حكم وأقوال عن الصداقة والوفاء طب 21 الشاملة

حكم وأقوال عن الصداقة والوفاء طب 21 الشاملة

حكم وأقوال عن الصداقة

كلام جميل عن الوفاء والصداقة

“عندما يؤلمك النظر للماضي، وتخاف مما سيحدث في للمستقبل، انظر لجانبك، فصديقك الحميم سيكون هناك ليدعمك.

خواطر عن الصداقة والوفاء

أبيات شعرية عن الصداقة

واستبقِ ودِّك للصديقِ ولا تكنْ

قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا

قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا

قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا

قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا

فالرفقُ يمنٌ والآناةُ سعادةٌ

فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحاً

فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحاً

فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحاً

فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحاً

واليأسُ مما فاتَ يعقبُ راحةً

ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحاً

ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحاً

ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحاً

ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحاً

لي صديقٌ إذا رأت

وجهَهُ العينُ سرَّها

وجهَهُ العينُ سرَّها

وجهَهُ العينُ سرَّها

وجهَهُ العينُ سرَّها

وجهَهُ العينُ سرَّها

قلت يوماً وخلتهُ

مطلَقَ الكفّ ثَرَّها

مطلَقَ الكفّ ثَرَّها

مطلَقَ الكفّ ثَرَّها

مطلَقَ الكفّ ثَرَّها

مطلَقَ الكفّ ثَرَّها

يا جواداً إذا حمتْ

لِفَحُ المزن دَرَّها

لِفَحُ المزن دَرَّها

لِفَحُ المزن دَرَّها

لِفَحُ المزن دَرَّها

لِفَحُ المزن دَرَّها

فرطتْ منك دعوة ٌ

تأملَ النفس كرَّها

تأملَ النفس كرَّها

تأملَ النفس كرَّها

تأملَ النفس كرَّها

تأملَ النفس كرَّها

قال كانت فُليتة ً

فوَقَى الله شرَّها

فوَقَى الله شرَّها

فوَقَى الله شرَّها

فوَقَى الله شرَّها

فوَقَى الله شرَّها

قلتُ واهاً بجُرعة ٍ

ذقتُها ما أمرَّها

ذقتُها ما أمرَّها

ذقتُها ما أمرَّها

ذقتُها ما أمرَّها

ذقتُها ما أمرَّها

أنت مذ ذقتها تشكْ

كى إلى الله حرَّها

كى إلى الله حرَّها

كى إلى الله حرَّها

كى إلى الله حرَّها

كى إلى الله حرَّها

قال إي والذي قضى

حلّ كفي وصرَّها

حلّ كفي وصرَّها

حلّ كفي وصرَّها

حلّ كفي وصرَّها

حلّ كفي وصرَّها

قلتُ تب توبة امرىء ٍ

عَقَّ نفساً وبرَّها

عَقَّ نفساً وبرَّها

عَقَّ نفساً وبرَّها

عَقَّ نفساً وبرَّها

عَقَّ نفساً وبرَّها

كلَّف النفس خطة

لم تطقها وغرَّها

لم تطقها وغرَّها

لم تطقها وغرَّها

لم تطقها وغرَّها

لم تطقها وغرَّها

ثم قفَّى بتوبة ٍ

مطّ فيها وجرَّها

مطّ فيها وجرَّها

مطّ فيها وجرَّها

مطّ فيها وجرَّها

مطّ فيها وجرَّها

ولقد تُنفَع النفوسُ

بما كان ضرَّها

بما كان ضرَّها

بما كان ضرَّها

بما كان ضرَّها

بما كان ضرَّها

كَمْ صَدِيقٍ عرَّفْتُهُ بِصَديقٍ

صَارَ أَحْظَى مِنَ الصَّدِيق ِالعتِيقِ

صَارَ أَحْظَى مِنَ الصَّدِيق ِالعتِيقِ

صَارَ أَحْظَى مِنَ الصَّدِيق ِالعتِيقِ

صَارَ أَحْظَى مِنَ الصَّدِيق ِالعتِيقِ

صَارَ أَحْظَى مِنَ الصَّدِيق ِالعتِيقِ

وَرَفِيقٍ رَافَقْتُهُ في طَرِيقٍ

صَارَ بَعْدَ الطَّريقِ خَيْرَ رَفِيقِ

صَارَ بَعْدَ الطَّريقِ خَيْرَ رَفِيقِ

صَارَ بَعْدَ الطَّريقِ خَيْرَ رَفِيقِ

صَارَ بَعْدَ الطَّريقِ خَيْرَ رَفِيقِ

صَارَ بَعْدَ الطَّريقِ خَيْرَ رَفِيقِ

إذا رضي الصديق من الصديق

بمتفق السلام على الطريق

بمتفق السلام على الطريق

بمتفق السلام على الطريق

بمتفق السلام على الطريق

بمتفق السلام على الطريق

فما يتزاوران بغير عذر

ولا يتعاتبان على العقوق

ولا يتعاتبان على العقوق

ولا يتعاتبان على العقوق

ولا يتعاتبان على العقوق

ولا يتعاتبان على العقوق

فقد جعلا سلامهما عزاء

على موت الصداقة والخفوق

على موت الصداقة والخفوق

على موت الصداقة والخفوق

على موت الصداقة والخفوق

على موت الصداقة والخفوق