تربية الأطفال في الأسلام طب 21 الشاملة

تربية الأطفال في الأسلام طب 21 الشاملة

تربية الأطفال في الإسلام

لا بدّ أن يكون القرآن الكريم أول ما ينشأ عليه الطفل، حيث إنّه المصدر الرئيس للثقافة وصقل الشخصية، وسلامة اللسان، ثمّ تكون تنشئة الطفل على حبّ الرسول صلّى الله عليه وسلّم، وحبّ السنة الواردة عنه، والاقتداء والالتزام بما ورد فيها، والحرص على تعليم الطفل الأذكار، مثل: أذكار النوم والأكل والشرب، كما لا بدّ من تربية الطفل على أركان العقيدة السليمة الصحيحة، وأحداث السيرة النبوية، وتعليمه أيضاً أمور الفقه وكيفية أداء العبادات بطريقةٍ صحيحةٍ بأسلوبٍ يسيرٍ مبسّطٍ سهلٍ، وإضافةً إلى ما سبق فلا بدّ من الحرص على تعريف الطفل بقصص الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وقصص الصحابة والتابعين وقادة المسلمين، وقصص الفتوحات الإسلامية، والقصص القرآني، وقصص تاريخ الإسلام.[1][2]

نصائح في تربية الأطفال

توجد العديد من النصائح في التربية العقلية والروحية والنفسية والسلوكية، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[3][4]

المربي في الإسلام

لا بد من المربي أن يكون بحوزته البعض من العلم الشرعي الذي يمكّنه من إعداد الطفل لعبودية الله تعالى، مع الحرص أيضاً على الثقافة العامة اللازمة لإدراك ما يحيط به، إضافةً إلى ضرورة معرفة المربي بالمراحل التي يمر بها الطفل وكيفية التعامل مع كلّ مرحلةٍ منها.[5]

المراجع

  1. ↑ "معالم منهجية في تربية الأطفال"، saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 19-1-2019. بتصرّف.
  2. ↑ "تربية الأولاد"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 19-1-2019. بتصرّف.
  3. ↑ "كيف تتكامل شخصيّـة الطفل؟"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 19-1-2019. بتصرّف.
  4. ↑ "تربية الأبناء في الإسلام"، ar.islamway.net، اطّلع عليه بتاريخ 19-1-2019. بتصرّف.
  5. ↑ "تربية الأطفال.. الوسائل والمعوقات"، saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 19-1-2019. بتصرّف.