تعزيز ثقافة الحوار طب 21 الشاملة

تعزيز ثقافة الحوار طب 21 الشاملة

الحوار

إنّ النّاظر والمتأمّل في أحوالنا المعاصرة يدرك تمام الإدراك أنّنا نفتقد أسلوب الحوار في طريقة معالجتنا لكثير من المشاكل والإشكاليّات التي تنشأ بيننا، وليست المناوشات الجامعيّة بين الطلاب واستخدام العنف إلاّ شكلاً من أشكال السّلوك الإنساني السّلبيّ الذي يظهر عند غياب الحوار والتّفاهم.[1]

أهميّة الحوار

لا شكّ أنّ الحوار هو شكل راقٍ وسامٍ من أشكال التّواصل الإنساني، وهو أسلوب لتبادل الأفكار والمعلومات بين النّاس، وسماع آراء كلّ طرف من الأطراف في جوّ يسوده التّفاهم، والودّ، والألفة، والاحترام، وتتوفّر فيه شروط الإنصات للمتكلّم، وإعطاء كلّ طرف حرّيته في التّعبير عن آرائه ومعتقداته، بعيدًا عن التّعصب أو العشوائيّة في الطّرح الفكري.[2]

كيفيّة تعزيز ثقافة الحوار في المجتمع

ندرج هنا بعض الوسائل التي قد تساعد على تعزيز ثقافة الحوار:[3]

المراجع

  1. ↑ cambridge dictionary, "dialogue"، www.google.com, Retrieved 2-7-2018. Edited.
  2. ↑ "Importance of Dialogue in School & Community", studentsatthecenterhub.org, Retrieved 2-7-2018. Edited.
  3. ↑ The Editors of Encyclopaedia Britannica, "Dialogue"، www.britannica.com, Retrieved 2-7-2018. Edited.