ما أهمية المدرسة طب 21 الشاملة

ما أهمية المدرسة طب 21 الشاملة

ظهورُ المدرسة

احتاجُ الإنسان مع تَطوّرِ الحياة إلى مَكانٍ يَتعلّم فيه صغاره العلمَ والثّقافة، كما احتاجَ لأن ينوبَ عنه أشخاصٌ آخرون أكثر كفاءةً وخبرةً وتفرُّغاً لأداء هذه المهمّة، ومن هُنا بدأت المَدارس بالظّهور وتطوّرت لتُصبحَ من أهمّ مُرتكزات المُجتمعات ومؤسّسة مهمّة لا غنىً عنها. ولكن ما هو مفهومُ المدرسة؟ وما خصائصها؟ وما هو دَورها وأهميّتها؟

مفهوم المدرسة

تُعرَّف المدرسةُ بأنّها مؤسّسةٌ اجتماعيةٌ رسميّة تقومُ بعدّة وظائف ومهام، أهمّها وَظيفة التّعليم ونقل الثّقافة والتّربية، وإيجادِ البيئةِ المُناسبة للنُموّ العقليّ والجسديّ والانفعاليّ والاجتماعيّ، وتُقسم الدّراسة بها على عدّة مراحل: الابتدائيّة، والإعداديّة، والثّانوية.[1]

أهميّة المدرسة

تأتي أهميّة المَدرسةِ كامتدادٍ تابعٍ لدور الأسرة في تربية الطفل وتنشئته؛ إذ لها قيمةٌ وأهميّةٌ كبيرة، ومن ذلك:

خصائص المدرسة

للمدرسة خصائص تميّزها عن غيرها من المؤسسات، ومن هذه الخصائص:[1]

دور المدرسة في التنشئة الاجتماعية

تقوم المدرسة بتنشئة طلّابها على الصّعيد الاجتماعي، وذلك من خلال مجموعة من الأمور:[1]

وظائف المدرسة

للمدرسة وظائفُ عديدة، منها:[1]

فيديو عن المدرسة وفضلها

للتعرف على المزيد شاهد الفيديو التالي

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث بسام محمد أبو عليان، الانحراف الاجتماعي والجريمة، بريطانيا: E-Kutub ، صفحة 122،121،120،119.
  2. ^ أ ب ت ث ج عبدالله بن محمد الإسماعيل (21-5-2015)، "أهمية دور المدرسة في التربية"، الألوكة، اطّلع عليه بتاريخ 31-5-2017.
  3. ↑ "هل يمكن الاستغناء عن دور المدرسة في حياة الطفل"، العرب، 25-10-2016، اطّلع عليه بتاريخ 31-5-2017.
  4. ↑ د. موسى نجيب موسى معوض (20-8-2013)، "دور المدرسة في رعاية الطفل الموهوب"، الألوكة، اطّلع عليه بتاريخ 31-5-2017.