أحكام العيد طب 21 الشاملة

أحكام العيد طب 21 الشاملة

أحكام العيد وآدابه

للعيد في الإسلام أحكامٌ وآدابٌ عديدةٌ، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]

صلاة العيد وكيفيتها

شرع الله -تعالى- للمسلمين صلاة العيد لتكون شُكراً لنعمته واعترافاً بفضله ورمزاً لوحدة المسلمين وتراحمهم، ويبدأ وقتها من ارتفاع الشمس إلى الزوال، وتُؤدّى ركعتين، تبدأ كلٌّ منهما بقراءة سورة الفاتحة وما تيسّر من القرآن الكريم جهراً، ثمّ يكبّر الإمام في الركعة الأولى سبع تكبيراتٍ، ويكبّر في الثانية خمس تكبيراتٍ، ويستحبّ الفصل بين كلّ تكبيرتين بقول: "الله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً وسبحان الله بُكرةً وأصيلاً".[2]

مخالفاتٌ شرعيةٌ في العيد

يفعل بعض الناس في العيد أموراً خاطئةً جهلاً منهم بشريعة الله تعالى، وفيما يأتي بيان جانبٍ من تلك الأمور:[3]

المراجع

  1. ↑ يحيى نعيم محمد خلة (2015-9-24)، "سنن وآداب العيد"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-5. بتصرّف.
  2. ↑ "وقت صلاة العيد وكيفيتها"، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-5. بتصرّف.
  3. ↑ "أخطاء تقع في العيد"، www.islamqa.info، 2006-10-21، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-5. بتصرّف.