شعر عن الصداقة الحقيقية طب 21 الشاملة

شعر عن الصداقة الحقيقية طب 21 الشاملة

الصداقة

الصداقة من أجمل العلاقات في الحياة التي تجمع بين شخصين أو عدة أشخاص بروابط المحبة والإخلاص والوفاء، فيكونون في أفراح صديقهم فرحه وفي حزنه الكتف الذي لا يميل مهما حدث، فمن يوجد لديه صديق حقيقي فقد امتلك الحياة بجمالها وحبها لذلك عليه التمسك به، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعر جميل عن الصداقة الحقيقية.

شعر عن الصداقة

قد كنت دوماً حين يجمعنا الندى

خلّاً وفياً والجوانح شاكره

خلّاً وفياً والجوانح شاكره

خلّاً وفياً والجوانح شاكره

خلّاً وفياً والجوانح شاكره

خلّاً وفياً والجوانح شاكره

واليوم أشعر في قرارة خاطري

أنّ الذي قد كان أصبح نادره

أنّ الذي قد كان أصبح نادره

أنّ الذي قد كان أصبح نادره

أنّ الذي قد كان أصبح نادره

أنّ الذي قد كان أصبح نادره

لا تحسبوا أنّ الصداقة لقيَة

بين الأحبة أو ولائم عامرة

بين الأحبة أو ولائم عامرة

بين الأحبة أو ولائم عامرة

بين الأحبة أو ولائم عامرة

بين الأحبة أو ولائم عامرة

إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى

كالقلب للرئتين ينبض هادره

كالقلب للرئتين ينبض هادره

كالقلب للرئتين ينبض هادره

كالقلب للرئتين ينبض هادره

كالقلب للرئتين ينبض هادره

استلهم الإيمان من عتباتها

ويظلني كرم الإله ونائره

ويظلني كرم الإله ونائره

ويظلني كرم الإله ونائره

ويظلني كرم الإله ونائره

ويظلني كرم الإله ونائره

يا أيها الخل الوفيُّ تلطفا

قد كانت الألفاظ عنك لقاصره

قد كانت الألفاظ عنك لقاصره

قد كانت الألفاظ عنك لقاصره

قد كانت الألفاظ عنك لقاصره

قد كانت الألفاظ عنك لقاصره

وكبا جواد الشعر يخذل همتي

ولربما خذل الجوادُ مناصِرَه

ولربما خذل الجوادُ مناصِرَه

ولربما خذل الجوادُ مناصِرَه

ولربما خذل الجوادُ مناصِرَه

ولربما خذل الجوادُ مناصِرَه

شعر جميل عن الصداقة

لا شيء فِي الدُّنيا أَحَبُّ لِنَاظِرِي

مِن مَنظَرِ الخِلانِ والأَصحَابِ

مِن مَنظَرِ الخِلانِ والأَصحَابِ

مِن مَنظَرِ الخِلانِ والأَصحَابِ

مِن مَنظَرِ الخِلانِ والأَصحَابِ

مِن مَنظَرِ الخِلانِ والأَصحَابِ

وأَلَذُّ مُوسِيقى تَسر مَسَامِعِي

صَوْتُ البَشِيرِ بِعَوْدَةِ الأَحبَابِ.

صَوْتُ البَشِيرِ بِعَوْدَةِ الأَحبَابِ.

صَوْتُ البَشِيرِ بِعَوْدَةِ الأَحبَابِ.

صَوْتُ البَشِيرِ بِعَوْدَةِ الأَحبَابِ.

صَوْتُ البَشِيرِ بِعَوْدَةِ الأَحبَابِ.

شعر عن الصديق للشافعي

المرء يُعرفُ فِي الأَنَامِ بِفعلِه

وَخَصَائلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

وَخَصَائلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

وَخَصَائلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

وَخَصَائلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

وَخَصَائلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

اصبِر عَلَى حلوِ الزمَانِ وَمره

وَاعلَم بِأَنَّ الله بالغُ أَمرِهِ ..

وَاعلَم بِأَنَّ الله بالغُ أَمرِهِ ..

وَاعلَم بِأَنَّ الله بالغُ أَمرِهِ ..

وَاعلَم بِأَنَّ الله بالغُ أَمرِهِ ..

وَاعلَم بِأَنَّ الله بالغُ أَمرِهِ ..

