يُساعد تناول نظام غذائي منتظم ومتوازن في الشعور بالتحسن بشكل عام، بالإضافة إلى التحكم بالحالة المزاجية، ولهذا يجب على الفرد تناول الوجبات المليئة بالخضراوات، والفواكه، والحبوب الكاملة، والبروتين للحصول على الطاقة التي تُساعد في تقليل التوتر.[1]
يُسبّب إرهاق الجسم زيادة توتر العضلات، ويُمكن تقليل توتر العضلات من خلال إنعاش الجسم عبر اتباع عدّة استراتيجيات، مثل: التمدد، والتدليك، وأخذ حمام دافئ، والحصول على ليلة نوم جيدة.[1]
تُساعد الرياضة في مكافحة الإجهاد والتوتر وذلك من خلال تطبيق الإجهاد البدني على الجسم عبر التمرينات المختلفة ممّا يُخفف من الضغط النفسي، ويُمكن أن تكون النتائج فعّالةً في حال تمّ ممارسة الرياضة بانتظام، حيث إنّ ممارسة الرياضة تُقلّل من نسبة الإصابة بالقلق والتوتر، وذلك بناءً على عدّة أسباب منها ما يأتي:[2]
يمكن أن يُساعد التحدث الإيجابي مع الذات في تقليل التوتر والتحكم به، وخاصةً مع الممارسة الدائمة لهذا التحدث، وتجنب التحدث السلبي الذي يزيد من التوتر النفسي والإجهاد، كما يُمكن تحويل الأفكار السلبية إلى أفكار إيجابية من خلال ممارسة التحدث الذاتي الإيجابي يومياً وفي جميع الأماكن بما في ذلك المكتب، أو السيارة، أو حتّى قبل الذهاب للنوم.[3]
يتواجد العديد من المكملات الغذائية التي يُمكن أن تُقلّل من التوتر والقلق، ومن الأمثلة على هذه المكملات ما يأتي:[2]