أشعار وحكم عن الصداقة طب 21 الشاملة

أشعار وحكم عن الصداقة طب 21 الشاملة

ليس الصديق الذي تعلو مناسبه

لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

إِنْ رَابَكَ الدَّهْرُ لَمْ تَفْشَلْ عَزَائِمُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

يَرْعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ وَمَقْرَبَةٍ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

لا كَالَّذِي يَدَّعِي وُدّاً وَبَاطِنُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

يَذُمُّ فِعْلَ أَخِيهِ مُظْهِراً أَسَفاً

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

وَذَاكَ مِنْهُ عِدَاءٌ فِي مُجَامَلَةٍ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

دار الصديق ولا تأمن بوادره

دَارِ الصَّدِيقَ وَلا تَأْمَنْ بَوَادِرَهُ

فَرُبَّمَا عَادَ بَعْدَ الصِّدْقِ خَوَّانَا

فَرُبَّمَا عَادَ بَعْدَ الصِّدْقِ خَوَّانَا

فَرُبَّمَا عَادَ بَعْدَ الصِّدْقِ خَوَّانَا

فَرُبَّمَا عَادَ بَعْدَ الصِّدْقِ خَوَّانَا

فَرُبَّمَا عَادَ بَعْدَ الصِّدْقِ خَوَّانَا

فَرُبَّمَا عَادَ بَعْدَ الصِّدْقِ خَوَّانَا

يُفْضِي بِسِرِّكَ أَوْ يَسْعَى بِأَمْرِكَ أَوْ

يَقُولُ عَنْكَ حَدِيثَ السُّوءِ بُهْتَانَا

يَقُولُ عَنْكَ حَدِيثَ السُّوءِ بُهْتَانَا

يَقُولُ عَنْكَ حَدِيثَ السُّوءِ بُهْتَانَا

يَقُولُ عَنْكَ حَدِيثَ السُّوءِ بُهْتَانَا

يَقُولُ عَنْكَ حَدِيثَ السُّوءِ بُهْتَانَا

يَقُولُ عَنْكَ حَدِيثَ السُّوءِ بُهْتَانَا

فَإِنْ تَنَصَّلْتَ قَالُوا فِيكَ مَعْرِفَةً

تَنْفِي المِرَاءَ مَعَ الوُدِّ الذِي كَانَا

تَنْفِي المِرَاءَ مَعَ الوُدِّ الذِي كَانَا

تَنْفِي المِرَاءَ مَعَ الوُدِّ الذِي كَانَا

تَنْفِي المِرَاءَ مَعَ الوُدِّ الذِي كَانَا

تَنْفِي المِرَاءَ مَعَ الوُدِّ الذِي كَانَا

تَنْفِي المِرَاءَ مَعَ الوُدِّ الذِي كَانَا

وَأَكْثَرُ الْخَلْقِ مَطْبُوعٌ عَلَى ظِنَنٍ

تَقْضِي عَلَيْهِ بِلَبْسِ الْحَقِّ أَحْيَانَا

تَقْضِي عَلَيْهِ بِلَبْسِ الْحَقِّ أَحْيَانَا

تَقْضِي عَلَيْهِ بِلَبْسِ الْحَقِّ أَحْيَانَا

تَقْضِي عَلَيْهِ بِلَبْسِ الْحَقِّ أَحْيَانَا

تَقْضِي عَلَيْهِ بِلَبْسِ الْحَقِّ أَحْيَانَا

تَقْضِي عَلَيْهِ بِلَبْسِ الْحَقِّ أَحْيَانَا

وَقَلَّ فِي النَّاسِ مَنْ جَرَّبْتُهُ فَرَأَى

بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْبُهْتَانِ فُرْقَانَا

بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْبُهْتَانِ فُرْقَانَا

بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْبُهْتَانِ فُرْقَانَا

بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْبُهْتَانِ فُرْقَانَا

بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْبُهْتَانِ فُرْقَانَا

بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْبُهْتَانِ فُرْقَانَا

صديق ليس ينفع يوم بؤس

صَديقٌ لَيسَ يَنفَعُ يَومَ بُؤسِ

قَريبٌ مِن عَدوٍّ في القِياسِ

قَريبٌ مِن عَدوٍّ في القِياسِ

قَريبٌ مِن عَدوٍّ في القِياسِ

قَريبٌ مِن عَدوٍّ في القِياسِ

قَريبٌ مِن عَدوٍّ في القِياسِ

قَريبٌ مِن عَدوٍّ في القِياسِ

وَما يَبقى الصَديقُ بِكلِّ عَصرٍ

وَلا الإِخوانُ إِلّا لِلتَآسي

وَلا الإِخوانُ إِلّا لِلتَآسي

وَلا الإِخوانُ إِلّا لِلتَآسي

وَلا الإِخوانُ إِلّا لِلتَآسي

وَلا الإِخوانُ إِلّا لِلتَآسي

وَلا الإِخوانُ إِلّا لِلتَآسي

عَمَرتُ الدَهرَ مُلتَمِساً بِجُهدي

أَخا ثِقَةٍ فَأَلهاني اِلتِماسي

أَخا ثِقَةٍ فَأَلهاني اِلتِماسي

أَخا ثِقَةٍ فَأَلهاني اِلتِماسي

أَخا ثِقَةٍ فَأَلهاني اِلتِماسي

أَخا ثِقَةٍ فَأَلهاني اِلتِماسي

أَخا ثِقَةٍ فَأَلهاني اِلتِماسي

تَنَكَّرَتِ البِلادُ وَمَن عَلَيها

كَأَنَّ أُناسَها لَيسوا بِناسي

كَأَنَّ أُناسَها لَيسوا بِناسي

كَأَنَّ أُناسَها لَيسوا بِناسي

كَأَنَّ أُناسَها لَيسوا بِناسي

كَأَنَّ أُناسَها لَيسوا بِناسي

كَأَنَّ أُناسَها لَيسوا بِناسي

أقوال وحكم عن الصداقة