عبارات جميلة عن الحب والصداقة طب 21 الشاملة

عبارات جميلة عن الحب والصداقة طب 21 الشاملة

الحب والصداقة

الحب هو شعور عظيم ومخلّد، هو ذلك الشعور الجميل الذي يغمر القلوب، فيجعلها تشعر بحياتها، فهو أجمل شيء في الدنيا فبدونه لا تستطيع أن تقدم بكل عطاء، وكذلك الصداقة فأول خطوة نحو الصداقة هي أن تحب هذا الإنسان، فالصداقة هي أسمى علاقة بين اثنين لأنها بلا مصالح، وهنا لكم في مقالي هذا عبارات جميلة عن الحب والصداقة.

كلمات رائعة عن الصداقة

رسائل في الصداقة

الرسالة الأولى:

الصداقة وردة عبيرها الأمل، ورحيقها الوفاء ونسيمها الحب وذبولها الموت

الصداقة للمصلحة تزول

الصداقة مدينة مفتاحها الوفاء، وسكانها الأوفياء، الصداقة شجرة بذورها الوفاء، وأغصانها الأمل وأوراقها السعادة

الصداقة زهرة لا بدّ أن نرويها بماء الوفاء، ونحيطها بتراب الإخلاص حتى تظل دائماً

الصداقة كلمة صغيرة تحمل في جوفها معانٍ كثيرة ومفاهيم واسعة

الصداقة ليست تعارفاً بين أشخاص، وحفظ أسماء، وابتسامات وزيارات، وروايات يتبادلها الأفراد فيما بينهم

الصداقة تشكل الحياة أكثر من الحب، ولا تخف من هاجس تحول الصداقة إلى حب

الرسالة الثانية:

الصديق هو روح واحدة تعيش في جسدين

فعليك بالأصدقاء الصدق، فأكثر من اكتسابهم، فإنهم عدة عند الرخاء، وجنّة عند البلاء

والصداقة الحقيقة مثل الصحة الجيدة، لا تشعر بقيمتها إلّا عند فقدانها

فتولد الصداقة الحقيقية عندما تعبر عن شعور بداخلك، ويقول الشخص الآخر، وأنا أيضاً

الرسالة الثالثة:

يمكنك أن تكون الصديق المثالي الذي تبحث عنه

والصديق الوفي هو الذي لا يتغير معك ويبقى على طبيعته.

فيا صديقي أتعرف الفرق بين ابتسامتي، وابتسامتك أنت تبتسم إذا شعرت بالسعادة، وأنا ابتسم إذا رأيتك سعيداً

ففي الحياة نحن لا نخسر الأصدقاء بل نتعلم من هو الصديق الحقيقي

فالصداقة هي عقل واحد في جسدين

والصديق الحقيقي هو الصديق الذي تكون معه، كما تكون وحدك

والصديق الحقيقي هو الذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت ويسدّ مسدّك في غيابك

وما أجمل حين نجد صديقاً صادقاً في هذا الزمن، ويجعلنا دون علمنا شخصاً أفضل

وصحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث الندامة

وخير الأصدقاء من ضحكت لك الدنيا لم يحسدك وإن عبست لك لم يتركك

قصيدة إلى صديق

قصيدة إلى صديق للشاعر مسعد محمد زياد، درس ليسانس لغة عربية ولغات شرقية من جامعة الإسكندرية ، ودكتوراه فلسفة في الأدب الحديث والنقد من أكاديمية إكسفورد، و دواوينه: ديوان أغنيات العالم والدم الصمت العربي وكبرياء الجرح أشعار من ذاكرة الوطن حوار مع الزمن، وهذه قصيدته:

