شعر عن الظلم والاستبداد طب 21 الشاملة

شعر عن الظلم والاستبداد طب 21 الشاملة

الظلم

الظلم هو أبشع شعور يحس به المرء، فيترك أثراً سيئاً على النفوس، ويشكو المظلوم لله تعالى عن من ظلمه، فلسن ندري كيف ينام الظالم ويوجد إنسان يدعو عليه، وينسى أنّ للمظلوم دعوة عند الله عزّ وجلّ لا ترد، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعراً عن الظلم والاستبداد.

شعر للمتنبي عن الظلم

ظلم لذا اليَومِ وَصْفٌ قبلَ رُؤيَتِهِ

لا يصدُقُ الوَصْفُ حتى يَصدُقَ النظرُ

لا يصدُقُ الوَصْفُ حتى يَصدُقَ النظرُ

لا يصدُقُ الوَصْفُ حتى يَصدُقَ النظرُ

لا يصدُقُ الوَصْفُ حتى يَصدُقَ النظرُ

لا يصدُقُ الوَصْفُ حتى يَصدُقَ النظرُ

تَزَاحَمَ الجَيش حتى لم يَجِدْ سَبَباً

إلى بِساطِكَ لي سَمْعٌ وَلا بَصَرُ

إلى بِساطِكَ لي سَمْعٌ وَلا بَصَرُ

إلى بِساطِكَ لي سَمْعٌ وَلا بَصَرُ

إلى بِساطِكَ لي سَمْعٌ وَلا بَصَرُ

إلى بِساطِكَ لي سَمْعٌ وَلا بَصَرُ

فكُنتُ أشهَدَ مُخْتَصٍّ وَأغْيَبَهُ

مُعَايِناً وَعِيَاني كلهُ خبرُ

مُعَايِناً وَعِيَاني كلهُ خبرُ

مُعَايِناً وَعِيَاني كلهُ خبرُ

مُعَايِناً وَعِيَاني كلهُ خبرُ

مُعَايِناً وَعِيَاني كلهُ خبرُ

اليَومَ يَرفعُ مَلكُ الرّومِ نَاظرَهُ

لأنّ عَفوَكَ عَنْهُ عندَهُ ظَفَرُ

لأنّ عَفوَكَ عَنْهُ عندَهُ ظَفَرُ

لأنّ عَفوَكَ عَنْهُ عندَهُ ظَفَرُ

لأنّ عَفوَكَ عَنْهُ عندَهُ ظَفَرُ

لأنّ عَفوَكَ عَنْهُ عندَهُ ظَفَرُ

وَإنْ أجَبْتَ بشَيْءٍ عَنْ رَسائِلِهِ

فَمَا يَزالُ على الأمْلاكِ يَفْتَخِرُ

فَمَا يَزالُ على الأمْلاكِ يَفْتَخِرُ

فَمَا يَزالُ على الأمْلاكِ يَفْتَخِرُ

فَمَا يَزالُ على الأمْلاكِ يَفْتَخِرُ

فَمَا يَزالُ على الأمْلاكِ يَفْتَخِرُ

قدِ اسْتَرَاحَت إلى وَقتٍ رِقابُهُمُ

منَ السّيوفِ وَباقي القَوْمِ يَنتَظِرُ

منَ السّيوفِ وَباقي القَوْمِ يَنتَظِرُ

منَ السّيوفِ وَباقي القَوْمِ يَنتَظِرُ

منَ السّيوفِ وَباقي القَوْمِ يَنتَظِرُ

منَ السّيوفِ وَباقي القَوْمِ يَنتَظِرُ

وَقَدْ تُبَدِّلُهَا بالقَوْمِ غَيْرَهُمُ

لكيْ تَجِمَّ رُؤوسُ القَوْمِ وَالقَصَرُ

لكيْ تَجِمَّ رُؤوسُ القَوْمِ وَالقَصَرُ

لكيْ تَجِمَّ رُؤوسُ القَوْمِ وَالقَصَرُ

لكيْ تَجِمَّ رُؤوسُ القَوْمِ وَالقَصَرُ

لكيْ تَجِمَّ رُؤوسُ القَوْمِ وَالقَصَرُ

تَشبيهُ جُودِكَ بالأمْطارِ غَادِيَةً

جُودٌ لكَفّكَ ثانٍ نَالَهُ المَطَرُ

جُودٌ لكَفّكَ ثانٍ نَالَهُ المَطَرُ

