شعر عن الأم الحبيبة طب 21 الشاملة

شعر عن الأم الحبيبة طب 21 الشاملة

الأم

الأم هي من أعظم النعم التي أنعم الله تعالى علينا بها، فعندما تبحث عن حب صادق، وعندما تبحث عن قلب يعطي ويضحي دون مقابل، تجد أنّ هذه هي مواصفات الأم العظيمة، وهي منشئة للأجيال ولا يصلح المجتمع إلّا بوجودها، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعراً جميلاً عن الأم الحبيبة.

شعر أحمد شوقي عن الأم

إني لتطربني الخلال كريمة

طرب الغريب بأوبة وتلاقي

طرب الغريب بأوبة وتلاقي

طرب الغريب بأوبة وتلاقي

طرب الغريب بأوبة وتلاقي

طرب الغريب بأوبة وتلاقي

وتهزني ذكرى المروءة والندى

بين الشمائل هزة المشتاق

بين الشمائل هزة المشتاق

بين الشمائل هزة المشتاق

بين الشمائل هزة المشتاق

بين الشمائل هزة المشتاق

فإذا رزقت خليقة محمودة

فقد اصطفاك مقسم الأرزاق

فقد اصطفاك مقسم الأرزاق

فقد اصطفاك مقسم الأرزاق

فقد اصطفاك مقسم الأرزاق

فقد اصطفاك مقسم الأرزاق

فالناس هذا حظه مال

وذا علم وذاك مكارم الأخلاق

وذا علم وذاك مكارم الأخلاق

وذا علم وذاك مكارم الأخلاق

وذا علم وذاك مكارم الأخلاق

وذا علم وذاك مكارم الأخلاق

والمال إن لم تدخره محصناً

بالعلم كان نهاية الإملاق

بالعلم كان نهاية الإملاق

بالعلم كان نهاية الإملاق

بالعلم كان نهاية الإملاق

بالعلم كان نهاية الإملاق

والعلم إن لم تكتنفه شمائل

تعليه كان مطية الأخفاق

تعليه كان مطية الأخفاق

تعليه كان مطية الأخفاق

تعليه كان مطية الأخفاق

تعليه كان مطية الأخفاق

لا تحسبن العلم ينفع وحده

ما لم يتوج ربه بخلاق

ما لم يتوج ربه بخلاق

ما لم يتوج ربه بخلاق

ما لم يتوج ربه بخلاق

ما لم يتوج ربه بخلاق

من لي بتربية النساء فإنها

في الشرق علة ذلك الإخفاق

في الشرق علة ذلك الإخفاق

في الشرق علة ذلك الإخفاق

في الشرق علة ذلك الإخفاق

في الشرق علة ذلك الإخفاق

الأم مدرسة إذا أعددتها

أعددت شعباً طيب الأعراق

أعددت شعباً طيب الأعراق

أعددت شعباً طيب الأعراق

أعددت شعباً طيب الأعراق

أعددت شعباً طيب الأعراق

الأم روض إن تعهده الحيا

بالريّ أورق أيما إيراق

بالريّ أورق أيما إيراق

بالريّ أورق أيما إيراق

بالريّ أورق أيما إيراق

بالريّ أورق أيما إيراق

الأم أستاذ الأساتذة الأُلى

شغلت مآثرهم مدى الآفاق

شغلت مآثرهم مدى الآفاق

شغلت مآثرهم مدى الآفاق

شغلت مآثرهم مدى الآفاق

شغلت مآثرهم مدى الآفاق

أنا لا أقول دعوا النساء سوافرا

بين الرجال يجلن في الأسواق

بين الرجال يجلن في الأسواق

بين الرجال يجلن في الأسواق

بين الرجال يجلن في الأسواق

بين الرجال يجلن في الأسواق

يدرجن حيث أرَدن لا من وازع

يحذرن رقبته ولا من واقي

يحذرن رقبته ولا من واقي

يحذرن رقبته ولا من واقي

يحذرن رقبته ولا من واقي

يحذرن رقبته ولا من واقي

يفعلن أفعال الرجال لواهيا

عن واجبات نواعس الأحداق

عن واجبات نواعس الأحداق

عن واجبات نواعس الأحداق

عن واجبات نواعس الأحداق

عن واجبات نواعس الأحداق

تتشكّل الأزمان في أدوارها

دولاً وهن على الجمود بواقي

دولاً وهن على الجمود بواقي

دولاً وهن على الجمود بواقي

دولاً وهن على الجمود بواقي

دولاً وهن على الجمود بواقي

فتوسطوا في الحالتين وأنصفوا

فالشر في التّقييد والإطلاق

فالشر في التّقييد والإطلاق

فالشر في التّقييد والإطلاق

فالشر في التّقييد والإطلاق

فالشر في التّقييد والإطلاق

ربوا البنات على الفضيلة إنها

في الموقفين لهن خير وثاق

في الموقفين لهن خير وثاق

في الموقفين لهن خير وثاق

في الموقفين لهن خير وثاق

في الموقفين لهن خير وثاق

وعليكم أن تستبين بناتكم

نور الهدى وعلى الحياء الباقي.

