حكم وشعر طب 21 الشاملة

حكم وشعر طب 21 الشاملة

أقوال و حكم عن الحياة بشكل عام

شعر حكمة جميل عن الحياة

إِن كُنتَ تَطمَعُ في الحَياةِ فَهاتِ

كَم مِن أَبٍ لَكَ صارَ في الأَمواتِ

كَم مِن أَبٍ لَكَ صارَ في الأَمواتِ

كَم مِن أَبٍ لَكَ صارَ في الأَمواتِ

كَم مِن أَبٍ لَكَ صارَ في الأَمواتِ

كَم مِن أَبٍ لَكَ صارَ في الأَمواتِ

ما أَقرَبَ الشَيءِ الجَديدَ مِنَ البِلى

يَوماً وَأَسرَعَ كُلَّ ما هُوَ آتِ

يَوماً وَأَسرَعَ كُلَّ ما هُوَ آتِ

يَوماً وَأَسرَعَ كُلَّ ما هُوَ آتِ

يَوماً وَأَسرَعَ كُلَّ ما هُوَ آتِ

يَوماً وَأَسرَعَ كُلَّ ما هُوَ آتِ

اللَيلُ يَعمَلُ وَالنَهارُ وَنَحنُ عَم

ما يَعمَلانِ بِأَغفَلِ الغَفلاتِ

ما يَعمَلانِ بِأَغفَلِ الغَفلاتِ

ما يَعمَلانِ بِأَغفَلِ الغَفلاتِ

ما يَعمَلانِ بِأَغفَلِ الغَفلاتِ

ما يَعمَلانِ بِأَغفَلِ الغَفلاتِ

يا ذا الَّذي اِتَّخَذَ الزَمانَ مَطِيَّةً

وَخُطا الزَمانِ كَثيرَةُ العَثَراتِ

وَخُطا الزَمانِ كَثيرَةُ العَثَراتِ

وَخُطا الزَمانِ كَثيرَةُ العَثَراتِ

وَخُطا الزَمانِ كَثيرَةُ العَثَراتِ

وَخُطا الزَمانِ كَثيرَةُ العَثَراتِ

ماذا تَقولُ وَلَيسَ عِندَكَ حُجَّةٌ

لَو قَد أَتاكَ مُنَغِّصُ اللَذّاتِ

لَو قَد أَتاكَ مُنَغِّصُ اللَذّاتِ

لَو قَد أَتاكَ مُنَغِّصُ اللَذّاتِ

لَو قَد أَتاكَ مُنَغِّصُ اللَذّاتِ

لَو قَد أَتاكَ مُنَغِّصُ اللَذّاتِ

أَو ما تَقولُ إِذا حَلَلتَ مَحَلَّةً

لَيسَ الثِقاتُ لَأَهلِها بِثِقاتِ

لَيسَ الثِقاتُ لَأَهلِها بِثِقاتِ

لَيسَ الثِقاتُ لَأَهلِها بِثِقاتِ

لَيسَ الثِقاتُ لَأَهلِها بِثِقاتِ

لَيسَ الثِقاتُ لَأَهلِها بِثِقاتِ

أَو ما تَقولُ إِذا حَلَلتَ مَحَلَّةً

لَيسَ الثِقاتُ لِأَهلِها بِثِقاتِ

لَيسَ الثِقاتُ لِأَهلِها بِثِقاتِ

لَيسَ الثِقاتُ لِأَهلِها بِثِقاتِ

لَيسَ الثِقاتُ لِأَهلِها بِثِقاتِ

لَيسَ الثِقاتُ لِأَهلِها بِثِقاتِ

أَو ما تَقولُ وَلَيسَ حُكمُكَ نافِذاً

فيما تُخَلِّفُهُ مِنَ التَرِكاتِ

فيما تُخَلِّفُهُ مِنَ التَرِكاتِ

فيما تُخَلِّفُهُ مِنَ التَرِكاتِ

فيما تُخَلِّفُهُ مِنَ التَرِكاتِ

فيما تُخَلِّفُهُ مِنَ التَرِكاتِ

ما مَن أَحَبَّ رِضاكَ عَنكَ بِخارِجٍ

حَتّى تَقَطَّعَ نَفسُهُ حَسَراتِ

حَتّى تَقَطَّعَ نَفسُهُ حَسَراتِ

حَتّى تَقَطَّعَ نَفسُهُ حَسَراتِ

حَتّى تَقَطَّعَ نَفسُهُ حَسَراتِ