جُودٌ لكَفّكَ ثانٍ نَالَهُ المَطَرُ

جُودٌ لكَفّكَ ثانٍ نَالَهُ المَطَرُ

جُودٌ لكَفّكَ ثانٍ نَالَهُ المَطَرُ

تكَسَّبُ الشمْسُ منكَ النّورَ طالعَةً

كمَا تَكَسّبَ منها نُورَهُ القَمَرُ

كمَا تَكَسّبَ منها نُورَهُ القَمَرُ

كمَا تَكَسّبَ منها نُورَهُ القَمَرُ

كمَا تَكَسّبَ منها نُورَهُ القَمَرُ

كمَا تَكَسّبَ منها نُورَهُ القَمَرُ

شعر لابن رومي عن الظلم

ما يُفيق الكتابُ من ظلم

إبرا هيم يوماً ولا محاباة عمرو

إبرا هيم يوماً ولا محاباة عمرو

إبرا هيم يوماً ولا محاباة عمرو

إبرا هيم يوماً ولا محاباة عمرو

إبرا هيم يوماً ولا محاباة عمرو

نَحلوا ذا واواً وبزوا أخاه

ألفاً منه بين رِدْفٍ وصدر

ألفاً منه بين رِدْفٍ وصدر

ألفاً منه بين رِدْفٍ وصدر

ألفاً منه بين رِدْفٍ وصدر

ألفاً منه بين رِدْفٍ وصدر

وكذا يَظلم المسمى بإبراهيم

أهلُ الديوان في كل أمر

أهلُ الديوان في كل أمر

أهلُ الديوان في كل أمر

أهلُ الديوان في كل أمر

أهلُ الديوان في كل أمر

ويُحابون من يسمى بعمرو

فتفقد ما قلتُ في كل عصر

فتفقد ما قلتُ في كل عصر

فتفقد ما قلتُ في كل عصر

فتفقد ما قلتُ في كل عصر

فتفقد ما قلتُ في كل عصر

شعر للشافعي عن الظلم

بَلَوْت بَني الدُّنيا فَلَمْ أَرَ فِيهمُ

سوى من غدا والبخلُ ملءُ إهابه

سوى من غدا والبخلُ ملءُ إهابه

سوى من غدا والبخلُ ملءُ إهابه

سوى من غدا والبخلُ ملءُ إهابه

سوى من غدا والبخلُ ملءُ إهابه

فَجَرَّدْتُ مِنْ غِمْدِ القَنَاعَة صَارِماً

قطعتُ رجائي منهم بذبابه

قطعتُ رجائي منهم بذبابه

قطعتُ رجائي منهم بذبابه

قطعتُ رجائي منهم بذبابه

قطعتُ رجائي منهم بذبابه

فلا ذا يراني واقفاً في طريقهِ

وَلاَ ذَا يَرَانِي قَاعِداً عِنْدَ بَابِهِ

وَلاَ ذَا يَرَانِي قَاعِداً عِنْدَ بَابِهِ

وَلاَ ذَا يَرَانِي قَاعِداً عِنْدَ بَابِهِ

وَلاَ ذَا يَرَانِي قَاعِداً عِنْدَ بَابِهِ

وَلاَ ذَا يَرَانِي قَاعِداً عِنْدَ بَابِهِ

غنيِّ بلا مالٍ عن النَّاس كلهم

وليس الغنى إلا عن الشيء لابه

وليس الغنى إلا عن الشيء لابه

وليس الغنى إلا عن الشيء لابه

وليس الغنى إلا عن الشيء لابه

وليس الغنى إلا عن الشيء لابه

إِذَا مَا ظَالِمٌ اسْتَحْسَنَ الظُّلْمَ مَذْهباً

وَلَجَّ عُتُوّاً فِي قبيحِ اكْتِسابِهِ

وَلَجَّ عُتُوّاً فِي قبيحِ اكْتِسابِهِ

وَلَجَّ عُتُوّاً فِي قبيحِ اكْتِسابِهِ

وَلَجَّ عُتُوّاً فِي قبيحِ اكْتِسابِهِ

وَلَجَّ عُتُوّاً فِي قبيحِ اكْتِسابِهِ

