حكم ترك صلاة الفجر طب 21 الشاملة

حكم ترك صلاة الفجر طب 21 الشاملة

حكم ترك صلاة الفجر

يجب على المسلم أن يتخذ جميع الوسائل والأسباب التي تمكّنه من الاستيقاظ لأداء صلاة الفجر، وذلك رغبةً فيما عند الله -تعالى- من ثوابٍ لمن أدى الصلوات في أوقاتها المشروعة، ورهبةً ممّا أعده من عقابٍ لمن يفرط فيها، ويتكاسل عن أدائها، وإذا ترك المسلم صلاة الفجر فلم يؤدّها أبداً، أو صلّاها بعد طلوع الشمس كان على خطرٍ عظيمٍ، حتى إنّ بعض العلماء ذهبوا إلى أنّ من أخّر الصلاة حتى خرج وقتها دون عذرٍ شرعي كان كافراً، والواجب على من فعل ذلك أن يتوجه إلى الله -تعالى- بالتوبة النصوحة، أمّا إن نام عن صلاة الفجر بعد أن أخذ بالأسباب الممكنة التي تًعين على القيام لها، فلا إثم عليه، وليس عليه كفارةٌ أيضاً، إلّا أن يؤديها.[1][2]

أهمية صلاة الفجر وفضائلها

إنّ لصلاة الفجر أهميةٌ عظيمةٌ تكمُن في بعض الأمور الآتية:[3]

معينات الاستيقاظ لصلاة الفجر

هناك بعض الوسائل التي تُعين المسلم على أداء صلاة الفجر في وقتها، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[4][5]

المراجع

  1. ↑ "ما حكم من ترك صلاة الفجر؟ "، www.ar.islamway.net، 2007-2-10، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-24. بتصرّف.
  2. ↑ "النوم عن صلاة الفجر"، www.ar.islamway.net، 2008-5-11، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-24. بتصرّف.
  3. ↑ أمير بن محمد المدري، "إلى من ينام عن صلاة الفجر"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-24. بتصرّف.
  4. ↑ عبد الرحمن بن صالح السديس، "بعض الوسائل المعينة على الاستيقاظ لصلاة الفجر"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-24. بتصرّف.
  5. ↑ "أسباب معينة على القيام لصلاة الفجر "، www.ar.islamway.net، 2015-4-7، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-24. بتصرّف.