ألم ما بعد الولادة القيصرية طب 21 الشاملة

ألم ما بعد الولادة القيصرية طب 21 الشاملة

ألم ما بعد الولادة القيصرية

تعتمد آلية السيطرة على ألم ما بعد الولادة القيصريّة (بالإنجليزية: C-section) على وسيلة التخدير التي تمّ اتّباعها قبل إخضاعها للولادة، ويُمكن بيان ذلك على النّحو التالي:[1]

بشكلٍ عامّ، قد تتمّ إضافة المزيد من الأدوية المُسكّنة للألم أو تغييرها بما يتناسب مع حالة المرأة، وتجدر الإشارة إلى ضرورة وصف مُسكّنات الألم التي تستلزم وصفة طبيّة لاستخدامها لمدّةٍ لا تقلّ عن سبعة أيام بعد الخضوع للعمليّة القيصرية والخروج من المستشفى، بحيث يتمّ تحويلها بعد ذلك إلى الأنواع التي لا تستلزم وصفةٍ طبيّة بشكلٍ تدريجيّ.[1]

نصائح ما بعد الولادة القيصرية

فيما يأتي بيان لأبرز النّصائح الواجب اتّباعها لتسريع التعافي بعد الخضوع للولادة القيصرية:[2]

الأمور الواجب تجنّبها بعد الولادة القيصرية

يجدُر بالمرأة تجنّب عدّة أمور بعد الخضوع للجراحة القيصريّة خاصّة خلال الفترة الأولى، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[3]

المراجع

  1. ^ أ ب "Recovering from a c-section", www.babycenter.com, Retrieved 26-3-2019. Edited.
  2. ↑ "How to speed up recovery from a cesarean delivery", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 26-3-2019. Edited.
  3. ↑ "Cesarean Birth After Care", www.americanpregnancy.org, Retrieved 26-3-2019. Edited.