التوبة إلى الله من المعاصي طب 21 الشاملة

التوبة إلى الله من المعاصي طب 21 الشاملة

التوبة من المعاصي

يقبل الله -تعالى- توبة عباده عمّا اقترفوه من ذنوبٍ ومعاصٍ مهما كثرت وتنوّعت، فيغفر لهم ذنوبهم إن صدقوا في التوبة، وندموا على ما فعلوه، أقلعوا عنه، وعزموا على عدم العودة إليه، وقد نهاهم سبحانه عن اليأس من رحمته والقنوط منها، فرحمته تعالى أكبر من أيّ ذنبٍ وأوسع، ويلزم مع ذلك أن يحسن العبد ظنّه بربّه ويُخلص التوبة له ويعظّمه ويحذر من عقوبته، ومن ثمّ يكثر من ذكر الله بالتسبيح والتحميد والتهليل ومن تلاوة القرآن وتدبّره.[1]

شروط التوبة

للتوبة شروطٌ ثلاثةٌ، هي:[2]

الأسباب المعينة على التوبة

من أهمّ الأسباب التي تُعين العبد على التوبة إلى الله ما يأتي:[4]

المراجع

  1. ↑ "طريقة التوبة من المعاصي"، binbaz.org.sa، اطّلع عليه بتاريخ 23-1-2019. بتصرّف.
  2. ↑ د. أمين الشقاوي (5-9-2012)، "التوبة"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 23-1-2019. بتصرّف.
  3. ↑ سورة النساء، آية: 18.
  4. ↑ محمد رفيق الشوبكي (29-2-2016)، "التوبة: فضائلها والأسباب المعينة عليها"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 23-1-2019. بتصرّف.