لا تَسْتَغِيب فَتُسْتَغابُ، وَرُبّمَا

مَن قال شَيئاً، قِيلَ فِيه بِمِثلهِ

مَن قال شَيئاً، قِيلَ فِيه بِمِثلهِ

مَن قال شَيئاً، قِيلَ فِيه بِمِثلهِ

مَن قال شَيئاً، قِيلَ فِيه بِمِثلهِ

مَن قال شَيئاً، قِيلَ فِيه بِمِثلهِ

وَتَجَنَّبِ الفحشَاءَ لا تَنطِق بِهَا

مَا دُمْتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

مَا دُمْتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

مَا دُمْتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

مَا دُمْتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

مَا دُمْتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

وَإِذَا الصَّدِيْقُ أَسَى عَلَيْكَ بِجَهْلِهِ

فَاصْفَح لأَجلِ الودِّ لَيسَ لأَجلِهِ

فَاصْفَح لأَجلِ الودِّ لَيسَ لأَجلِهِ

فَاصْفَح لأَجلِ الودِّ لَيسَ لأَجلِهِ

فَاصْفَح لأَجلِ الودِّ لَيسَ لأَجلِهِ

فَاصْفَح لأَجلِ الودِّ لَيسَ لأَجلِهِ

كَم عَالمٍ مُتفَضِّلٍ، قد سَبّه

مَن لا يُساوِي غرزَةً فِي نَعلهِ

مَن لا يُساوِي غرزَةً فِي نَعلهِ

مَن لا يُساوِي غرزَةً فِي نَعلهِ

مَن لا يُساوِي غرزَةً فِي نَعلهِ

مَن لا يُساوِي غرزَةً فِي نَعلهِ

البَحر تَعلُو فَوقهُ جِيَفُ الفَلا

وَالدُّرّ مَطمورٌ بِأَسفَلِ رَملِه

وَالدُّرّ مَطمورٌ بِأَسفَلِ رَملِه

وَالدُّرّ مَطمورٌ بِأَسفَلِ رَملِه

وَالدُّرّ مَطمورٌ بِأَسفَلِ رَملِه

وَالدُّرّ مَطمورٌ بِأَسفَلِ رَملِه

وَاعجَب لِعُصفُور يُزَاحِمُ بَاشِقاً

إلّا لِطَيشَتِهِ وَخِفةِ عَقلِهِ

إلّا لِطَيشَتِهِ وَخِفةِ عَقلِهِ

إلّا لِطَيشَتِهِ وَخِفةِ عَقلِهِ

إلّا لِطَيشَتِهِ وَخِفةِ عَقلِهِ

إلّا لِطَيشَتِهِ وَخِفةِ عَقلِهِ

إِيّاكَ تجنِي سُكَّراً مِنْ حَنْظَلٍ

فَالشَّيْءُ يَرْجِعُ بِالمَذَاقِ لأَصْلِهِ

فَالشَّيْءُ يَرْجِعُ بِالمَذَاقِ لأَصْلِهِ

فَالشَّيْءُ يَرْجِعُ بِالمَذَاقِ لأَصْلِهِ

فَالشَّيْءُ يَرْجِعُ بِالمَذَاقِ لأَصْلِهِ

فَالشَّيْءُ يَرْجِعُ بِالمَذَاقِ لأَصْلِهِ

فِي الجَوِّ مَكْتُوْبٌٌ عَلَى صُحُفِ الهَوَى

مَن يَعمَلِ المَعرُوفَ يُجزَ بِمِثلِهِ

مَن يَعمَلِ المَعرُوفَ يُجزَ بِمِثلِهِ

مَن يَعمَلِ المَعرُوفَ يُجزَ بِمِثلِهِ

مَن يَعمَلِ المَعرُوفَ يُجزَ بِمِثلِهِ

مَن يَعمَلِ المَعرُوفَ يُجزَ بِمِثلِهِ

شعر عن الصداقة لابن الرومي

عدوك من صديقك مستفاد

فلا تستكثرنَّ من الصِّحابِ

فلا تستكثرنَّ من الصِّحابِ

فلا تستكثرنَّ من الصِّحابِ

فلا تستكثرنَّ من الصِّحابِ

فلا تستكثرنَّ من الصِّحابِ

فإن الداءَ أكثرُ ما تراهُ

يحول من الطعام أو الشراب

يحول من الطعام أو الشراب

يحول من الطعام أو الشراب

يحول من الطعام أو الشراب

يحول من الطعام أو الشراب

إذا انقلبَ الصديقُ غدا عدواً

مُبيناً، والأمورُ إلى انقلابِ

مُبيناً، والأمورُ إلى انقلابِ

مُبيناً، والأمورُ إلى انقلابِ

مُبيناً، والأمورُ إلى انقلابِ

مُبيناً، والأمورُ إلى انقلابِ

ولو كان الكثيرُ يَطيبُ كانتْ

مُصاحبة ُ الكثيرِ من الصوابِ

مُصاحبة ُ الكثيرِ من الصوابِ

مُصاحبة ُ الكثيرِ من الصوابِ

مُصاحبة ُ الكثيرِ من الصوابِ

مُصاحبة ُ الكثيرِ من الصوابِ

وما اللُّجَجُ المِلاحُ بمُروياتٍ

وتلقى الرِّيّ في النُّطَفِ العِذابِ

وتلقى الرِّيّ في النُّطَفِ العِذابِ

وتلقى الرِّيّ في النُّطَفِ العِذابِ

