أحلى عبارات التهنئة بعيد الميلاد طب 21 الشاملة

أحلى عبارات التهنئة بعيد الميلاد طب 21 الشاملة

عيد الميلاد

يتنافس الناس في تقديم عبارات التهنئة في عيد الميلاد، فيبحثون عن أجملها، وأرقها، وأكثرها صدقاً ودفئاً، ولذلك سنقدّم في هذا المقال بعض عبارات التهنئة بعيد الميلاد لجميع الأحباب.

عبارات تهنئة بعيد الميلاد للحبيب

رسائل قصيرة لتهنئة الأم في عيد ميلادها

الرسالة الأولى:

تمنيت يا أمي أعايدك وأكون أول من يقبل رأسك يا فرحة العيد،

كل سنة وأنت طيبة، وأمي دنيتي معك جميلة

وفي شفاهي أنت غنوة، وفي يومك يا أجمل وردة

لو أستطيع إهداؤك عمري فله لك

أمي رقص قلبي في يومك،

وركضت روحي لجنبك…

وطار إحساسي بحبك…

وكل حواسي تهنئك وتقول لك

كل عام وأنت بألف خير يا أمي.

الرسالة الثانية:

مَاذا أهْدِيكِ يَا أمِّي فِي الأعْيَـاد؟

مَاذا أعْطيكِ في أحْلى الأوْقات؟

الزّهور ... أمْ أجْمَلَ العُطور

مَاذا عَنْ قلب .. يَحْمِل حُبَّ الكون؟

مَاذا عَنْ بَسْمَة .. فِيها مِنْ كُلّ لون؟

إنّها .. مَلاكِي الفريد

أهْديك قلبيَ النّابض

بحُبّك الفائض

أهْدِيكِ رُوحِي

وَأحْلى القبُلات

خاطرة لتهنئة الحبيبة في عيد ميلادها

تحتفل معك روح الليالي تحتفل الروح كل يوم بس الليلة تحتفل بشكل ثانٍ بميلاد حبيبتي وتوقد بسمتك شمع غاوي وتفرح بعام بالأمل موصوف وتهديلك دفا حبي وعمر أنت بداخله موجودة، لذا أتجاوز كل المسرعين وأسبق كل المهنئين وأقول: كل عام وأنت بخير، وأهديكِ أحلى الرسائل وأجمل الورود لأرق قلب في هذه الحياة، كما أنّي سأهديك ذهباً وورداً وأهديك كل عمري، فربما يوفي شيئاً من محبتك في قلبي، فكل عام وأنت بألف خير، وعيد ميلاد سعيد.

كلمات تهنئة بعيد الميلاد للصديق

مسجات تهنئة بعيد الميلاد

قصيدة تُهدى للحبيبة في عيد الميلاد

هذه القصيدة اسمها "كلّ عام وأنتِ حبيبتي" للشاعر السوري نزار قباني المعاصر، والذي وُلد في 21 مارس 1923 من أسرة عربية دمشقية عريقة، ويعتبر جده أبو خليل القباني من رائدي المسرح العربي، أما قصيدته فهي:

كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..

أقولُها لكِ،

عندما تدقُّ الساعةُ منتصفَ الليلْ

وتغرقُ السنةُ الماضيةُ في مياه أحزاني

كسفينةٍ مصنوعةٍ من الورقْ..

أقولُها لكِ على طريقتي..

متجاوزاً كلَّ الطقوس الاحتفاليَّهْ

التي يمارسها العالم منذ 1975 سنة..

وكاسراً كلَّ تقاليد الفرح الكاذب

التي يتمسك بها الناس منذ 1975 سنة..

ورافضاً..

كلَّ العبارات الكلاسيكية..

التي يردّدها الرجالُ على مسامع النساءْ

منذ 1975 سنة..

كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي

أقولها لكِ بكل بساطة..

كما يقرأ طفلٌ صلاتَهْ قبل النومْ

وكما يقف عصفورٌ على سنبلة قمحْ..

فتزدادُ الأزاهيرُ المشغولةُ على ثوبك الأبيض..

زهرةً..

وتزداد المراكبُ المنتظرةُ في مياه عينيكِ..

مركباً..

أقولها لكِ بحرارةٍ ونَزَقْ

كما يضربُ الراقصُ الاسبانيُّ قَدَمَهُ بالأرضْ

فتتشكَّلْ ألوفُ الدوائرْ

حولَ محيط الكرة الأرضيَّهْ..

كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..

هذه هي الكلماتُ الأربعْ..

التي سألفُّها بشريطٍ من القَصَبْ

وأرسلها إليكِ ليلةَ رأس السنَهْ.

كلُّ البطاقات التي يبيعونها في المكتباتْ

لا تقولُ ما أريده..

وكلُّ الرسوم التي عليها..

من شموعٍ.. وأجراسٍ.. وأشجارٍ.. وكُراتِ

ثلجْ..

وأطفالٍ.. وملائكهْ..

لا تناسِبُني..

إنني لا أرتاح للبطاقات الجاهزه..

ولا للقصائد الجاهزه..

ولا للتمنيَّات التي برسم التصديرْ

فهي كلُّها مطبوعة في باريس، أو لندن،

أو أمستردام..

ومكتوبةٌ بالفرنسية، أو الانكليزية..

لتصلحَ لكلِّ المناسباتْ

وأنتِ لستِ امرأةَ المناسباتْ..

بل أنتِ المرأةُ التي أُحبّها..

أنتِ هذا الوجعُ اليوميُّ..

الذي لا يُقالُ ببطاقات المُعايَدَهْ..

ولا يُقالُ بالحُروفِ اللاتينيَّهْ...

ولا يُقالُ بالمُراسلهْ..

وإنما يُقالُ عندما تدقّ الساعةُ منتصفَ الليلْ..

وتدخلين كالسمكة إلى مياهي الدافئه..

وتستحمّين هناكْ..

ويسافرُ فمي في غاباتِ شَعْركِ الغَجَريّْ

ويَستوطنُ هناكْ..

أقوال في تهنئة الأب في عيد ميلاده