فوائد التعليم الإلكتروني طب 21 الشاملة

فوائد التعليم الإلكتروني طب 21 الشاملة

التعليم الإلكتروني

التعليم الإلكتروني هو إيصال المعلومات للمتعلِّم عن طريق استخدام الوسائط الإلكترونية، وقد يكون استخدامها بصورة بسيطةٍ، مثل استخدام الوسائل الإلكترونية التي تساعد في عملية إلقاء الدروس، أو عرض المعلومات داخل الفصول التقليدية، كما ومن الممكن استخدام تقنيات الحاسوب أو التلفاز التفاعُليّ لبناء فصول افتراضية.[1]

ويُعرّف التعليم الإلكتروني بأنّه توسيعٌ لمفهوم عملية التعلُّم، بحيث تتجاوز حدود جدران الصفوف الدراسية التقليدية وتتجه نحو بيئةٍ غنيةٍ بمصادر مُتعددة؛ حيث تمتلك تقنيات التعليم التفاعلي عن بُعد دوراً أساسياً في إعادة صياغة دور المتعلِّم والمُعلِّم، ويظهر هذا من خلال استخدام تقنيات الحاسوب في إدارة أو اختيار عملية التعليم، ومن الجدير بالذكر أنّ التعليم الإلكتروني لا يعدّ بديلاً عن المُعلِّم، بل إنّه يعمل على تعزيز دور المعلِّم كموجّهٍ ومُشرفٍ في عملية التعليم.[1]

فوائد التعليم الإلكتروني

تنقسم فوائد التعليم الإلكتروني إلى قسمين، هما:

فوائد التعليم الإلكتروني لفئة الشباب

إن للتعليم الإلكتروني عدة فوائد لفئة الشباب، وهي كما يلي:[2]

فوائد التعليم الإلكتروني لفئة صغار السن

للتعليم الإلكتروني عدة فوائد لفئة الصغار في السِّن، وهي كما يلي:[3]

استراتيجيات التعليم الإلكتروني

يعتبر المعلمون الفرص التي يوفرها التعليم الإلكتروني أكبر من العقبات التي من الممكن أن يواجهوها خلال التدريس بهذا النظام، حيث إن الترتيبات الخاصة بالتعليم الإلكتروني تعمل على تحسين مهارات التدريس، وتتلخص استراتيجيات التعليم الإلكتروني بما يلي:[1]

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج ح د/ أحمد إبراهيم منصور (2015)، تكنولوجيا التعليم (الطبعة الأولى)، الأردن: الجنادرية للنشر والتوزيع، صفحة 98-106. بتصرّف.
  2. ↑ "التعليم الإلكتروني"، www.deanships.jazanu.edu.sa، اطّلع عليه بتاريخ 11/3/2018. بتصرّف.
  3. ↑ "فوائد التعليم الالكتروني للطفل"، www.abahe.co.uk، اطّلع عليه بتاريخ 11/3/2018. بتصرّف.