نور الهدى وعلى الحياء الباقي.

نور الهدى وعلى الحياء الباقي.

نور الهدى وعلى الحياء الباقي.

نور الهدى وعلى الحياء الباقي.

قصيدة محمود درويش عن الأم

أحنّ إلى خبز أمي

وقهوة أمي ولمسة أمي

وتكبر فيّ الطفولة يوماً على صدر يوم

وأعشق عمري لأني إذا متّ، أخجل من دمع أمي!

خذيني، إذا عدت يوماً وشاحاً لهدبك وغطّي عظامي بعشب تعمّد من طهر كعبك

وشدّي وثاقي بخصلة شعر بخيط يلوّح في ذيل ثوبك

عساي أصير إلهاً إلهاً أصير إذا ما لمست قرارة قلبك!

ضعيني، إذا ما رجعت وقوداً بتنور نارك

وحبل غسيل على سطح دارك

لأني فقدت الوقوف دون صلاة نهارك

هرمت، فردّي نجوم الطفولة حتى أشارك صغار العصافير درب الرجوع لعشّ انتظارك!

شعر المتنبي عن الأم

أحِنّ إلى الكأسِ التي شرِبَتْ بها

وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا

وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا

وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا

وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا

وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا

بَكَيْتُ عَلَيها خِيفَةً في حَياتِها

وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا

وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا

وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا

وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا

وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا

أتاها كِتابي بَعدَ يأسٍ وتَرْحَةٍ

فَماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا

فَماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا

فَماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا

فَماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا

فَماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا

حَرامٌ على قَلبي السّرُورُ فإنّني

أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعْدَها سُمّا

أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعْدَها سُمّا

أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعْدَها سُمّا

أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعْدَها سُمّا

أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعْدَها سُمّا

هَبيني أخذتُ الثأرَ فيكِ منَ العِدَى

فكيفَ بأخذِ الثّأرِ فيكِ من الحُمّى

فكيفَ بأخذِ الثّأرِ فيكِ من الحُمّى

فكيفَ بأخذِ الثّأرِ فيكِ من الحُمّى

فكيفَ بأخذِ الثّأرِ فيكِ من الحُمّى

فكيفَ بأخذِ الثّأرِ فيكِ من الحُمّى

وما انسَدّتِ الدّنْيا عليّ لضِيقِهَا

ولكنَّ طَرْفاً لا أراكِ بهِ أعمَى

ولكنَّ طَرْفاً لا أراكِ بهِ أعمَى

ولكنَّ طَرْفاً لا أراكِ بهِ أعمَى

ولكنَّ طَرْفاً لا أراكِ بهِ أعمَى

ولكنَّ طَرْفاً لا أراكِ بهِ أعمَى

شعر معروف الرصافي عن الأم

أوجب الواجبات إكرام أمي

حملتني ثقلاً ومن بعد حملي

حملتني ثقلاً ومن بعد حملي

حملتني ثقلاً ومن بعد حملي

حملتني ثقلاً ومن بعد حملي

حملتني ثقلاً ومن بعد حملي

ورعتني في ظلمة الليل

حتى إنّ أمي هي التي خلقتني