فَكِلْهُ إلى صَرْفِ اللّيَالِي فَإنَّها

ستبدي له ما لم يكن في حسابهِ

ستبدي له ما لم يكن في حسابهِ

ستبدي له ما لم يكن في حسابهِ

ستبدي له ما لم يكن في حسابهِ

ستبدي له ما لم يكن في حسابهِ

فَكَمْ قَدْ رَأَيْنَا ظَالِماً مُتَمَرِّداً

يَرَى النَّجْمَ تِيهاً تحْتَ ظِلِّ رِكابِهِ

يَرَى النَّجْمَ تِيهاً تحْتَ ظِلِّ رِكابِهِ

يَرَى النَّجْمَ تِيهاً تحْتَ ظِلِّ رِكابِهِ

يَرَى النَّجْمَ تِيهاً تحْتَ ظِلِّ رِكابِهِ

يَرَى النَّجْمَ تِيهاً تحْتَ ظِلِّ رِكابِهِ

فَعَمَّا قليلٍ وَهْوَ في غَفَلاتِهِ

أَنَاخَتْ صُروفُ الحادِثَاتِ بِبابِهِ

أَنَاخَتْ صُروفُ الحادِثَاتِ بِبابِهِ

أَنَاخَتْ صُروفُ الحادِثَاتِ بِبابِهِ

أَنَاخَتْ صُروفُ الحادِثَاتِ بِبابِهِ

أَنَاخَتْ صُروفُ الحادِثَاتِ بِبابِهِ

فَأَصْبَحَ لا مَالٌ وَلاَ جاهٌ يُرْتَجَى

وَلا حَسَناتٌ تَلْتَقي فِي كتَابِهِ

وَلا حَسَناتٌ تَلْتَقي فِي كتَابِهِ

وَلا حَسَناتٌ تَلْتَقي فِي كتَابِهِ

وَلا حَسَناتٌ تَلْتَقي فِي كتَابِهِ

وَلا حَسَناتٌ تَلْتَقي فِي كتَابِهِ

وجوزي بالأمرِ الذي كان فاعلاً

وصبَّ عليهِ الله سوطَ عذابه

وصبَّ عليهِ الله سوطَ عذابه

وصبَّ عليهِ الله سوطَ عذابه

وصبَّ عليهِ الله سوطَ عذابه

وصبَّ عليهِ الله سوطَ عذابه

شعر لأسامة بن منقد عن الظلم

أيها الظالم مهلاً

أنتَ بالحاكمِ غرُّ

أنتَ بالحاكمِ غرُّ

أنتَ بالحاكمِ غرُّ

أنتَ بالحاكمِ غرُّ

أنتَ بالحاكمِ غرُّ

كل ما استعذبت من جو

جَوْرك تعذيبٌ وجَمْرُ

جَوْرك تعذيبٌ وجَمْرُ

جَوْرك تعذيبٌ وجَمْرُ

جَوْرك تعذيبٌ وجَمْرُ

جَوْرك تعذيبٌ وجَمْرُ

ليس يلقى دعوة المظـلومِ

دونَ الله سِتْرُ

دونَ الله سِتْرُ

دونَ الله سِتْرُ

دونَ الله سِتْرُ

دونَ الله سِتْرُ

فخف الله فما يخفى

عَلَيْه منهُ سرُّ

عَلَيْه منهُ سرُّ

عَلَيْه منهُ سرُّ

عَلَيْه منهُ سرُّ

عَلَيْه منهُ سرُّ

يجمع الظالم والمظـلومَ

بعد الموتِ حَشْرُ

بعد الموتِ حَشْرُ

بعد الموتِ حَشْرُ

بعد الموتِ حَشْرُ

بعد الموتِ حَشْرُ

حيث لا يمنع سلنٌ، ولا يُسْمَعُ

عُذْرُ أَوَ مَا ينهاكَ عن ظُلـمك

عُذْرُ أَوَ مَا ينهاكَ عن ظُلـمك

عُذْرُ أَوَ مَا ينهاكَ عن ظُلـمك

عُذْرُ أَوَ مَا ينهاكَ عن ظُلـمك

عُذْرُ أَوَ مَا ينهاكَ عن ظُلـمك

موت ثم قبر بعض ما فيه

من الهوالِ فيه لكَ زَجْرُ

من الهوالِ فيه لكَ زَجْرُ

من الهوالِ فيه لكَ زَجْرُ

من الهوالِ فيه لكَ زَجْرُ

من الهوالِ فيه لكَ زَجْرُ

أقوال عن الظلم