حكم واقعية طب 21 الشاملة

حكم واقعية طب 21 الشاملة

حكم واقعية

حكم مضحكة وواقعية عن المرأة

حكم واقعية مؤثرة بالنفس

حكم واقعية عن الدنيا

قصيدة قَليلٌ مِنَ الخُلاّنِ مَنْ لا تَذُمُّهُ

قَليلٌ مِنَ الخُلاّنِ مَنْ لا تَذُمُّهُ

وَكُثْرٌ مِنَ الأعداءِ مَن أنتَ هَمُّهُ

وَكُثْرٌ مِنَ الأعداءِ مَن أنتَ هَمُّهُ

وَكُثْرٌ مِنَ الأعداءِ مَن أنتَ هَمُّهُ

وَكُثْرٌ مِنَ الأعداءِ مَن أنتَ هَمُّهُ

وَكُثْرٌ مِنَ الأعداءِ مَن أنتَ هَمُّهُ

وغير بعيد منك ناءٍ تزوره

وَغَيرُ قَرِيبٍ قاطِنٌ لا تَؤمّهُ

وَغَيرُ قَرِيبٍ قاطِنٌ لا تَؤمّهُ

وَغَيرُ قَرِيبٍ قاطِنٌ لا تَؤمّهُ

وَغَيرُ قَرِيبٍ قاطِنٌ لا تَؤمّهُ

وَغَيرُ قَرِيبٍ قاطِنٌ لا تَؤمّهُ

مصافيك في الأيام أنفك أنفه

إذا جَلّ مَا تَلقى، وَرُغمُكَ رُغمُهُ

إذا جَلّ مَا تَلقى، وَرُغمُكَ رُغمُهُ

إذا جَلّ مَا تَلقى، وَرُغمُكَ رُغمُهُ

إذا جَلّ مَا تَلقى، وَرُغمُكَ رُغمُهُ

إذا جَلّ مَا تَلقى، وَرُغمُكَ رُغمُهُ

ألا ليت بين الحيّ لم يقض يومه

وَلَيتَ ظَليعَ الذّوْدِ لم يُبرَ سُقمُهُ

وَلَيتَ ظَليعَ الذّوْدِ لم يُبرَ سُقمُهُ

وَلَيتَ ظَليعَ الذّوْدِ لم يُبرَ سُقمُهُ

وَلَيتَ ظَليعَ الذّوْدِ لم يُبرَ سُقمُهُ

وَلَيتَ ظَليعَ الذّوْدِ لم يُبرَ سُقمُهُ

وليت أديم الأرض يعرى كما اكتسى

من النّاس أو يعفو كما بان رسمه

من النّاس أو يعفو كما بان رسمه

من النّاس أو يعفو كما بان رسمه

من النّاس أو يعفو كما بان رسمه

من النّاس أو يعفو كما بان رسمه

فماذا الورى ممن يراد بقاؤه

وَلا المَوْتُ مَعذولٌ إذا جارَ حُكمُهُ

وَلا المَوْتُ مَعذولٌ إذا جارَ حُكمُهُ

وَلا المَوْتُ مَعذولٌ إذا جارَ حُكمُهُ

وَلا المَوْتُ مَعذولٌ إذا جارَ حُكمُهُ

وَلا المَوْتُ مَعذولٌ إذا جارَ حُكمُهُ

تباشر عيني فيهم ما سوءها

ويلقى جناني منهم ما يغمه

ويلقى جناني منهم ما يغمه

ويلقى جناني منهم ما يغمه

ويلقى جناني منهم ما يغمه

ويلقى جناني منهم ما يغمه

سقى الله قلباً بين جنبيّ ريّه

وَمَا نَافِعٌ قَلبي مِنَ المَاءِ جَمّهُ

وَمَا نَافِعٌ قَلبي مِنَ المَاءِ جَمّهُ

وَمَا نَافِعٌ قَلبي مِنَ المَاءِ جَمّهُ

وَمَا نَافِعٌ قَلبي مِنَ المَاءِ جَمّهُ

وَمَا نَافِعٌ قَلبي مِنَ المَاءِ جَمّهُ