حَتّى تَقَطَّعَ نَفسُهُ حَسَراتِ

زُرتَ القُبورَ قُبورَ أَهلَ المُلكِ في الـ

ـدُنيا وَأَهلِ الرَتعِ في الشَهَواتِ

ـدُنيا وَأَهلِ الرَتعِ في الشَهَواتِ

ـدُنيا وَأَهلِ الرَتعِ في الشَهَواتِ

ـدُنيا وَأَهلِ الرَتعِ في الشَهَواتِ

ـدُنيا وَأَهلِ الرَتعِ في الشَهَواتِ

كانوا مُلوكَ مَآكِلٍ وَمَشارِبٍ

وَمَلابِسٍ وَرَوائِحٍ عَطِراتِ

وَمَلابِسٍ وَرَوائِحٍ عَطِراتِ

وَمَلابِسٍ وَرَوائِحٍ عَطِراتِ

وَمَلابِسٍ وَرَوائِحٍ عَطِراتِ

وَمَلابِسٍ وَرَوائِحٍ عَطِراتِ

فَإِذا بِأَجسادٍ عَرينَ مِنَ الكِسا

وَبِأَوجِهٍ في التُربِ مُنعَفِراتِ

وَبِأَوجِهٍ في التُربِ مُنعَفِراتِ

وَبِأَوجِهٍ في التُربِ مُنعَفِراتِ

وَبِأَوجِهٍ في التُربِ مُنعَفِراتِ

وَبِأَوجِهٍ في التُربِ مُنعَفِراتِ

لَم تُبقِ مِنها الأَرضُ غَيرَ جَماجِمٍ

بيضٍ تَلوحُ وَأَعظُمٍ نَخِراتِ

بيضٍ تَلوحُ وَأَعظُمٍ نَخِراتِ

بيضٍ تَلوحُ وَأَعظُمٍ نَخِراتِ

بيضٍ تَلوحُ وَأَعظُمٍ نَخِراتِ

بيضٍ تَلوحُ وَأَعظُمٍ نَخِراتِ

إِنَّ المَقابِرَ ما عَلِمتُ لِمَنظَرٌ

يُهدي الشَجا وَيُهَيِّجُ العَبَراتِ

يُهدي الشَجا وَيُهَيِّجُ العَبَراتِ

يُهدي الشَجا وَيُهَيِّجُ العَبَراتِ

يُهدي الشَجا وَيُهَيِّجُ العَبَراتِ

يُهدي الشَجا وَيُهَيِّجُ العَبَراتِ

سُبحانَ مَن قَهرَ العِبادَ بِقُدرَةٍ

باري السُكونِ وَناشِرِ الحَركاتِ

باري السُكونِ وَناشِرِ الحَركاتِ

باري السُكونِ وَناشِرِ الحَركاتِ

باري السُكونِ وَناشِرِ الحَركاتِ

باري السُكونِ وَناشِرِ الحَركاتِ

حكم وعبارات عن الأخوة

قصيدة أخٌ لي عادَ من بعدِ اجتِنَابِهْ

أخٌ لي عادَ من بعدِ اجتِنَابِهْ

ففرَّقَ بينَ قلبي واكتِئَابِهْ

ففرَّقَ بينَ قلبي واكتِئَابِهْ

ففرَّقَ بينَ قلبي واكتِئَابِهْ

ففرَّقَ بينَ قلبي واكتِئَابِهْ

ففرَّقَ بينَ قلبي واكتِئَابِهْ

حَبَانِي بالعتابِ وكانَ ظنِّي

بهِ أنْ لا سَبِيلَ إلى عِتَابِهْ

بهِ أنْ لا سَبِيلَ إلى عِتَابِهْ

بهِ أنْ لا سَبِيلَ إلى عِتَابِهْ

بهِ أنْ لا سَبِيلَ إلى عِتَابِهْ

بهِ أنْ لا سَبِيلَ إلى عِتَابِهْ

وخَاطَبَنِي فَخِلْتُ بأنَّ زَهرَ الـ

ـرُبى الموشِيَّ يُجْنى مِنْ خِطَابِهْ

ـرُبى الموشِيَّ يُجْنى مِنْ خِطَابِهْ

ـرُبى الموشِيَّ يُجْنى مِنْ خِطَابِهْ

ـرُبى الموشِيَّ يُجْنى مِنْ خِطَابِهْ

ـرُبى الموشِيَّ يُجْنى مِنْ خِطَابِهْ

