فوائد الليمون الأخضر طب 21 الشاملة

فوائد الليمون الأخضر طب 21 الشاملة

الليمون الأخضر

الليمون الأخضر هو أحد أكثر الفاكهة الحمضيّة انتشاراً، ويعد مصدراً غنياً بفيتامين ج، والألياف، بالإضافة إلى أنه يحتوي على العديد من المركبات النباتية، والمعادن، والزيوت الأساسية، وعادةً لا يتم تناوله كحبة كاملة، وإنما على شكل شرائح صغيرة إلى جانب الطعام أو كعصير، ويعد الليمون من الفواكه التي لها طعم لذيذ ومميز، كما يوفر العديد من الفوائد الصحية للجسم، ومن الجدير بالذكر أنّ الليمونة الواحدة توفر 51% من الكمية الموصى بها من فيتامين ج باليوم بحسب الكمية الغذائية المرجعية (بالإنجليزية: RDI).[1][2]

فوائد الليمون الأخضر

يحتوي الليمون على العديد من المركّبات والعناصر الغذائية المهمة التي تُكسب الجسم الكثير من الفوائد الصحية، وفيما يأتي نذكر بعضاً من هذه الفوائد التي يمكن الحصول عليها عند استعمال الليمون الأخضر:[3][2]

القيمة الغذائية لليمون

يبيّن الجدول الآتي العناصر الغذائيّة الموجودة في 50 غراماً من عصير الليمون الطازج بدون أي إضافات:[4]

العنصر الغذائي
الكمية
السعرات الحرارية
11 سعرةً حراريةً
الماء
46.16 مليلتراً
البروتين
0.17 غرام
الدهون
0.12 غرام
الكربوهيدرات
3.45 غرامات
الألياف
0.1 غرام
السكّريات
1.26 غرام
الكالسيوم
3 مليغرامات
المغنيسيوم
3 مليغرامات
الفسفور
4 مليغرامات
البوتاسيوم
52 مليغراماً
فيتامين ج
19.4 مليغراماً

أضرار الليمون

يعد تناول الليمون آمناً عند تناوله بكميات غذائية، كما قد يكون آمناً عند تناوله بكميات كبيرة دوائية، ومن غير المعروف فيما إذا كانت هناك أي أضرار أو آثار جانبية لذلك، ولكن تطبيق الليمون على البشرة يمكن أن يسبب بعض المشاكل، حيث قد يزيد من احتمالية التعرض لحروق الشمس، وخاصة الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة.[5]

المراجع

  1. ↑ Adda Bjarnadottir (30-1-2015), "Lemons 101: Nutrition Facts and Health Benefits"، www.healthline.com, Retrieved 13-12-2018. Edited.
  2. ^ أ ب Helen West (17-6-2018), "6 Evidence-Based Health Benefits of Lemons"، www.healthline.com, Retrieved 13-12-2018. Edited.
  3. ↑ Megan Ware (5-1-2018), "How can lemons benefit your health?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 24-12-2018. Edited.
  4. ↑ "09152, Lemon juice, raw", www.ndb.nal.usda.gov, Retrieved 17-12-2018. Edited.
  5. ↑ "LEMON", www.webmd.com, Retrieved 17-12-2018. Edited.