيات ساهمت بالارتقاء باللغة العربية

رغم هذه الصورة الضبابيّة التي رسمتها، إلا أنّ هناك عباقرة، في مجال الأدب والفكر معاً، قد أخذوا على عاتقهم الارتقاء باللغة العربية، أدباً، وبحثاً، وكتابة، وقد خلد التاريخ ذكرهم منهم:[4]

عوامل تساهم في نهوض اللغة العربية

من العوامل التي تسهم في نهوض اللغة العربيّة:[6]

تبقى اللغة العربية، البحر الذي لا تنتهي صدفه، ولا تنعدم خيراته، فأينما أبحرتَ وجدت مايسرّك، وتعانقت الهمم في امتطاء خيول الكلمات، وإرسال أسنة الحروف، فتسمع أزيز الجمل معلنة نبض اللغة على الألسن وفي منابر أسواقها المتجددة، دواويناً، وقصصاً، وروايات، تأليفاً وبحثاً، كلها مروج خضر، وزهور في أرض اللغة الواسعة، وميدانها الفسيح.[1]

المراجع

  1. ^ أ ب "لغة عربية"، marefa. بتصرّف.
  2. ↑ "ما أسباب ضعف اللغة العربية في العصر الحالي؟"، bayt. بتصرّف.
  3. ↑ "الاستعمار الغربي المباشر ومعاركه مع اللغة العربية "، alukah. بتصرّف.
  4. ↑ "سيد قطب .. كتاب يكشف الأديب ومعاركه "، alresalah.
  5. ↑ بكر أبو زيد، ابن قيمَّ الجوزية حيَاته آثاره موَارده ، صفحة 65. بتصرّف.
  6. ↑ صالح الشاعر (13-5-2012)، "النهوض باللغة وتطويرها"، diwanalarab. بتصرّف.
  7. ↑ "اهمية اللغة العربية ودورها في الحفاظ علي القرآن الكريم"، alhabibia. بتصرّف.