تحضير حمض النيتريك طب 21 الشاملة

تحضير حمض النيتريك طب 21 الشاملة

تحضير حمض النيتريك

عُرِف تحضير حمض النيتريك منذ زمنٍ بعيدٍ بطرقٍ عدة، وتُنسب الطريقة الأولى إلى الكيميائي الألماني يوهان رودولف غلاوبر (بالألمانية: Johann Rudolf Glauber) في العام 1648م التي استخدمت لسنوات عديدة،[1] وفيما يأتي خطوات التحضير:[2]

بعد ذلك قام الكيميائي الألماني ويليام أوستوالد في العام 1901م بتطوير طريقة جديدة ومتبعة حالياً، وهي كما يأتي:[1]

استخدامات حمض النيتريك

يُعتبر حمض النيتريك مُكوّناً حيوياً في العديد من الصناعات؛ بدءاً من إنتاج الأسمدة وحتى تصنيع المُتفجرات، وفيما يأتي قائمة بتطبيقاته في مختلف المجالات:[3]

أضرار حمض النيتريك

يُعتبر حمض النيتريك مادة أكالة، كما أنه يُطلق غازاً وأبخرةً سامة في الهواء تُهيّج العينين والحلق والرئتين وتسبب تآكل الأسنان، وإذا تم استنشاق البخار بكميات كبيرة فسيؤدي ذلك إلى سُعال شديد وألم في الصدر وضيق في التنفس، ويؤدي أيضاً إلى تآكل الجلد ويسبب حروقاً مؤلمة عند ملامسته.[4]

المراجع

  1. ^ أ ب "Nitric acid", www.britannica.com, Retrieved 2019-4-4. Edited.
  2. ↑ "Preparation of nitric acid", www.prepchem.com, Retrieved 2019-4-4. Edited.
  3. ↑ Abhijit Naik, "Nitric Acid Uses"، sciencestruck.com, Retrieved 2019-4-4. Edited.
  4. ↑ "Nitric acid", www.npi.gov.au, Retrieved 2019-4-4. Edited.