يعتبر الموز من أكثر الفواكه استهلاكاً وشعبية على مستوى العالم؛ وذلك لسهولة تناوله، وغناه بالمواد الغذائية المهمة، بالإضافة لاحتوائه على كميات كبيرة من الألياف ومضادات الأكسدة؛ ممّا يجعل من الموز وجبة خفيفة ممتازة.[1] ويعود أصل الموز إلى ماليزيا قبل حوالي 4000 سنة، ولكنه الآن متوفر على مدار السنة في كل أنحاء العالم؛ حيث إنّ هناك أكثر من 1000 نوع من الموز ينمو على شكل مجموعات، وهو متوفر بعدة ألوان وأحجام، وبنكهات مختلفة كذلك.[2]
للموز فوائد عديدة؛ منها ما هو مثبت ومنها ما يزال بحاجة لإجراء الدراسات والبحوث لتأكيدها، وفيما يأتي بعضٌ من هذه الفوائد:[3][4]
يمثل الجدول الآتي المحتوى الغذائي لموزة واحدة متوسطة الحجم تزن حوالي 126غراماً:[5]
يُعد تناول الموز باعتدال آمناً كغيره من أنواع الفواكه الأخرى؛ إلا أنّ تناوله بإفراط، وفي حالات مرضية معينة قد يسبب بعض المشاكل الصحيّة، ومنها ما يأتي:[1][3][6]