كيف تكون الإيجابية طب 21 الشاملة

كيف تكون الإيجابية طب 21 الشاملة

الصبر

إنّ توقّف الفرد عن الشعور بالسلبيّة أمر صعب، وقد يَستغرق الكثير من الوقت للتخلّص منه؛ ولهذا ينبغي على الشخص الصّبر على ذلك، ومراقبة أنماط تفكيره، والتعرُّف على مُسبّبات التفكير السلبي، وعدم التركيز على الفشل، ومشاكل العمل، وانتقادات الآخرين، والعمل على مواجهة جميع هذه الأفكار من خلال تشجيع الذّات ودعمها.[1]

الحرص على الابتسامة

يُمكن خداع العقل وجعله أكثر إيجابيّة من خلال التبسّم في جميع الأحوال، وفي مختلف الأماكن سواء أكان الشخص جالساً في مكتبه، أو يقود السيارة، أو يمشي في الطريق؛ فالابتِسامة تُغيّر من الشعور الداخلي للفرد، وتجلب له الروح الإيجابيّة.[1]

تنظيم الأمور والتمتع بالحياة

ينبغي تنظيم الأمور التي يتم التعامل معها؛ فلا تجب ممارسة كل الأعمال والمهام دفعة واحدة، وبالتالي فإن التنظيم سيقلل من ضغوطات وأعباء العمل، كما أنّ الضحك هو أفضل الطرق لتحقيق التوازن بين العمل والعلاقات واللعب.[2]

القضاء على السلبية

يستطيع الشخص الوصول إلى الإيجابية من خلال قمع الشكوك، والأفكار السلبية المسيطرة على العقل، وذلك عبر اتخاذ المواقف الإيجابية، وإقناع العقل بالقدرة على التغلب على جميع التحديات.[2]

التقرب من الأشخاص الإيجابيين

يوجد نوعان من الناس؛ فمنهم الإيجابي والمتفائل، والسلبي والمتشائم، ومن أجل تحقيق الإيجابية ينبغي قضاء المَزيد من الوقت مع الأشخاص الإيجابيين، وقضاء وقت قليل جداً مع أولئك السلبيين، وذلك لأن الأشخاص الإيجابيين يشجعون ويُفائلون غيرهم، بينما يعزّز السلبّيون من شكوك الفرد، ويخلقون الشعور بالاكتئاب.[2]

أهمية الإيجابية

توجد العديد من الفوائد للإيجابية، ومنها ما يأتي:[3]

المراجع

  1. ^ أ ب Gregory L. Jantz Ph.D. (24-9-2014), "6 Ways to Become More Positive Today"، www.psychologytoday.com, Retrieved 28-12-2017. Edited.
  2. ^ أ ب ت Paul Sloane, "11 Tips to Help You Think More Positively"، www.lifehack.org, Retrieved 28-12-2017. Edited.
  3. ↑ JERRY SHAW (19-8-2015), "Health Benefits of Positive Thinking"، www.livestrong.com, Retrieved 28-12-2017. Edited.