قد يُسبّب تناول كمياتٍ كبيرةٍ من مكمّلات حمض الفوليك الغذائية بعض الأضرار، ونذكر من هذه الأضرار ما يأتي:[1][2]
على الرغم من أهمية حمض الفوليك وفوائده، إلّا أنّه يمكن لتناول مكمّلاته الغذائية أن يُسبّب بعض الآثار الجانبية في حالاتٍ نادرة، ونذكر من هذه التأثيرات ما يأتي:[3]
يوضّح الجدول الآتي المستوى الأقصى المقبول (بالإنجليزيّة: Tolerable upper intake) من حمض الفوليك، والذي يُعبّر عن أكبر كمية يمكن للإنسان تناولها في اليوم دون أن تُسبّب أضراراً صحية:[1]