أسباب نقص الوزن المفاجئ طب 21 الشاملة

أسباب نقص الوزن المفاجئ طب 21 الشاملة

نقص الوزن المفاجئ

تُعرّف خسارة الوزن غير المبررة أو المقصودة بأنّها نقصان في وزن الجسم دون اتباع الفرد وسائل لتحقيق هذه الغاية، ودون وجود نية لخسارة الوزن، وهنالك العديد من الأشخاص الذين يكسبون ويخسرون الوزن على مر الوقت، ولكن نقص الوزن المفاجئ أو غير المقصود يحدد ويُعرف بأنّه نقصان في وزن الجسم بمقدار 4.5 كيلوغرام أو خسارة 5% من وزن جسم الشخص الطبيعي أو أكثر، على أن يتم ذلك خلال 6-12 شهر أو أقل دون معرفة الأسباب.[1][2][3]

أسباب نقص الوزن المفاجئ

قد تكون خسارة أو نقصان الوزن المفاجئ وغير المقصود علامة أو عرضاً لعدة مشاكل وحالات صحية، ونذكر منها الآتي:[2][3][4]

مراجعة الطبيب

إن كان الشخص يُلاحظ خسارة في وزنه دون محاولته لذلك؛ فمن الضروري عليه أن يحدد موعداً لمراجعة الطبيب المختص، حتى وإن ظنّ أنّه يعرف السبب وراء خسارته لوزنه، وألّا يتبع ظنونه فقط تجنباً لما سيترتب على ذلك من مشاكل في صحته، حيث إنّ هناك العديد من الأسباب التي تؤدي لنقص الوزن بشكل ومفاجئ وغير مقصود، والتي قد تكون صعبة التشخيص في المراحل المبكرة، حيث تتطلب في بعض الأحيان عمل العديد من الفحوصات واختبارات الدم لتحديد السبب الحقيقي لحدوثها.[8]

المراجع

  1. ↑ Linda J. Vorvick (26-1-2017), "Weight loss - unintentional"، medlineplus.gov, Retrieved 3-3-2019. Edited.
  2. ^ أ ب ت Sabrina Felson (17-6-2017), "Why Have I Lost Weight Without Trying? "، webmd.com, Retrieved 3-3-2019. Edited.
  3. ^ أ ب Kirsten Nunez (20-9-2018), "13 Causes of Unexplained Weight Loss"، healthline.com, Retrieved 3-3-2019. Edited.
  4. ↑ William C. Shiel Jr (18-4-2018), "Weight Loss: Symptoms & Signs"، medicinenet.com, Retrieved 3-3-2019. Edited.
  5. ↑ Jim Folk, Marilyn Folk (25-2-2019), "Weight Loss; Sudden Weight Loss Anxiety Symptom"، anxietycentre.com, Retrieved 3-3-2019. Edited.
  6. ↑ "Symptoms Unexplained weight loss", mayoclinic.org,11-1-2018، Retrieved 3-3-2019. Edited.
  7. ↑ Markham Heid (14-12-2018), "Unexplained Weight Loss? That’s Actually a Bad Sign for Your Health"، prevention.com, Retrieved 3-3-2019. Edited.
  8. ↑ Lynne Eldridge (18-12-2018), "Causes of Unintentional Weight Loss"، verywellhealth.com, Retrieved 3-3-2019. Edited.