آثار البطالة طب 21 الشاملة

آثار البطالة طب 21 الشاملة

آثار البطالة

ما أن ينهي كلّ فرد مرحلة الثانويّة العامّة حتّى يصبح التخصّص الجامعيّ الذي سينتسب له هو شغله الشاغل، فيتطلّع إلى وظيفة فلان، وما تدرّ عليه من الدخل، ويسمع نصيحة ذاك في أكثر التخصّصات المطلوبة في السوق لتسدّ حاجته ومتطلّباته، ويبقى شبح البطالة هو ما يخافه الدارس الجامعيّ، أو المقبل على الدراسة، حيث تعرّف البطالة على أنّها: جموع الأفراد القادرين العمل ولكن لم تُتَح لهم فرصة للعمل، وهذا هو الموضوع الذي اخترنا الحديث عنه في هذه المقالة لأهميّته الكبيرة في أيّامنا هذه، وستكون الآثار النّاجمة عن البطالة والحلول المقترحة لمواجهة هذه المشكلة أهمّ المحاور الأساسيّة التي تدور عنها المقالة.[1]

الآثار الناجمة عن البطالة

هناك عدد من الآثار الناتجة عن البطالة ومنها:[2]

حلول مقترحة للحد من البطالة

من الحلول الممكنة للحد من البطالة ما يلي:[3]

المراجع

  1. ↑ "unemployment", britannica.com, Retrieved 2018-9-13. Edited.
  2. ↑ "The Effects of Unemployment on Society and the Economy", job-interview-site.com, Retrieved 2018-9-13. Edited.
  3. ↑ عبدالله علي المسيان، "حلول عملية لمعالجة مشكلة البطالة"، alsharq.net.sa، اطّلع عليه بتاريخ 2018-9-13. بتصرّف.