فوائد وأضرار الدجاج طب 21 الشاملة

فوائد وأضرار الدجاج طب 21 الشاملة

الدجاج

يُعتبَر الدّجاج من أكثر أنواع اللّحوم استخداماً حول العالم، ويعدّ مصدراً غنياً بالبروتين، وتختلف محتويات الدّجاج من البروتينات والدّهون والسُّعرات الحراريّة باختلاف القطعة سواءً أكان صدر الدّجاج أم فخذه أم جناحه أم وركه، ويُمكن تناول الدّواجن بشكل عام مثل الدّجاج منزوع الجلد كبديل عن اللحوم الحمراء، بما أنّها تحتوي على كمية أقل من الدّهون المشبعة.[1][2]

فوائد الدجاج وأضراره

فوائد الدجاج وقيمته الغذائية

يُعتبَر الدّجاج من الأغذية ذات المحتوى العالي من البروتينات، الأمر الّذي يجعله غذاءً لمَن يرغب في بناء العضلات والحفاظ عليها والتّخلّص من الدّهون، ويختلف التّركيب الغذائي والقيمة الّتي يتم الحصول عليها باختلاف الجزء الّذي يتم تناوله:[2]

أضرار الدجاج

يمكن أن يتسبب تناول الدجاج ببعض الآثار الجانبية، ومنها:

فوائد البروتين

يحتاج الجسم إلى كميات كبيرةٍ نسبيّاً من البروتين، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ تناوله دون أداء التمارين الرياضية لن يساعد على بناء العضلات، ومن فوائده للجسم نذكر ما يأتي:[6][7]

نصائح حول كيفية التعامل مع الدجاج

يُنصَح بغسل اليدَين بالماء والصّابون مدّة لا تقِلُّ عن 20 ثانية قبل التعامل مع الدّجاج النّيء وبعده، ومن المُفضّل وضعه في الرّف السُّفلي من الثلاجة حتّى يذوب الثلج إن كان مُجمّداً، ويُفضّل عدم استخدام ذات الألواح المستخدمة في تقطيع الدّجاج ومُعدّات الطّبخ المُستخدَمة لإعداد الأطعمة الأخرى، ويجب تجنُّب غسل الدّجاج قبل طبخه، وبصرف النّظر عن طريقة الطّبخ المُتبّعة لإعداد الدّجاج، فيجب أن تكون درجة حرارة الأجزاء الداخلية للدجاج 73.8 درجة مئوية، ويُمكن تحديد درجة الحرارة عن طريق وضع ميزان الحرارة في الجزء الأكثر سماكةً، وتُعَدُّ عمليّة التخزين السليمة مُهمّة لتقليل الأمراض المُنتقلة عن طريق الدّجاج، ويجب تبريد الدّجاج مدّة ساعتين ويُمكن تبريدها مدّة ساعة واحدة إن كانت درجة الحرارة أكثر من 90 درجة، وحتّى الدّجاج المُتبقي بعد تناول الطّعام والمرغوب بحفظه يجب تناوله خلال ثلاثة أو أربعة أيّام، ويجب إعادة تسخينه إلى 73.8 درجة مئوية قبل البدء بتناوله.[1]

المراجع

  1. ^ أ ب Jill Kohn (7-12-2017), "Breasts vs Thighs Which Is More Nutritious "، www.eatright.org, Retrieved 4-9-2018. Edited.
  2. ^ أ ب Ryan Raman (23-11-2017), "How Much Protein in Chicken? Breast, Thigh and More"، www.healthline.com, Retrieved 4-9-2018. Edited.
  3. ↑ George Cranston (31-5-2012), "The Dangers of Undercooked Chicken"، www.healthguidance.org, Retrieved 4-9-2018. Edited.
  4. ↑ Becky Young (12-1-2018), "Will Eating Raw Chicken Make You Sick?"، www.healthline.com, Retrieved 4-9-2018. Edited.
  5. ↑ Corey Whelan (4-5-2018), "Do You Have a Chicken Allergy?"، www.healthline.com, Retrieved 4-9-2018. Edited.
  6. ↑ Kris Gunnars (29-5-2017), "How Protein Can Help You Lose Weight Naturally"، www.healthline.com, Retrieved 21-9-2018. Edited.
  7. ↑ "The Benefits of Protein", www.webmd.com، 21-9-2018. Edited.