وتلقى الرِّيّ في النُّطَفِ العِذابِ

وتلقى الرِّيّ في النُّطَفِ العِذابِ

شعر عن الصداقة لحسان بن ثابت

أَخِلاَّءُ الرِّجَالِ هُمْ كَثِيرٌ

وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْ قَلِيلُ

وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْ قَلِيلُ

وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْ قَلِيلُ

وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْ قَلِيلُ

وَلَكِنْ فِي البَلاَءِ هُمْ قَلِيلُ

فَلاَ تَغْرُرْكَ خُلَّةُ مَنْ تُؤَاخِي

فَمَا لَكَ عِندَ نَائِبَةٍ خَلِيلُ

فَمَا لَكَ عِندَ نَائِبَةٍ خَلِيلُ

فَمَا لَكَ عِندَ نَائِبَةٍ خَلِيلُ

فَمَا لَكَ عِندَ نَائِبَةٍ خَلِيلُ

فَمَا لَكَ عِندَ نَائِبَةٍ خَلِيلُ

وَكُلُّ أَخٍ يَقُولُ أَنَا وَفِيٌّ

وَلَكِنْ لَيسَ يَفعَلُ مَا يَقُولُ

وَلَكِنْ لَيسَ يَفعَلُ مَا يَقُولُ

وَلَكِنْ لَيسَ يَفعَلُ مَا يَقُولُ

وَلَكِنْ لَيسَ يَفعَلُ مَا يَقُولُ

وَلَكِنْ لَيسَ يَفعَلُ مَا يَقُولُ

سِوَى خِلٍّ لَهُ حَسَبٌ وَدِينٌ

فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَ الفَعُولُ.

فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَ الفَعُولُ.

فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَ الفَعُولُ.

فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَ الفَعُولُ.

فَذَاكَ لِمَا يَقُولُ هُوَ الفَعُولُ.

شعر عن الصداقة الحقيقية

الصداقة كنز معناها جميل

من ملكها أشهد أنه ملك

من ملكها أشهد أنه ملك

من ملكها أشهد أنه ملك

من ملكها أشهد أنه ملك

من ملكها أشهد أنه ملك

تعرف أوصافك من أوصاف الخليل

والصديق أحيان أقرب من أهلك

والصديق أحيان أقرب من أهلك

والصديق أحيان أقرب من أهلك

والصديق أحيان أقرب من أهلك

والصديق أحيان أقرب من أهلك

من كلام المصطفى سقنا الدليل

الجليس اثنين واحدهم هلِك

الجليس اثنين واحدهم هلِك

الجليس اثنين واحدهم هلِك

الجليس اثنين واحدهم هلِك

الجليس اثنين واحدهم هلِك

حامل المسك طبّن للعليل

صاحب للخير بدروبه سلك

صاحب للخير بدروبه سلك

صاحب للخير بدروبه سلك

صاحب للخير بدروبه سلك

صاحب للخير بدروبه سلك

لو تحس بضيق للضيقة يزيل

لو تغيب شوي عن الحال سألك

لو تغيب شوي عن الحال سألك

لو تغيب شوي عن الحال سألك

لو تغيب شوي عن الحال سألك

لو تغيب شوي عن الحال سألك

والجليس السوء النذل الرذيل

نافخ الكير من الكير شعلك

نافخ الكير من الكير شعلك

نافخ الكير من الكير شعلك

نافخ الكير من الكير شعلك

نافخ الكير من الكير شعلك

ما يعين بخير خيره مستحيل

ما وراه إحسان يجهل بجهلك

ما وراه إحسان يجهل بجهلك

ما وراه إحسان يجهل بجهلك

ما وراه إحسان يجهل بجهلك

ما وراه إحسان يجهل بجهلك

لو تمر بسوء دور لك بديل

خاينن ما شال هم لزعلك

خاينن ما شال هم لزعلك

خاينن ما شال هم لزعلك

خاينن ما شال هم لزعلك

خاينن ما شال هم لزعلك

الفضل لله والشكر الجزيل

يا فؤادي خير من المولى شملك

يا فؤادي خير من المولى شملك

يا فؤادي خير من المولى شملك

يا فؤادي خير من المولى شملك

يا فؤادي خير من المولى شملك

البداية عين وآخرها سبيل

والوسط إبرة وفكر بمهلك

والوسط إبرة وفكر بمهلك

والوسط إبرة وفكر بمهلك

والوسط إبرة وفكر بمهلك

والوسط إبرة وفكر بمهلك

كلمات عن الصداقة الحقيقية