حكم إعادة الصلاة طب 21 الشاملة

حكم إعادة الصلاة طب 21 الشاملة

حكم إعادة الصلاة

إذا شكّ المصلّي في صلاته بسبب الوسواس فليس عليه إعادة الصلاة؛ بل يسجد سجود السهو في حال ترك التشهد سهواً، أو في ترك التسبيح عند السجود أو عند الركوع، وفي حال شكّ إن كان صلّى ثلاث أو أربع ركعاتٍ؛ فيجعلها الركعة الثالثة، ويكمل الصلاة، ثمّ يسجد سجدتين للسهو قبل التسليم،[1] وفي حال أسرع المصلّي في صلاته؛ ممّا يؤدي إلى ترك الطمأنينة في السجود أو الركوع؛ فلم تستقرّ أعضاءه في هذه المواضع؛ فتكون الصلاة باطلةً، ويتوجّب على المصلّي أن يعيد صلاته، وفي حال أعاد الصلاة وانتقض الوضوء أثناء الإعادة؛ فيتوجب عليه قطع الصلاة، وإعادة الوضوء مرةً أخرى والصلاة.[2]

أركان الصلاة

للصلاة أربعة عشر ركناً، وهي:[3]

سنن الصلاة

يستحبّ للمصلّي أن يحرص على بعض الأمور في الصلاة لينال الأجر، ومن هذه السنن:[4]

المراجع

  1. ↑ "حكم إعادة الصلاة عند كثرة الوساوس"، binbaz.org.، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2019. بتصرّف.
  2. ↑ "حكم إعادة الصلاة بسبب الشك في انتقاض الوضوء"، aliftaa.jo، 19-5-2009، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2019. بتصرّف.
  3. ↑ "أركان الصلاة وواجباتها وسننها"، islamqa.info، 20-12-2004، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2019. بتصرّف.
  4. ↑ صلاح نجيب الدق (1-2-2017)، "سنن الصلاة"، alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2019. بتصرّف.