فوائد شرب الخزامى طب 21 الشاملة

فوائد شرب الخزامى طب 21 الشاملة

الخزامى

تعود أصول عشبة الخُزامى (بالإنجليزيّة: Lavender) إلى شمال إفريقيا، وجبال منطقة البحر الأبيض المتوسّط، وتُقطّر أغصانه الحاملة للورود (بالإنجليزية: Flower spikes) للحصول على الزيوت العطريّة، كما يُستخدم هذا النبات للعناية بالجلد والجمال؛ حيث يدخل في تحضير العُطور، والشامبو، وتُستخدم بعض أنواعه لإضافة نكهة مميّزة إلى بعض الأطعمة، ويجدر الذكر أنّ هنالك العديد من الفوائد الصحيّة الأخرى المُرتبطة بالخُزامى.[1]

فوائد شرب الخزامى

تُستخدم الخُزامى بعدّة طُرق لتعزيز الصحّة، حيث يمكن استخدام شاي الخزامى لعلاج المشاكل الهضميّة، كما أن له العديد من الفوائد الصحيّة للجسم، ومن هذه الفوائد ما يأتي:[2][1]

أضرار عشبة الخزامى ومحاذير استخدامها

يُعدّ تناول عشبة الخُزامى بكميّات قليلة آمناً على الصحة، كما أنّ وضعها على الجلد، أو استنشاق رائحتها، أو تناولها عن طريق الفم بكميّات علاجيّة يمكن أن يكون آمناً، لكنّ تناولها عن طريق الفم قد يسبّب بعض الأعراض؛ كالإمساك، وزيادة الشهيّة، والصداع، كما يمكن في حالات نادرة أن يؤدي استخدامها على الجلد إلى تهيُّجه، ومن جهةٍ أخرى فإنّ الأشخاص المُصابين بالحساسيّة؛ وخاصّة من حبوب اللقاح يُنصحون بتجنّب الخُزامى؛ إذ يمكن أن تُسبّب بعض ردود الأفعال التحسّسية، وهنالك عدّة محاذير لاستخدام هذه العشبة ومن هذه المحاذير ما يأتي:[3][4]

التفاعلات الدوائية لعشبة الخزامى

يمكن أن تتداخل عشبة الخُزامى مع عمل بعض الأدوية، ومن هذه الأدوية ما يأتي:[3]

المراجع

  1. ^ أ ب Joseph Nordqvist (22-1-2018), "What are the health benefits and risk of lavender?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 10-9-2018. Edited.
  2. ↑ Deborah Weatherspoon (6-6-2018), "What Lavender Can Do for You"، www.healthline.com, Retrieved 10-9-2018. Edited.
  3. ^ أ ب "LAVENDER", www.webmd.com, Retrieved 10-9-2018. Edited.
  4. ↑ Peggy Pletcher (2-4-2015), "How to Make Lavender Tea"، www.healthline.com, Retrieved 10-9-2018. Edited.