أضرار زنجبيل على الحامل طب 21 الشاملة

أضرار زنجبيل على الحامل طب 21 الشاملة

أضرار الزنجبيل خلال فترة الحمل

يُعدّ تناول الزنجبيل بكمياتٍ مناسبةٍ آمن، ولكن يمكن أنّ يسبب أعراض جانبية بسيطة لدى بعض الأشخاص ومنها الإسهال، وحرقة المعدة، واضطراب المعدة، وبينت بعض النساء أنّ تناول الزنجبيل يزيد من النزيف خلال فترة الحيض، بالإضافة إلى أنّ وضع الزنجبيل على الجلد لفترةٍ قصيرةٍ يُعدّ آمنًا، أما خلال فترة الحمل فإنّ استخدام الزنجبيل بكمياتٍ دوائيّة يُعدّ آمن، ولكن هناك تخوف من كون الزنجبيل قدّ يؤثر في الهرمونات الجنسيّة للجنين، ممّا يزيد من خطر ولادة طفل ميت، وأشارت بعض التقارير إلى أنّ إحدى السيدات تعرضت للإجهاض في الأسبوع 12 من الحمل لاستخدامها الزنجبيل لتقليل الغثيان الصباحيّ، ولكن أغلب الدراسات تبين أنّ استخدم الزنجبيل لتقليل الغثيان الصباحيّ لا يُسبب أيّ ضرر للجنين، ومن جهةٍ أخرى فإنّ هناك تخوف من أنّ الزنجبيل قدّ يزيد من خطر النزيف، لذا يُنصح بعدم استخدامه خلال الفترة القريبة من الولادة، وعند الرغبة باستخدام الزنجبيل خلال فترة الحمل يُنصح باستشارة الطبيب، ومن التحذيرات الأخرى التي يجب الانتباه لها عند استخدام الزنجبيل ما يأتي:[1]

فوائد الزنجبيل

يُعدّ الزنجبيل من المكونات الشائعة في المطبخ واستخدم منذ سنين لعلاج العديد من الحالات الطبيّة، ومن فوائد الزنجبيل ما يأتي:[2]

القيمة الغذائيّة للزنجبيل

يحتوي 100 غرام من الزنجبيل النيء على العناصر الآتية:[3]

العنصر الغذائيّ
القيمة
السعرات الحرارية
80 سعرة حرارية
الماء
78.89 غراماً
الكربوهيدرات
17.77 غراماً
المغنيسيوم
43 ملليغراماً
البوتاسيوم
415 ملليغراماً
الفسفور
34 ملليغراماً
الفولات
11 ميكروغراماً

المراجع

  1. ↑ "GINGER", www.webmd.com, Retrieved 30-3-2019. Edited.
  2. ↑ Megan Ware (11-9-2017), "Ginger: Health benefits and dietary tips"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 30-3-2019. Edited.
  3. ↑ "Basic Report: 11216, Ginger root, raw", www.ndb.nal.usda.gov, Retrieved 30-3-2019. Edited.