أحاديث عن فضل ذكر الله طب 21 الشاملة

أحاديث عن فضل ذكر الله طب 21 الشاملة

ذكر الله

إن من أعظم ما يتعلق به القلب؛ وأشرف ما ينطلق به اللسان، ذكر الله تعالى، وهو على قسمين؛ الأول الذكر العام؛ فهو جميع ما يتقرب به المسلم إلى الله تعالى، والثاني الذكر خاص؛ وهو تسبيح الله والثناء عليه وحمده وتنزيهه بالقلب واللسان، والمؤمن يذكر الله -تعالى- في جميع أحواله، فيذكر الله عند المصائب، وعندما يرزقه الله القوة والقدرة، وعند النعم، وفي الخلوة، وعند الذنوب والزلل.[1]

أحاديث عن فضل ذكر الله

وردت الكثير من الأحاديث في السنة النبوية التي تبيّن فضل ذكر الله، وتحث عليه، ومن هذه الأحاديث ما يأتي:[2]

آيات قرآنية عن فضل الذكر

حثّت كثير من الآيات القرآنية على الذكر، وبيّنت الفضل العظيم للذاكرين كذلك، ومن هذه الآيات ما يأتي:[10]

المراجع

  1. ↑ "هذا هو الذكـر"، www.articles.islamweb.net، 28-8-2012، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019. بتصرّف.
  2. ↑ "باب فضل الذكر والحث عليه"، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019.
  3. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 6437، صحيح.
  4. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 6682، صحيح.
  5. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عمرو بن ميمون، الصفحة أو الرقم: 2693، صحيح.
  6. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي مالك الأشعري، الصفحة أو الرقم: 223، صحيح.
  7. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي ذر الغفاري، الصفحة أو الرقم: 2731، صحيح.
  8. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2695، صحيح.
  9. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 597، صحيح.
  10. ↑ "الشيخ طارق حجازي"، www.alukah.net، 23-3-2014، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019.
  11. ↑ سورة آل عمران، آية: 190-191.
  12. ↑ سورة الأحزاب، آية: 21.
  13. ↑ سورة البقرة، آية: 152.
  14. ↑ سورة الأحزاب، آية: 41-42.
  15. ↑ سورة الأحزاب، آية: 35.
  16. ↑ سورة النور، آية: 36.
  17. ↑ سورة ق، آية: 39-40.
  18. ↑ سورة النور، آية: 37.
  19. ↑ سورة آل عمران، آية: 31.
  20. ↑ سورة البقرة، آية: 198-200.