آثار محبة الله للعبد طب 21 الشاملة

آثار محبة الله للعبد طب 21 الشاملة

آثار محبة الله للعبد

إنّ العبد إذا بلغ مرتبة حبّ الله -تعالى- له حلّت عليه الفضائل، واستشعرها في حياته وآخرته، وفيما يأتي ذكرٌ لآثار محبة الله للعبد:[1][2]

كيفيّة بلوغ العبد لمحبة الله

إنّ الطريق لنيل العبد محبّة الله سبحانه متاحةً لمن شاء، وفيما يأتي ذكر بعض الأعمال التي تبلّغ العبد محبة ربه:[3]

المحبّة علامة الإيمان

إنّ الناس يتفاوتون بحبّهم لله تعالى، واجتهادهم في التقرّب منه، وإنّ أفضل معيار يوحي بالمحبّة هو الإيمان، فمن زاد إيمانه في قلبه زادت محبّته لله سبحانه، ومن زادت محبّته لله تعالى كان أطيب الناس عيشاً في الدنيا، وأهناهم ثواباً في الآخرة، وقد قيل إنّ الشأن ليس في زعم العبد أنّه يحبّ ربه، فكثيراً ما زعم الناس أنّهم يحبون الله من بينهم اليهود والنصارى، لكنّ الشأن الحقيقيّ فيمن أحبّه الله تعالى، فنال الفوز والمراتب العليا في الدنيا والآخرة.[4]

المراجع

  1. ↑ "علامات محبة الله للعبد"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-14. بتصرّف.
  2. ↑ "علامات حب الله للعبد"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-14. بتصرّف.
  3. ↑ "عشرة أسباب تجلب محبة الله تعالى "، www.ar.islamway.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-14. بتصرّف.
  4. ↑ "محبة الله جل جلاله لعبده: أسبابها وآثارها"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-14. بتصرّف.