ولكنَّ مشتاقاً إذا بلغ المنى

تقضى أوام القلب أو زال وغمه

تقضى أوام القلب أو زال وغمه

تقضى أوام القلب أو زال وغمه

تقضى أوام القلب أو زال وغمه

تقضى أوام القلب أو زال وغمه

أما علم الغادون والقلب خلفهم

يضم زفيراً يصدع الصّلد ضمه

يضم زفيراً يصدع الصّلد ضمه

يضم زفيراً يصدع الصّلد ضمه

يضم زفيراً يصدع الصّلد ضمه

يضم زفيراً يصدع الصّلد ضمه

بأنّ وَميضَ البَرْقِ ما لا أَشِيمُهُ

وَأنّ نَسيمَ الرّوْضِ ما لا أشُمّهُ

وَأنّ نَسيمَ الرّوْضِ ما لا أشُمّهُ

وَأنّ نَسيمَ الرّوْضِ ما لا أشُمّهُ

وَأنّ نَسيمَ الرّوْضِ ما لا أشُمّهُ

وَأنّ نَسيمَ الرّوْضِ ما لا أشُمّهُ

وَرُبّ وَميضٍ نَبّهَ الشّوْقَ وَمضُهُ

ورُبَّ نسيم جدّد الوجد نسمه

ورُبَّ نسيم جدّد الوجد نسمه

ورُبَّ نسيم جدّد الوجد نسمه

ورُبَّ نسيم جدّد الوجد نسمه

ورُبَّ نسيم جدّد الوجد نسمه

أضَعْتُ الهَوَى حِفظاً لحَزْمي، وَإنّما

يُصَانُ الهوَى في قلبِ من ضَاعَ حَزْمُهُ

يُصَانُ الهوَى في قلبِ من ضَاعَ حَزْمُهُ

يُصَانُ الهوَى في قلبِ من ضَاعَ حَزْمُهُ

يُصَانُ الهوَى في قلبِ من ضَاعَ حَزْمُهُ

يُصَانُ الهوَى في قلبِ من ضَاعَ حَزْمُهُ

وَطَيفِ حَبيبٍ رَاعَ نَوْمي خَيَالُه

وعرّفني طول الليالي ملمّه

وعرّفني طول الليالي ملمّه

وعرّفني طول الليالي ملمّه

وعرّفني طول الليالي ملمّه

وعرّفني طول الليالي ملمّه

وما زارني إلاّ ليخجل طيبه

نَسيمَ الصَّبا أوْ يَفضَحَ اللّيلَ ظَلمُهُ

نَسيمَ الصَّبا أوْ يَفضَحَ اللّيلَ ظَلمُهُ

نَسيمَ الصَّبا أوْ يَفضَحَ اللّيلَ ظَلمُهُ

نَسيمَ الصَّبا أوْ يَفضَحَ اللّيلَ ظَلمُهُ

نَسيمَ الصَّبا أوْ يَفضَحَ اللّيلَ ظَلمُهُ

تَطَلّعَ مِنْ أرْجَاءِ عَينيَ دَمْعُهَا

وَما كادَ لَوْلا الوَجدُ يَنقادُ سجمُهُ

وَما كادَ لَوْلا الوَجدُ يَنقادُ سجمُهُ

وَما كادَ لَوْلا الوَجدُ يَنقادُ سجمُهُ

وَما كادَ لَوْلا الوَجدُ يَنقادُ سجمُهُ

وَما كادَ لَوْلا الوَجدُ يَنقادُ سجمُهُ

ألا هَلْ لحُبٍّ فاتَ أُولاهُ رَجعَة

وَإن زَادَ عندِي أوْ تضَاعَفَ اسمُهُ.

وَإن زَادَ عندِي أوْ تضَاعَفَ اسمُهُ.

وَإن زَادَ عندِي أوْ تضَاعَفَ اسمُهُ.

وَإن زَادَ عندِي أوْ تضَاعَفَ اسمُهُ.

وَإن زَادَ عندِي أوْ تضَاعَفَ اسمُهُ.