أطعمة ذكرت في القرآن طب 21 الشاملة

أطعمة ذكرت في القرآن طب 21 الشاملة

أطعمةٌ ذُكرت في القرآن

ذكر القرآن الكريم أكثر من نوعٍ من أصناف وأنواع الطعام، منها طعام أهل الجنّة، وطعام أهل النار، وطعامٌ نزل لبني إسرائيل في الأرض، كذلك ورد ذكر بعض الفواكه، وفيما يأتي تعداد كُلٍّ منها:

الفواكه التي ذُكرت في القرآن الكريم

إنّ ممّا ورد من أصناف الفواكه في القرآن الكريم الرمّان والتين والتمر والعنب، والطلح وهو الموز، وكذلك السدر وهو شجر النبق.[1]

طعام أهل الجنّة

جاء ذكر طعام أهل الجنّة بأنّه اللحوم والفواكه بكُلّ أشكالها، وذكر الله -تعالى- أنّ لكُلّ نوعٍ من الفاكهة زوجين اثنين؛ أحدهما رطبٌ أخضر والآخر مجفّفٌ، مثل: العنب والزبيب والتمر والرطب وغيرها، وجاء ذكر طعام أهل الجنّة في القرآن الكريم للدلالة على مدى سرورهم وهنائهم وهم يتقلّبون في أنواع الطعام وشرابه ثمّ لا يُؤذيهم ولا يكون لهم إلّا مصدر فرحٍ وسرورٍ، وفي ذلك قال ابن عباس -رضي الله عنه-: "ما في الدنيا ثمرٌة حلوةٌ ولا مُرّةٌ إلّا وهي في الجنّة حتى الحنظلة".[2]

طعام أهل النار

إنّ من أوصاف الطعام الواردة في القرآن الكريم ذكر طعام أهل النار، وهو أشكالٌ عديدةٌ منها ما يأتي:[3]

طعام بني إسرائيل

أورد الله -تعالى- في القرآن الكريم ما أنزل على بني إسرائيل من طعامٍ، فلم يعجبهم وطلبوا من نبيّهم موسى أن تُنبت لهم الأرض بعض أنواع طعامٍ آخرٍ، وفيما يأتي تفصيل ذلك:[4]

المراجع

  1. ↑ "من الفواكه المذكورة في القرآن الكريم"، www.fatwa.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-20. بتصرّف.
  2. ↑ "طعام أهل الجنة وشرابهم"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-20. بتصرّف.
  3. ↑ "طعام أهل النار وشرابهم ولباسهم"، www.dorar.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-20. بتصرّف.
  4. ↑ "تفسير: (وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد) "، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-20. بتصرّف.