أحاديث نبوية عن الأم طب 21 الشاملة

أحاديث نبوية عن الأم طب 21 الشاملة

الأم

إن من أعظم الحقوق على الإنسان بعد حق الله -تعالى- ورسوله الكريم؛ حق الوالدين، قال تعالى: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا )،[1] والأمّ مقدمة في البر على الأب، وحقوقها على أبنائها أكثر؛ فهي الحامل، وهي المرضع، وهي الوالدة المربيّة، قال تعالى: (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ۖ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا ۖ وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا).[2][3]

أحاديث نبوية عن الأم

وردت في السنة النبوية الكثير من الأحاديث التي تبين فضل الأم وبرّها والإحسان إليها، وفيما يأتي ذكر بعضها:[4]

بر الوالدين عند السلف الصالح

إن السلف الصالح هم خير مثال في برّهم لأمهاتهم وآبائهم، والإحسان إليهم، والعطف عليهم، واحترامهم، وفيما يأتي بيان مواقف من السلف في بر الوالدين:[11]

المراجع

  1. ↑ سورة النساء، آية: 36.
  2. ↑ سورة الأحقاف، آية: 15.
  3. ↑ إبراهيم الحقيل (19-1-2011)، "وجوب بر الأم"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019. بتصرّف.
  4. ↑ "بـر الوالديـن"، www.ar.islamway.net، 16-2-2015، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019.
  5. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 2743، صحيح.
  6. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 5971، صحيح.
  7. ↑ رواه الألباني، في صحيح النسائي، عن معاوية بن جاهمة السلمي، الصفحة أو الرقم: 3104، حسن صحيح.
  8. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2551، صحيح.
  9. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن عبد الله بن عمرو، الصفحة أو الرقم: 4441، صحيح.
  10. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج مشكل الآثار، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 2125، إسناده صحيح على شرط البخاري.
  11. ↑ منصور الشريدة، "بر الوالدين عند السلف الصالح"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019.