أضرار الألعاب الإلكترونية وفوائدها طب 21 الشاملة

أضرار الألعاب الإلكترونية وفوائدها طب 21 الشاملة

الألعاب الإلكترونية

اعتاد أطفالُ الأجيال السّابقة اللّعب بالألعابِ المرتبطة ببذلِ قدراتٍ ذهنيّة أو حركيّة أو بذلهما معاً، إلّا أنّه وبعد تطوّر التكنولوجيا واختراع الحاسوب وتوافره في كلّ منزل تطوّرت صناعة الألعاب الإلكترونية وخُصِّص الكثير منها للأطفال، فتركوا أساليب اللعب التقليدية واتّجهوا للألعاب الإلكترونية، فما هي الألعاب الإلكترونية؟ وما هي الأضرار النّاجمة عنها؟ وما فوائدها؟

تعريفُ الألعاب الإلكترونية

تُعرّف الألعاب الإلكترونيّة (بالإنجليزية:Electronic game) بأنّها نشاطٌ له قواعدَ مُحدّدة، ويشتركُ فيه لاعبون في قضيّة أو نزاعٍ مصطنع، بحيث يكون له نتائج تُقاس بشكلٍ كميّ، وتسمّى اللعبة بأنّها إلكترونية إذا تواجدت بهيئة رقمية، وعادة ما تُشغَّل على منصّات متنوعة كشبكة الإنترنت، والحاسوب، والتّلفاز، والهواتف النّقالة، والفيديو (Playstation)، والأجهزة المحمولة بالكف (بالإنجليزية:Palm devices).[1]

تصنيفُ الألعاب الإلكترونيّة

تُصنّف الألعاب الإلكترونية من حيثُ فئة مستخدميها والهدف منها إلى ثلاثة أنواعٍ رئيسية هي:[2]

أضرار الألعاب الإلكترونية

للألعاب الإلكترونية آثارٌ سلبيةٌ تعودُ على من يلعبها سواءً كان من الكبار أو الصّغار بأضرار كثيرة وفي جوانب مختلفة، ومن هذه الأضرار:[1]

الأضرار في الجانب الاجتماعيّ

الأضرار في الجانب الدّيني

الأضرار في الجانب الصحّي

الأضرار في الجانب السلوكي والأمني

الأضرار في الجانب الأكاديمي

فوائد الألعاب الإلكترونية

بالرّغم من كلّ الأضرار التي ذُكرت في الأعلى، إلّا أنّ لكل شيء سلاحٌ ذو حدّين، ومن فوائد الألعاب الإلكترونية ما يلي:

المراجع

  1. ^ أ ب ت "الألعاب الإلكترونية! الإيجابيات والسلبيات"، السوسنة، 23-11-2014، اطّلع عليه بتاريخ 31-5-2017.
  2. ↑ محمد مصطفى حميدة (29-11-2012), "الألعاب الإلكترونية"، الألوكة, Retrieved 31-5-2017.
  3. ↑ "دراسة حديثة: فوائد الألعاب الإلكترونية أكثر من ضررها"، MBC، 25-5-2014، اطّلع عليه بتاريخ 31-5-2017.
  4. ^ أ ب رنا ياسين غانم (11-8-2016)، "من فوائد الالعاب الالكترونية الابتكار وقوة الملاحظة عند الاطفال"، الوحدة، اطّلع عليه بتاريخ 31-5-2017.
  5. ↑ اسماء أحمد (11-9-2006)، "ماذا ينصح به المختصون من ألعاب لأطفالنا.. وماهي إيجابيات وسلبيات الألعاب..!!"، جريدة الرياض، اطّلع عليه بتاريخ 31-5-2017.