بلفظٍ لو بَدَا لحليفِ شَيْبٍ

لفارَقَهُ وعادَ إلى شَبَابِهْ

لفارَقَهُ وعادَ إلى شَبَابِهْ

لفارَقَهُ وعادَ إلى شَبَابِهْ

لفارَقَهُ وعادَ إلى شَبَابِهْ

لفارَقَهُ وعادَ إلى شَبَابِهْ

فَقَرَّبَ بينَ أَجفاني وغَمْضِي

وباعَدَ بين دَمعِي وانسِكابِهْ

وباعَدَ بين دَمعِي وانسِكابِهْ

وباعَدَ بين دَمعِي وانسِكابِهْ

وباعَدَ بين دَمعِي وانسِكابِهْ

وباعَدَ بين دَمعِي وانسِكابِهْ

وردَّ البرءَ في جسمٍ نوى مِنْ

سُقَامِ الصدِّ حينَ ثَوَى لِمَا بِهِ

سُقَامِ الصدِّ حينَ ثَوَى لِمَا بِهِ

سُقَامِ الصدِّ حينَ ثَوَى لِمَا بِهِ

سُقَامِ الصدِّ حينَ ثَوَى لِمَا بِهِ

سُقَامِ الصدِّ حينَ ثَوَى لِمَا بِهِ

أَتانِي أَرْيُ مَنْطِقِهِ فَعَضَّ

على ما ذُقتُهُ من طَعمِ صَابِهْ

على ما ذُقتُهُ من طَعمِ صَابِهْ

على ما ذُقتُهُ من طَعمِ صَابِهْ

على ما ذُقتُهُ من طَعمِ صَابِهْ

على ما ذُقتُهُ من طَعمِ صَابِهْ

وكانَ أَلذَّ عندي مِنْ رُضَابِ الـ

ـحَبِيبِ إذا قَدرتُ على رِضَابِهْ

ـحَبِيبِ إذا قَدرتُ على رِضَابِهْ

ـحَبِيبِ إذا قَدرتُ على رِضَابِهْ

ـحَبِيبِ إذا قَدرتُ على رِضَابِهْ

ـحَبِيبِ إذا قَدرتُ على رِضَابِهْ

إذا انتسبَ الثّقَاتُ إلى وفاءٍ

فحسبُكَ بانتسابي وانتسابِهْ

فحسبُكَ بانتسابي وانتسابِهْ

فحسبُكَ بانتسابي وانتسابِهْ

فحسبُكَ بانتسابي وانتسابِهْ

فحسبُكَ بانتسابي وانتسابِهْ

على أنِّي وإِن جِزْتُ الثريَّا

فليسَ أقاسَ بَعْدُ إلى تُرَابِهْ

فليسَ أقاسَ بَعْدُ إلى تُرَابِهْ

فليسَ أقاسَ بَعْدُ إلى تُرَابِهْ

فليسَ أقاسَ بَعْدُ إلى تُرَابِهْ

فليسَ أقاسَ بَعْدُ إلى تُرَابِهْ

ولَوْ أَقْسَمْتُ أنَّ المجدَ شيءٌ

لهُ دونَ البريَّة ِ لَمْ أُحَابِهْ

لهُ دونَ البريَّة ِ لَمْ أُحَابِهْ

لهُ دونَ البريَّة ِ لَمْ أُحَابِهْ

لهُ دونَ البريَّة ِ لَمْ أُحَابِهْ

لهُ دونَ البريَّة ِ لَمْ أُحَابِهْ

حبيبٌ كنتُ إنْ وَارَيتُ شَخصِي

رأتْ عيناكَ شخصي في ثِيابِهْ

رأتْ عيناكَ شخصي في ثِيابِهْ

رأتْ عيناكَ شخصي في ثِيابِهْ

رأتْ عيناكَ شخصي في ثِيابِهْ

رأتْ عيناكَ شخصي في ثِيابِهْ

حِمَامي في تَنَائِيهِ ولكنْ

حياتي حينَ يقربُ باقترابِهْ

حياتي حينَ يقربُ باقترابِهْ

حياتي حينَ يقربُ باقترابِهْ

حياتي حينَ يقربُ باقترابِهْ

حياتي حينَ يقربُ باقترابِهْ

إذا ما اقتادَني ألفلا قِيَادي

قيادَ الماءِ أسْرَعَ في انصِبَابِهْ

