وسائل التبريد في الماضي طب 21 الشاملة

وسائل التبريد في الماضي طب 21 الشاملة

التبريد

يفضّلُ جسمُ الإنسان بطبيعته الجوّ المعتدل، حيثُ لا يتحمّلُ الحرّ الشديد ولا البرد الشديد، ولهذا عمدَ الإنسان منذ وجوده على الأرض إلى اختراع واستحداث وسائل تساعدُه على تعديل حرارة جسمه، وتوفير الجو الملائم للمعيشة، فاستخدمَ النار للتدفئة شتاءً، والماءَ للتبريد صيفاً، ولكن هذه الوسائل البدائيّة لم تُجدِ نفعاً، فاخترع الإنسان عدّة أشياء جديدة تساعد على توفير الجوّ المناسب. سنتحدّثُ في هذا المقال عن الوسائل المختلفة التي استخدمَها الإنسانُ في الماضي للتبريد.[1]

وسائل التبريد القديمة

وسائل تبريد المياه

  1. ^ أ ب ت حمود الضويحي (29ـ3ـ2014)، "براد بيوت الطين أنسى الأولين «قيظ الصيف»/ تبريد المهفة"، www.alriyadh.com، اطّلع عليه بتاريخ 29ّـ6ـ2018. بتصرّف.
  2. ↑ صبحي العزاوي (9-4-2005)، "الذوقيات البيئية للعمارة السكنية التراثية في المجتمعات الإسلامية"، archive.aawsat.com، اطّلع عليه بتاريخ 29-6-2018. بتصرّف.
  3. ↑ مريم اسحاق (21ـ10ـ2010)، "البراجيل مكيفات الهواء العليل/ مسرب الريح / موزع الهواء"، www.albayan.ae، اطّلع عليه بتاريخ 29ـ6ـ2018. بتصرّف.
  4. ↑ بكر هذال ( 29-8-2016)، "القربة"، www.alriyadh.com، اطّلع عليه بتاريخ 29-6-2018. بتصرّف.
  5. ↑ "الجرار صناعة تراثية تقاوم حرارة الطقس بتبريد الماء وتطييب طعمه"، www.alittihad.ae، 28ـ6ـ2011، اطّلع عليه بتاريخ 29ـ6ـ2018. بتصرّف.