أوقات ذكر أذكار الصباح والمساء طب 21 الشاملة

أوقات ذكر أذكار الصباح والمساء طب 21 الشاملة

أوقات ترديد أذكار الصباح والمساء

يذكر أهل العلم في تعريف لفظ الصباح أنّه أول النهار، وقيل إنّه الوقت الممتد من نصف الليل الآخر إلى قُبيل الزوال، فكلّ هذا يُسمّى الصباح، وأمّا المساء فهو ما خلا ذلك، وهو من بعد الزوال وحتى نهاية النصف الأول من الليل، وقد اختلف العلماء في تحديد الوقت الأمثل لأذكار الصباح والمساء، فقيل في ذلك عدّة أقوال بيانها فيما يأتي:[1]

أنواع الأذكار

تنقسم الأذكار التي شُرع للمسلم ملازمتها والدوام عليها إلى عدّة أنواعٍ، منها: أذكار الصباح والمساء، ومنها الأذكار المقيّدة والأذكار المطلقة التي تُردّد إذا طرأ طارئ للعبد أو أصابته شدّة، وفيما يأتي تفصيل ذلك:[3]

أذكار الصباح والمساء

من أذكار الصباح والمساء:[4]

الأذكار المقيّدة والمطلقة

يراد بالأذكار المطلقة التسبيح والتهليل وحمد الله -تعالى- في سائر الأوقات، وأمّا الأذكار المقيّدة فهي التي تُرادف أمراً معيناً حصل مع المسلم؛ كلبس ثوباً جديداً، أو الدخول والخروج من البيت، أو دخول الخلاء أو الخروج منه، أو أدعية رفع النداء، وغير ذلك.[5][6]

المراجع

  1. ↑ "وقت أذكار الصباح والمساء"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-8. بتصرّف.
  2. ↑ "متى يبتدئ وقت أذكار الصباح والمساء؟"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-7. بتصرّف.
  3. ↑ "أنواع الأذكار"، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-8. بتصرّف.
  4. ↑ "أذكار الصباح والمساء"، www.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-9. بتصرّف.
  5. ↑ "الأذكار المقيدة"، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-7. بتصرّف.
  6. ↑ "الاذكار المطلقة"، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-8. بتصرّف.