قيادَ الماءِ أسْرَعَ في انصِبَابِهْ

قيادَ الماءِ أسْرَعَ في انصِبَابِهْ

قيادَ الماءِ أسْرَعَ في انصِبَابِهْ

قيادَ الماءِ أسْرَعَ في انصِبَابِهْ

فلمَّا أحَدَثَ الدَّهْرُ ارتياباً

غَدَا متعلِّقاً بعُرَى ارتيابِهْ

غَدَا متعلِّقاً بعُرَى ارتيابِهْ

غَدَا متعلِّقاً بعُرَى ارتيابِهْ

غَدَا متعلِّقاً بعُرَى ارتيابِهْ

غَدَا متعلِّقاً بعُرَى ارتيابِهْ

يعاقِبُنِي على غيرِ اجترامٍ

فاصبرُ حين يُبلِغُ في عِقَابِهْ

فاصبرُ حين يُبلِغُ في عِقَابِهْ

فاصبرُ حين يُبلِغُ في عِقَابِهْ

فاصبرُ حين يُبلِغُ في عِقَابِهْ

فاصبرُ حين يُبلِغُ في عِقَابِهْ

رجاءَ إيابهِ لي بالذي لمْ

أزلْ صبّاً إليهِ مْن إيابِهْ

أزلْ صبّاً إليهِ مْن إيابِهْ

أزلْ صبّاً إليهِ مْن إيابِهْ

أزلْ صبّاً إليهِ مْن إيابِهْ

أزلْ صبّاً إليهِ مْن إيابِهْ

وَمَالي لاَ أَخافُ ذَهَابَ وُدٍّ

وَجَدْتُ ذهابَ نفسي في ذَهَابِهْ

وَجَدْتُ ذهابَ نفسي في ذَهَابِهْ

وَجَدْتُ ذهابَ نفسي في ذَهَابِهْ

وَجَدْتُ ذهابَ نفسي في ذَهَابِهْ

وَجَدْتُ ذهابَ نفسي في ذَهَابِهْ

أمِنْ معنًى تبسَّمَ عَنْ صوابٍ

فأحببتُ الزيادَة َ في صوابِهْ

فأحببتُ الزيادَة َ في صوابِهْ

فأحببتُ الزيادَة َ في صوابِهْ

فأحببتُ الزيادَة َ في صوابِهْ

فأحببتُ الزيادَة َ في صوابِهْ

يغادِرُني التجنِّي كلَّ يومٍ

صريعاً بينَ مخلبِهِ ونابِهْ

صريعاً بينَ مخلبِهِ ونابِهْ

صريعاً بينَ مخلبِهِ ونابِهْ

صريعاً بينَ مخلبِهِ ونابِهْ

صريعاً بينَ مخلبِهِ ونابِهْ

كأنِّي قد رَضيتُ عن الليالي

واسعَدْتُ الزمانَ على انقلابِهْ

واسعَدْتُ الزمانَ على انقلابِهْ

واسعَدْتُ الزمانَ على انقلابِهْ

واسعَدْتُ الزمانَ على انقلابِهْ

واسعَدْتُ الزمانَ على انقلابِهْ

وما أنا وارتكابَ الأَمرِ حتَّى

أرَى ما خَلْفَهُ قَبْلَ ارتِكَابِهْ

أرَى ما خَلْفَهُ قَبْلَ ارتِكَابِهْ

أرَى ما خَلْفَهُ قَبْلَ ارتِكَابِهْ

أرَى ما خَلْفَهُ قَبْلَ ارتِكَابِهْ

أرَى ما خَلْفَهُ قَبْلَ ارتِكَابِهْ

أَبا الفضلِ افتَتَحْتَ القَضْلَ لّما

أَرَحْتَ مُعَذَّباً لَكَ مِن عَذابِهْ

أَرَحْتَ مُعَذَّباً لَكَ مِن عَذابِهْ

أَرَحْتَ مُعَذَّباً لَكَ مِن عَذابِهْ

أَرَحْتَ مُعَذَّباً لَكَ مِن عَذابِهْ

أَرَحْتَ مُعَذَّباً لَكَ مِن عَذابِهْ

فَقَدْ أَسْكَنْتَ قلباَ كادَ مّما

حَشَدْتَ عليهِ يخرجُ مِن حِجَابِهْ