حتى إنّ أمي هي التي خلقتني

حتى إنّ أمي هي التي خلقتني

حتى إنّ أمي هي التي خلقتني

حتى إنّ أمي هي التي خلقتني

فلها الحمد بعد حمدي

إلهي إنّ أمي أحق بالإكرام

إلهي إنّ أمي أحق بالإكرام

إلهي إنّ أمي أحق بالإكرام

إلهي إنّ أمي أحق بالإكرام

إلهي إنّ أمي أحق بالإكرام

أرضعتني إلى أوان فطامي

تركت نومها لأجل منامي

تركت نومها لأجل منامي

تركت نومها لأجل منامي

تركت نومها لأجل منامي

تركت نومها لأجل منامي

بعد ربي فصرت بعض الأنام

ولها الشكر في مدى الأيام

ولها الشكر في مدى الأيام

ولها الشكر في مدى الأيام

ولها الشكر في مدى الأيام

ولها الشكر في مدى الأيام

شعر كريم معتوق عن الأم

أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ

والشعرُ يدنو بخوفٍ ثم ينصرفُ

والشعرُ يدنو بخوفٍ ثم ينصرفُ

والشعرُ يدنو بخوفٍ ثم ينصرفُ

والشعرُ يدنو بخوفٍ ثم ينصرفُ

والشعرُ يدنو بخوفٍ ثم ينصرفُ

ما قلتُ والله يا أمي بقافيةٍ

إلّا وكان مقاماً فوقَ ما أصفُ

إلّا وكان مقاماً فوقَ ما أصفُ

إلّا وكان مقاماً فوقَ ما أصفُ

إلّا وكان مقاماً فوقَ ما أصفُ

إلّا وكان مقاماً فوقَ ما أصفُ

يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها

غيمٌ لأمي عليه الطيبُ يُقتطفُ

غيمٌ لأمي عليه الطيبُ يُقتطفُ

غيمٌ لأمي عليه الطيبُ يُقتطفُ

غيمٌ لأمي عليه الطيبُ يُقتطفُ

غيمٌ لأمي عليه الطيبُ يُقتطفُ

و الأمُ مدرسةٌ قالوا وقلتُ بها

كل المدارسِ ساحاتٌ لها تقفُ

كل المدارسِ ساحاتٌ لها تقفُ

كل المدارسِ ساحاتٌ لها تقفُ

كل المدارسِ ساحاتٌ لها تقفُ

كل المدارسِ ساحاتٌ لها تقفُ

ها جئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتي

كأنما الأمُ في اللاوصفِ تتصفُ

كأنما الأمُ في اللاوصفِ تتصفُ

كأنما الأمُ في اللاوصفِ تتصفُ

كأنما الأمُ في اللاوصفِ تتصفُ

كأنما الأمُ في اللاوصفِ تتصفُ

إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً

ها قد أتيتُ أمامَ الجمعِ أعترفُ

ها قد أتيتُ أمامَ الجمعِ أعترفُ

ها قد أتيتُ أمامَ الجمعِ أعترفُ

ها قد أتيتُ أمامَ الجمعِ أعترفُ

ها قد أتيتُ أمامَ الجمعِ أعترفُ

شعر أبي القاسم الشابي عن الأم

الأُمُّ تَلثُمُ طِفْلَها وتَضُمُّهُ

حرمٌ سَماويُّ الجمالِ مُقَدَّسُ

حرمٌ سَماويُّ الجمالِ مُقَدَّسُ

حرمٌ سَماويُّ الجمالِ مُقَدَّسُ

حرمٌ سَماويُّ الجمالِ مُقَدَّسُ

حرمٌ سَماويُّ الجمالِ مُقَدَّسُ

تَتَألَّهُ الأَفكارُ وهي جِوارَهُ

و تَعودُ طاهرةً هناكَ الأَنفُسُ

و تَعودُ طاهرةً هناكَ الأَنفُسُ

و تَعودُ طاهرةً هناكَ الأَنفُسُ

و تَعودُ طاهرةً هناكَ الأَنفُسُ

و تَعودُ طاهرةً هناكَ الأَنفُسُ

حَرَمُ الحَيَاةِ بِطُهْرِها وحَنَانِها

هل فوقَهُ حَرَمٌ أَجلُّ وأَقدسُ

هل فوقَهُ حَرَمٌ أَجلُّ وأَقدسُ

هل فوقَهُ حَرَمٌ أَجلُّ وأَقدسُ

هل فوقَهُ حَرَمٌ أَجلُّ وأَقدسُ

هل فوقَهُ حَرَمٌ أَجلُّ وأَقدسُ

بوركتَ يا حَرَمَ الأُمومَةِ والصِّبا

كم فيكَ تكتملُ الحَيَاةُ وتَقْدُسُ

كم فيكَ تكتملُ الحَيَاةُ وتَقْدُسُ

كم فيكَ تكتملُ الحَيَاةُ وتَقْدُسُ

كم فيكَ تكتملُ الحَيَاةُ وتَقْدُسُ

كم فيكَ تكتملُ الحَيَاةُ وتَقْدُسُ

كلمات جميلة عن الأم