فوائد الزنجبيل والقرفة طب 21 الشاملة

فوائد الزنجبيل والقرفة طب 21 الشاملة

الزنجبيل والقرفة

استُهلك الزنجبيل مُنذُ آلاف السنين كعِلاجٍ لتخفيف مشاكل المَعدة، والتهاب المفاصل الروماتويدي، وآلام الدورة الشهريّة، وعُسر الهضم، بالإضافة لمرض السُكري، وينمو بشكلٍ شائع في المناطق الدافئة في آسيا، وأفريقيا، وأمريكا الجنوبيّة، ويُمكن استعمالُه طازجاً أو على شكل مسحوق، أمّا القرفة فتُعتبر إحدى أنواع التوابل القديمة، وتمتلك رائحةً ونكهةً حادّة، وقد تتوفر على شكل لفائفٍ، أو زيوتٍ عِطريةٍ، أو مسحوقٍ، أو مُكمّلاتٍ غذائيّة، كما أنّ لها العديد من الأصناف أكثرها شيوعاً ما يُعرف بالقرفة الصينيّة (بالإنجليزيّة: Cinnamomum Cassia)، ويجدُر الذكر أنّ هذا النوع والقرفة السيلانيّة يُستخدمان في الطهي.[1][2]

فوائد الزنجبيل والقرفة

فوائد الزنجبيل

يوفّر الزنجبيل العديد من الفوائد الصحيّة للجسم، ومنها ما يأتي:[3]

فوائد القرفة

للقرفة العديد من الفوائد، ونذكر منها ما يأتي:[4]

القيمة الغذائيّة للزنجبيل

يُوضّح الجدول الآتي مُحتوى 100 غرامٍ من الزنجبيل الطازج من العناصر الغذائيّة:[5]

العنصر الغذائي
الكميّة
السُعرات الحراريّة
80 سُعرة حراريّة
الماء
78.89 مليليتراً
البروتين
1.82 غرام
الدهون
0.75 غرام
الكربوهيدرات
17.77 غراماً
الألياف
2.0 غرام
السكريات
1.70 غرام
الكالسيوم
16 مليغراماً
الحديد
0.60 مليغرام
المغنسيوم
43 مليغراماً
الفسفور
34 مليغراماً
البوتاسيوم
415 مليغرامٍ
الصوديوم
13 مليغراماً
الزنك
0.34 مليغرام
فيتامين ج
5 مليغرامات
الفولات
11 ميكروغراماً

القيمة الغذائيّة للقرفة

يُبين الجدول الآتي مُحتوى ملعقةٍ صغيرةٍ؛ أيّ ما يُعادل 2.6 غرام من القرفة من العناصر الغذائية:[6]

العنصر الغذائي
الكمية
السعرات الحرارية
6 سعرات حرارية
الماء
0.28 مليلتر
البروتين
0.10 غرام
الدهون
0.03 غرام
الكربوهيدرات
2.10 غرام
الألياف
1.4 غرام
السكريات
0.06 غرام
الكالسيوم
26 مليغراماً
الحديد
0.22 مليغرام
المغنيسوم
2 مليغرام
الفسفور
2 مليغرام
البوتاسيوم
11 مليغراماً
الصوديوم
0 مليغرام
فيتامين أ
8 وحدات دولية
فيتامين ج
0.1 مليغرام

محاذير استهلاك الزنجبيل والقرفة

محاذير استهلاك الزنجبيل

يُعدّ الزنجبيل آمناً على الصحة، إلاّ أنّ هنالك بعض الآثار الجانبيّة التي قد يُسببها تناوُله، ومنها ما يأتي:[7]

محاذير استهلاك القرفة

تُعتبر الكميّات المُعتدلة من القرفة آمنةً للاستهلاك، إلاّ أنّ تناوُل كمياتٍ كبيرةٍ من لحائِه، أو من زيته قد يُسبب بعض المشاكل الصحيّة، مثل؛ زيادة مُعدّل نبضات القلب، ومُعدّل التنفّس، والتعرّق كما وقد يزيد من حركة الأمعاء أيضاً، وهذا بدوره قد يُسبب الاكتئاب أو النعاس، وفيما يأتي بعض المحاذير التي يجدر أخذها بعين الاعتبار عند استهلاكها:[8][9]

المراجع

  1. ↑ Cathy Wong(31-5-2019), "Health Benefits of Ginger"، www.verywellfit.com, Retrieved 2-6-2019. Edited.
  2. ↑ Sheryl Salomon(26-6-2018), "What Is Cinnamon? A Comprehensive Guide to Using and Reaping the Health Benefits of This Popular Ancient Spice"، www.everydayhealth.com, Retrieved 2-6-2019. Edited.
  3. ↑ Megan Ware(11-9-2017), "Ginger: Health benefits and dietary tips"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 2-6-2019. Edited.
  4. ↑ Joe Leech(5-6-2018), "10 Evidence-Based Health Benefits of Cinnamon"، www.healthline.com, Retrieved 2-6-2019. Edited.
  5. ↑ "Basic Report: 11216, Ginger root, raw", www.ndb.nal.usda.gov, Retrieved 2-6-2019. Edited.
  6. ↑ "Basic Report: 02010, Spices, cinnamon", www.ndb.nal.usda.gov, Retrieved 2-6-2019. Edited.
  7. ↑ "Ginger Side Effects", www.drugs.com, Retrieved 2-6-2019. Edited.
  8. ↑ "Cinnamon", www.drugs.com,(17-1-2019)، Retrieved 2-6-2019. Edited.
  9. ↑ "CASSIA CINNAMON", www.webmd.com, Retrieved 2-6-2019. Edited.