أسباب خسارة العضلات طب 21 الشاملة

أسباب خسارة العضلات طب 21 الشاملة

أسباب خسارة العضلات

يوجد الكثير مِن المُسببات لضمور العضلات وخسارة الكتلة العضلية، وتُقسم هذه المُسببات إلى مسببات فسيولوجية، ومرضية، وعصبية، [1] وبغض النظر عن طبيعة المُسبب تؤدي خسارة العضلات إلى الكثير مِن المضار التي تشتمل على قلّة جودة الحياة، وعدم القدرة على مُمارسة الرياضة، وزيادة العُرضة للإصابة بالأمراض والوفاة. وفي الحالات المرضية يتعين على المُصاب قضاء وقتاً أطول في المستشفى لتلقي العلاج اللازم.[2]

ترتبط الأسباب الفسيولوجية بقلة الحركة وقلة استخدام العضلات، مثل أنّ يُكون الشخص صاحب وظيفة مكتبية وقليل الحركة، أو أن يكون مصاباً بالشلل، أو عدم القدرة على تحريك الأطراف بسبب بعض الإصابات. ويُمكن استرجاع صحة العضلات عن طريق التمارين الرياضية ونظام غذائي ملائم.[1]

تكون خسارة الكتلة العضلية أحياناً نتيجةً للإصابة بأحد الأمراض المُزمنة، وغالباً ما تكون خسارة الكُتلة العضليه في المراحل النهائية مِن المرض، لذلك يجب استشارة الطبيب عند الإصابة بأحد هذه الأمراض لمعرفة كيفية الوقاية مِن خسارة العضلات، ومن هذه الأمراض المزمنة ما يلي:[3]

يحدث ضمور العضلات، في بعض الحالات، بسبب ضمور الأعصاب، حيثُ تتضرر العضلة عند تلف العصب الواصل إليها، ونذكر مِن الأمراض العصبية التي تسبب ضمور العضلات ما يليّ:[1]

مِن المُمكن أنّ يُصاب الشخص بضمور العضلات نتيجةً لعوامل ومسببات أخرى غير التي ذكرت سابقاً والتي تتمثل بـ:[4]

أطعمة لزيادة الكتلة العضلية

يُعتبر النشاط البدني مهماً لبناء الكتلة العضلية، كما أنّ اتباع نظام غذائي غني بالبروتين مُهم جداً لزيادة الكتلة العضلية، ومن الأمثلة على الأطعمة الغنية بالبروتين:[5]

المراجع

  1. ^ أ ب ت "Muscle atrophy", medlineplus.gov,22/3/2019، Retrieved 25/3/2019. Edited.
  2. ↑ Scott Powers, Gordon Lynch, Kate Murphy, and others (1/11/2017), "Disease-Induced Skeletal Muscle Atrophy and Fatigue"، www.ncbi.nlm.nih.gov, Retrieved 25/3/2019. Edited.
  3. ↑ Rachel Nall (24/9/2018), " Rachel Nall"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 25/3/2019. Edited.
  4. ↑ Ann Pietrangelo (5/7/2016), "What Causes Muscle Wasting?"، www.healthline.com, Retrieved 25/3/2019. Edited.
  5. ↑ Grant Tinsley (21/1/2018), "26 Foods That Help You Build Lean Muscle"، www.healthline.com, Retrieved 25/3/2019. Edited.