خصائص الخطابة في العصر الجاهلي طب 21 الشاملة

خصائص الخطابة في العصر الجاهلي طب 21 الشاملة

خصائص الخِطابة في العصر الجاهلي

تمتعت الخِطابة في العصر الجاهلي، قبل تطورها وازدهارها في العصر الإسلامي بالكثير من الخصائص والمميزات منها:[1]

مفهوم الخِطابة

الخِطابة لُغةً

هي فن الإقناع أو الإدهاش سواء باستخدام الكلام وهي تقوم على علم البيان والمعاني وعلم البلاغة، كما تعرّف أيضاً بأنها فن أدبي ونثري وشفهي والغرض منه وعظ الناس وإقناعهم بصحة أو خطأ قضية ما.[2]

الخِطابة اصطلاحاً

للخِطابة الكثير من التعريفات، منها: "هي قوة تتكلف الإقناع الممكن في كل واحدة من الأمور المفردة" كما عرفها أرسطو، كما تعرف الخِطابة بأنها: فن مُشافهة الناس وإقناعهم وإستمالتهم ضد أو مع أمر معين، فلا بد أن تكون الخِطابة مُشافهة وإلا كانت كتابة أو شعر مدون، فلا بد من وجود جمهور يسمع وخطيب يجهر.[3]

أنواع الخِطابة وأقسامها

للخطابة أنوع كثرة منها:[4]

وللخِطابة قسمان:[4]

المراجع

  1. ↑ د.محمد الدبل، "من خصائص الخِطابة في الجاهلية والإسلام"، /www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 3-10-2018. بتصرّف.
  2. ↑ "تعريف و معنى خطابة في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي"، www.almaany.com، اطّلع عليه بتاريخ 3-10-2018. بتصرّف.
  3. ↑ أ.د.إسماعيل محمد (18-5-2016)، "تعريف الخِطابة، وعلم الخِطابة"، //www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 3-10-2018. بتصرّف.
  4. ^ أ ب الشيخ علي الفتلاوي (2012)، رسالة في فن الإلقاء والحوار والمناظرة (الطبعة الطبعة الثانية)، العراق-كربلاء: شعبة الدراسات والبحوث الإسلامية-قسم الشؤون الفكرية والثقافية، صفحة 15-16. بتصرّف.