يا أيها الصحب الكرام تحية

الليل يهمس باللقاء مرحِّبا

وصبا النسيم مع النجوم ملامسا

وتدحرجت حُبَبُ الندى .. ريانة

ويحفنا نور الإله .. وفضله

جئنا نهنئ فارسا .. مترجلا

وأرى الوفاء .. مع المحبة أقسما

لا تعجبوا إن قلت طلقني الخيا ل

واليوم ملهمة القصيد تصدني

لكنني أشتاق للكلم .. الجميل

لحظات أُنس حركت في داخلي

قد كنت دوما حين يجمعنا الندى

واليوم أشعر فى قرارة خاطري

لا تحسبوا أن الصداقة لقْيَة بين

إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى

يا أيها الأجواد حسبيَ أنني قد

عبارات جميلة عن الحب

شعر عن الحب

الكثير من الشعراء من تغنى بالحب، وكتب عن جمال هذا الشعور، وبعضهم من كتب عن مرارة الحب والبعد، وهنا بعض منهم.

أجمل حب

قصيدة أجمل حب للشاعر محمود درويش، شغل منصب رئيس رابطة الكتاب والصحفيين الفلسطينيين وحرر في مجلة الكرمل ، واقام في باريس قبل عودته الى وطنه حيث انه دخل الى اسرائيل بتصريح لزيارة أمه، وحصل محمود درويش على عدد من الجوائز منها:جائزة لوتس، وجائزة البحر المتوسط، يُعد محمود درويش شاعر المقاومة الفلسطينية، ومر شعره بعدة مراحل، بعض مؤلفاته: عصافير بلا أجنحة-أوراق الزيتون- عاشق من فلسطين -آخر الليل- مطر ناعم في خريف بعيد -يوميات الحزن العادي- يوميات جرح فلسطيني، وهذه قصيدته:

كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة

وجدنا غريبين يوما

وكانت سماء الربيع تؤلف نجما ... ونجما

و كنت أؤلف فقرة حب..

لعينيك.. غنيتها!

أتعلم عيناك أني انتظرت طويلا

كما أنتظر الصيف طائر

ونمت .. كنوم المهاجر

فعين تنام لتصحو عين .. طويلا

و تبكي على أختها

حبيبان نحن، إلى أن ينام القمر

و نعلم أن العناق، و أن القبل

طعام ليالي الغزل

وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمرّ

على الدرب يوما جديداً

صديقان نحن، فسيري بقربي كفا بكف

معا نصنع الخبر و الأغنيات

لماذا نسائل هذا الطريق .. لأي مصير

يسير بنا؟

ومن أين لملم أقدامنا؟

فحسبي، وحسبك أنا نسير...

معا، للأبد

لماذا نفتش عن أغنيات البكاء

بديوان شعر قديم؟

ونسأل يا حبنا! هل تدوم؟

أحبك حب القوافل واحة عشب و ماء

وحب الفقير الرغيف!

كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة

وجدنا غريبين يوما

ونبقى رفيقين دوما

يا لائمي في العِشقِ مَهْ

قصيدة يا لائمي في العِشقِ مَهْ للشاعر أبو الفضل العَبّاسِ بنِ الأَحنَف العبّاس بن الأحنف بن الأسود، الحنفي (نسبة إلى بني حنيفة)، اليمامي، أبو الفضل، شاعر غَزِل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس، أصله من اليمامة بنجد، وكان أهله في البصرة وبها مات أبوه ونشأ ببغداد وتوفي بها، وهذه قصيدته:

يا لائمي في العِشقِ مَهْ

أتَلومني فيمن أنا

وكأنّ قَلبي مِنْ هَوَا

يا من رأى مثلي فتى ً

من حُبّ خَوْدٍ طَفْلَة

فإذا يُنادَى باسمِها

وإذا يَمُرُّ بِبابِها

وإذا تذكَّرها بكى

فتَراهُ مِنْ وَجْدٍ بِها

هذا البَلاءُ بعَينِهِ

أصبحتُ في لُججِ الهوى

وإذا فرَرْتُ من الهَوى

أينَ الفِرارُ من الهوى

والله مالي حيلة ٌ

وا فوزُ مُنّي واجمعي

ما لي أُحِبُّ ولا أُحَ

الحُبُّ سَخَّرَني لَكُمْ

عذّبتموا جسدي بحُ

لشَكا إليكُمْ بالبُكَا