فوائد صابون الغار مع ماء الورد طب 21 الشاملة

فوائد صابون الغار مع ماء الورد طب 21 الشاملة

صابون الغار

إنّ صابون الغار أو الصابون الحلبي كما يسمى نسبة إلى مدينة حلب السورية، هو صابون طبيعي تقليدي يُصنع يدوياً، وتستغرق عملية صناعته مع تجفيفه وصلاحية استخدامه مدة عام كامل، وتعتمد صناعته بالدرجة الأولى على زيت الغار المستخرج من نبتة الغار والذي يتميز بقدرته على قتل جميع الجراثيم والبكتيريا المسببة للأمراض الفطرة والإكزيما والصدفية، بالإضافة إلى زيت المطراف المستخرج من عصر ثمار الزيتون مرة ثانية، وزيت الحبة السوداء المعصور على الطريقة الباردة، ومركبات طبيعية أخرى وروائح عطرية.

إنّ أقدم استخدام لصابون الغار يعود إلى أربعة آلاف عام من الآن، أي في الألف الثاني قبل الميلاد، وأما أهم ما يميزه مكوّناته الطبيعية 100% إذ لا يدخل في تركيبته أي مواد كيميائية إطلاقاً، وعليه فهو قليل الرغوة نسبياً نظراً لعدم احتوائه على مادة سولفات لوريل الصوديوم، وهي المسببة للرغوة إلا أنّها خطرة جداً على الصحة والبشرة، ولا بدّ من التنويه إلى أنّ رغوة صابون الغار تصبح طبيعية عند الاستعمال الثاني أي بعد إزالة الدهون من الرأس أو الجسم.

ماء الورد

يعتبر ماء الورد خلاصة عملية التقطير الصناعي والبخاري لبتلات الورود، والذي يستخدم كمنكّه طبيعي للحلويات العربية، بالإضافة إلى أنّه مكوّن رئيسي يدخل في صناعة مستحضرات التجميل والعناية بالشعر والبشرة، والجدير بذكره أنّ ماء الورد يُباع لدى محلات العطارة على شكل عبوة صالحة للاستخدام الفوري، فيكون مركزاً فيجب عندئذ حله مع الماء العادي، أو يكون محلولاً جاهزاً.

فوائد صابون الغار وماء الورد

ينصح خبراء التجميل بضرورة غسل الوجه بالماء وصابون الغار البلدي ثمّ تجفيفه ومسحه بماء الورد قبل النوم، لما لصابون الغار من فوائد يمكن ذكرها كالآتي:

خلطات صابون الغار وماء الورد للبشرة

صابون الغار وماء الورد لتقشير البشرة

صابون الغار وماء الورد لتبييض البشرة

المكوّنات:

طريقة التحضير:

فوائد صابون الغار للشعر