حَشَدْتَ عليهِ يخرجُ مِن حِجَابِهْ

حَشَدْتَ عليهِ يخرجُ مِن حِجَابِهْ

حَشَدْتَ عليهِ يخرجُ مِن حِجَابِهْ

حَشَدْتَ عليهِ يخرجُ مِن حِجَابِهْ

وَأَطْفَا بَرْدُ وَصِلْكَ حَرَّ هَجْرٍ

تلهَّبَتِ الجوانِحُ بالتهابِهْ

تلهَّبَتِ الجوانِحُ بالتهابِهْ

تلهَّبَتِ الجوانِحُ بالتهابِهْ

تلهَّبَتِ الجوانِحُ بالتهابِهْ

تلهَّبَتِ الجوانِحُ بالتهابِهْ

وكنتَ إذا مَدَدْتَ لِجَمِّ أَمْرٍ

بَدَا لَمْ تَأْتِهِ مِنْ غيرِ بَابِهْ

بَدَا لَمْ تَأْتِهِ مِنْ غيرِ بَابِهْ

بَدَا لَمْ تَأْتِهِ مِنْ غيرِ بَابِهْ

بَدَا لَمْ تَأْتِهِ مِنْ غيرِ بَابِهْ

بَدَا لَمْ تَأْتِهِ مِنْ غيرِ بَابِهْ

بنفسي شيمة ٌ لَكَ لَوْ أُتيحَتْ

لِذي طمإِ لكانَتْ من سِهابِهْ

لِذي طمإِ لكانَتْ من سِهابِهْ

لِذي طمإِ لكانَتْ من سِهابِهْ

لِذي طمإِ لكانَتْ من سِهابِهْ

لِذي طمإِ لكانَتْ من سِهابِهْ

وَلِي قلَمٌ إذا كاتَمْتُ مَا بِي

تبيَّنَ في انتخابِي وانتخابِهْ

تبيَّنَ في انتخابِي وانتخابِهْ

تبيَّنَ في انتخابِي وانتخابِهْ

تبيَّنَ في انتخابِي وانتخابِهْ

تبيَّنَ في انتخابِي وانتخابِهْ

حكم و أقوال عن جمال الطبيعة

قصيدة تظل أمواج هذا البحر تطربني

تظل أمواج هذا البحر تطربني

كأنهن أنين العود والناء

كأنهن أنين العود والناء

كأنهن أنين العود والناء

كأنهن أنين العود والناء

كأنهن أنين العود والناء

مغردات بلا حزن ولا شغف

من الذي يعرف المكنون في الماء

من الذي يعرف المكنون في الماء

من الذي يعرف المكنون في الماء

من الذي يعرف المكنون في الماء

من الذي يعرف المكنون في الماء

في البحر والبحر آفاق وأودية

شتى الأعاجيب من نور وظلماء

شتى الأعاجيب من نور وظلماء

شتى الأعاجيب من نور وظلماء

شتى الأعاجيب من نور وظلماء

شتى الأعاجيب من نور وظلماء

تلهوا السماك به في كل آونة

لهو الثعابين في أجواف صحراء

لهو الثعابين في أجواف صحراء

لهو الثعابين في أجواف صحراء

لهو الثعابين في أجواف صحراء

لهو الثعابين في أجواف صحراء

يا مبدع الكون من ماء ومن لهب

ومن غرائب نعماء وبأساء

ومن غرائب نعماء وبأساء

ومن غرائب نعماء وبأساء

ومن غرائب نعماء وبأساء

ومن غرائب نعماء وبأساء

ماذا تريد بصب ليس يشغله

عن حب حبك لا عود ولا ناء

عن حب حبك لا عود ولا ناء

عن حب حبك لا عود ولا ناء

عن حب حبك لا عود ولا ناء

عن حب حبك لا عود ولا ناء